الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أخي الحبيب
الشاعر الكريم
أحمد الجمل
أبدعت وصفا وشعر
هذه حال عبيد العصا
من همهم شعير وماء
فإذا مُلأت بطونهم
بأدنى شئ تراقصوا
ولأنهم مسلوبوا الإرادة
سينتقلون من زريبة إلى زريبة
لله در الشابي
ومن لا يحب صعود الجبال
يعش أبد الدهر بين الحفر
فهؤلاء البغال
لوْ كانَ يَمْلك في الحياةِ إرادةً
ما خْتارَ أنْ يَبْقَى بِها عَبْدَ الْعَصا
وربما كنت مصيبا لإلفه العبودية:
لوْ كانَ يَمْلك في الحياةِ إرادةً
لاخْتارَ أنْ يَبْقَى بِها عَبْدَ الْعَصا
سعدت على ضفاف حرفك الماتع
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
ما يعجبني دائما في شعرك شاعرنا القدير و المتميز أنك تعيد للشعر مجده و عظمته و عذوبته و رقته .
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.
قصيدة ساحرة ساخرة رقيقة وطريفة خالية من التعليب ..
حقيقة .. لك بصمتك المميزة شعرًا ولك طابعك الخاص .
تقبل محبتي .
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
بأسلوبك الساخر وبقلمك الظريف وصفت الرجل ضعيف الشخصية
الذي تسوقة امرأته
براعة تصويرية ساحرة، وأداء شعري بديع
دام ألق حرفك وسحر بيانك.
قصيدة طريفة ـ بوصف بليغ، وأسلوب ساخر
أبلغت الحكمة، وأوصلت الفكرة ببراعة شاعر ، وحرف يقطر روعة.
دام لك الشعر والإبداع.
هادفة جميلة بليغة المعنى ,, خالص التقدير وأزكى التحيات
شعر ساخر فاخر..
كما عرفناك .. وفيّ لخطّك الأدبي .. شاعرنا الجميل..
وللناس فيما يألفون [مذاهبُ ]..
ولله في خلقه شؤون ..
تقديري ومودتي ..
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..