أحدث المشاركات
صفحة 1 من 9 123456789 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 90

الموضوع: رفقي عساف/ من قلب الحزن تجلّى الإحساس

  1. #1
    الصورة الرمزية بسمة عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    المشاركات : 368
    المواضيع : 18
    الردود : 368
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي رفقي عساف/ من قلب الحزن تجلّى الإحساس

    سوف نتكلم في هذا الموضوع عن شاعر مبدع يمتاز شعره بإقتران روعة المعنى مع روعة الاحساس ..


  2. #2
    الصورة الرمزية بسمة عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    المشاركات : 368
    المواضيع : 18
    الردود : 368
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    النـص الأكــثر إيــلامــاً


    هذا النص ربما هو من أهم ما كتبت .. ، و الأكثر جرأة في حياتي..

    قزم .. لقب كان يطلقه علي بعض الأطفال المتنمرين .. في سني دراستي الابتدائية الأولى
    هذه هي المرة الأولى التي أتجرأ و أكتب فيها عن هذا الموضوع .. ، ناهيك عن نشره ، إنها المرة الأولى التي أكتب فيها عن هذا ، لأنها المرة الأولى التي أحس فيها تجاه الموضوع برمته بهذا القدر من الألم ..
    حاولت فعل الكثير في حياتي لأتجاوز هذه الحقيقة .. ، حاولت أن أكتب ، و أبدع .. في كل مجال أدخل فيه .. ، وظل عمودي الفقري المائل وقامتي يطاردانني مثل كابوس باكٍ يمتد على امتداد العمر ولا ينتهي ..

    لا أحد يعرف أو سيعرف معنى ما أقول .. لا أحد ..

    مرت سني دراستي الأولى .. متفوقا .. ، وكلما كبرت .. ، كان الواقع يزداد ألما .. ، والحقيقة المرة تزداد
    مرارة ، وكثيرا ما كان الحب .. هاجسي ، من التي قد تنظر إلي ؟؟ ، من التي قد تحبني ؟؟ ..
    وكبرت وهذا الوجع يجعلني في كل يوم أقوى .. وأضعف ، لم أترك لقلبي يوما في مراهقتي من دون حب
    حب من طرف واحد بعيد في معظم الحالات .. ، لم أحاول يوما أن أتعرف على فتاة بالطرق التي كان يتبعها أقراني .. ، لأنني كنت أخاف الرفض .. ، و أوقن به ..

    و لكنني طالما كنت محبوبا من الجنس الآخر على غير توقعي .. ، في سني الجامعة تحديدا .. ، و مع كل من قابلت من فتيات .. ، لكنني لم أجد الحب الذي أبحث عنه .. ، وكنت كلما نظرت في المرآة أشك في أنني قد أجده يوما .. ، حتى أتت هي .. و أحبتني ، أنستني مظهري .. ، و أنستني كل شيء إلا حبها .. ، كنت أكتب لها .. ، وأحكي لها .. ، و أرى نفسي كما لم أر نفسي من قبل .. من أجلها ..

    إخترتها دون الجميع .. بعقلي قبل قلبي ..

    لتختار الذهاب

    و هاأنذا أرى نفسي اليوم أكثر قزمة من ذي قبل .. و أكثر قبحا من ذي قبل
    لا تأبهوا بي .. إني فقط أهذي ...

    كم أود لو أستطيع أن أكتب الآن قصيدة .. ، علي أقنع نفسي أنني ربما شيء ما في هذه الدنيا

    كم يرثى لي الآن .. كم يرثى .. وكم مضحك أنا .. وكم مبكٍ .. رجاء لا تأبهوا بي ..

    145 سم أو أقل .. هي أعلى ارتفاع أستطيع أن أطل منه على هذه الدنيا .. ، على قلب كتب له أن يبقى وحيدا بسبب الجسد الذي يحتضنه ..

    آه لو كان الأمر بيدي .. ، لو كان الأمر يشبه كتابة قصيدة أو قصة .. ، أو رسم لوحة ..

    لو كان ....

    كلمة السر هذه الليلة : حزن

    فجر 6 / شباط / 2004
    رفقي عسّاف

  3. #3
    الصورة الرمزية بسمة عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    المشاركات : 368
    المواضيع : 18
    الردود : 368
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    اكتب

    أكتب عن بعض الحزن الذي يعتريني
    لعلني
    أجد بعضاً مني في داخلي
    وأرحل عن كل زاوية في نفسي
    لا أنظر للوراء
    لعل الرعشة
    تغادر مفاصلي


    أكتب
    عن بقايا قلبي
    عن جهلي
    و عن تجاهلي
    عن المراسي
    التي بحثت طويلاً عن مرفأ
    ولم تجد
    إلا سواحلي


    أكتب
    عن جري محموم
    خلف شيء من السراب
    وشيء من الحقيقة
    أكتب حرفين ثم ..
    تخونني أناملي
    ..
    أكتب
    محاولاً أن أحيط بكل الإجابات
    فيحيط بي تساؤلي


    أكتب عن عينيها
    ما لون عينيها ؟
    وما لون كل العيون ؟
    كيف الشعر قد لا يكتبني
    حين أكتبه
    وكيف الأنامل قد تخون؟

    أكتب عن أنا
    ترى من أكون أنا ؟
    ومن تكون ؟
    وما لون اللمسة؟
    وما شكل الجنون ؟


    أكتب
    محاولاً أن أعرف كيف أبدو
    فلا مرآة لي
    إلا شعري
    أنظر طويلاً إلى الكلمات
    علني أراني
    أو أدركَ شيئاً من قدري
    لكني لا أفهم شيئاً
    مهما طال بين حروفي
    سفري


    أكتب
    أحاول أن أغير الكون
    ببضعة مفردات
    بقصةحبٍ
    وبعض الليل
    وتاريخ ٍ من الكلمات

    أكتب
    حتى تتبخر الورقة
    ويصاب القلم بتصلبٍ في الشرايين
    أكتب
    حتى يجف الورد في ذاكرتي
    ولا يعود عندي لغة
    أو حزن دفين

    أكتب
    عن رجل هو أنا
    يبحث بين الليالي عن رذاذٍ من وطن
    عن زيتونةٍ بعيدة
    في خريطةٍ ..غير معترفٍ بها
    أكتب
    عن وجه ليلى فلسطينية
    ولها


    أكتب
    عن غربةٍ داخل غربة
    وتصبح المعاني أكبر
    وتنفجر الأماكن
    فكرةً فكرة
    وحلماً حلماً
    ولا شيء يتغير
    ..

    أكتب
    ربما فقط كي أكتب
    وربما أكثر ..

  4. #4
    الصورة الرمزية بسمة عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    المشاركات : 368
    المواضيع : 18
    الردود : 368
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    أتبكــين ؟؟


    منذ الدفء لم أكتب
    عن حضن امرأة تبكي
    منذ البدء
    لم أسند رأسي
    إلى كتف امرأة تبكي
    لم أقبل باطن يد
    برائحة الدموع
    ولم يلمس خدي
    خدا تبلله الدموع
    ولم يداعب إبهامي جفنا
    مغسولاً بالدموع

    في مخيلتي دائما
    وجهكِ المطهر بالبكاء
    شفتاكِ الورد
    ووسادة بطعم الملح ..
    ومطر صغير
    يمسح وجنتيكِ
    كل مساء
    تستلقين
    فيبلل الحزن شعركِ
    وخلف أذنيكِ
    وتمسحين الدمع بصوتي
    فيتبلل الهاتف النقال
    وتنتزع الشهقة قلبي
    من بين يديكِ
    ساخناً
    صاخباً
    بذاكرةٍ من نحيب
    ومن شِتاء

    لا تبكِ
    عل الوجع يغادرني
    ولا تتساءلي
    من نكون
    دعي الليل يغمرنا
    ولا تغرقي أي رمشٍ
    فكلّي
    لأي رمشٍ .. فداء
    وإذا ما احتجتِ إلي
    أو خفت مني/علي
    فارسمي الشمس على مرآة غرفتكِ
    ابتساماً ..
    لتشتعل السماء

    واحتضنيني
    أوراقا أكتبها
    تطير حولكِ
    كبتلات الورد الأبيض في الريح
    تقبّل عينيكِ
    يا من
    حين الدمع يغازلها
    تغزو الشياطين صدري
    وتتبعثر فيّ
    كل الأشياء

  5. #5
    الصورة الرمزية بسمة عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    المشاركات : 368
    المواضيع : 18
    الردود : 368
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    رفقي عسّاف

    أردني الجنسية من مواليد سنة 31 /7 /1978 عمري 26 عاما ولدت ونشأت في عمّان .
    أنا الابن الأكبر في عائلتي من أصل ولدين وبنتين ، كنت وحيد أهلي لمدة تسع سنوات قبل أن تأتي شقيقتي إلى الحياة .

    كان والدي رحمه الله تاجراً كما وعمل في المجال الصناعي .

    كانت طفولتي مريحة عائليا ، وصعبة من ناحية المشكلة الجسدية ، حيث أعاني من مشكلةجسدية منذ الولادة تتمثل في قصر القامة وميلان في العمود الفقري .


    فكانت تلك المعاناة وبالمقابل دعم عائلتي حافزاً للتحدي ولتنمية نفسي وثقافتي بالقراءة والاطلاع والاهتمام بمواهبي .



    كنت رساماً في صغري ، بدأت الرسم في الرابعة ، كنت أرسم كل شيء ، وكنت أرسم الخط العربي.

    وحين دخلت المدرسة انتبهت معلمة الرسم في المدرسة لهذه الموهبة و ساعدتني لأنميها و أشركتني في أكثر من مسابقة .


    فزت بالمركز الأول عن مسابقة لجنة تنظيم الأسرة الأردنية ، و حصلت على عدة جوائز على مستوى المملكة، وشهادة تقدير لمشاركتي في مسابقة لرسومات الأطفال على مستوى العالم كانت في عام 89 في الهند .

  6. #6
    الصورة الرمزية بسمة عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    المشاركات : 368
    المواضيع : 18
    الردود : 368
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    إرتجالية الخوف


    و ليلكَ غامقٌ
    غارقٌ
    في بعض نهارِ آتٍ
    من آخرةٍ
    أخرى للدموع

    و صبحكَ
    صارخ الصمت
    مثل قافلة
    يئن كل من فيها
    وروح
    غادرت
    تحلم بالرجوع

    مذبحة
    أنا فيها الوليمة
    و الصديق
    و راحلتي
    ماتت بضربة شمس
    و رأسها مرفوع

    هل سيراً على قدمي تكتمل الخطى
    أم سألحق بالأماكن
    كعادتي متأخرا

    هل لليالي قصة
    غيري يا ترى ؟؟

    هل من ميتة أخرى
    عشقاً

    حرقاً
    بالشموع
    ؟؟

  7. #7
    الصورة الرمزية بسمة عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    المشاركات : 368
    المواضيع : 18
    الردود : 368
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    زهرة الزنبق 1


    هكذا اختارت أن تعبر عن نفسها ، امرأة غريبة دخلت حياته من حيث لا يدري ، ومن حيث لا تدري ، واختارا أن يصبحا صديقين ، واختارت هي أن يكون ذلك من بعيد .. ، لم يلتقيا ، ولم ير حتى صورتها ، لكنه استطاع أن يحترم رغبتها في أن تبقى بعيدة ..
    أطلعها على كل تفاصيل حياته .. ،
    وكانت دائماً هناك حين احتاج إليها ،

    أرسل إليها صورته القبيحة ، وبعض الدفء الذي اعتقد بوجوده في قلبه .. ، عابت عليه اختفاءه لفترات طويلة ، ولم تترك مناسبة الا واستغلتها للتواصل معه ، وظل هو ذات الشخص الدافئ البارد ، دون أن يدري كيف

    أدخلها في صميم كلماته ، واستطاعت أن تحول انتباهه عن عيوبه ، ولو قليلا .. ، وحيدت خوفه من لقاء أصدقائه الذين لم يرهم من قبل ، والذين لا يريد لفكرتهم عنه أن تتغير بلقائه ، وأراد أن يقابلها ، ورغب بذلك بشدة ، طلب منها أن يلتقيا ، لكنها رفضت ، تألم .. "صديقتي رفضت لقائي"، لم يكن يعرف غير اسمها ، وصوتها ، وهي لم تترك ركنا في حياته الا ودخلت .. ، حتى تمنى لو يستطيع أن يشكل لها صورة في خياله ، لكنه لم يستطع ، كانت مكالماتهما تبدأ دائماً بضحكة ، .. وتنتهي بضحكة ، أما رسائل "الموبايل" القصيرة ، فكان أجمل ما فيها أن صديقته كانت دائماً تنام قبل أن يتما حوارهما .
    لم يستطع أن يفهم ما يحدث ، أو يتوقع ما سيحدث ، " ترى ما الذي يجمعنا ؟ "
    لم يستطع أن يراها الا جميلة ، فكأنما كان يرى روحها ..
    أراد أن يعبر لها عن نفسه أكثر ، ولم يجد غير الكلمات ، فأرسل إليها كلماته ، أعجبتها ، فظل دائماً يرسل إليها الكلمات .. تلو الكلمات
    كانت تراه كما يريد للناس أن يروه ..
    وكانت دائماً تقول له: إن علاقتنا كأنما كل منا يتحدث إلى مرآة ، بجرأة وصراحة وحرية .. ، وهذه المرآة ستنكسر لو تقابلنا .. ، لكنه اعتقد دائماً بأن كلا منهما سيرى نفسه في المرآة أوضح .. لو تقابلا ..
    استطاع أن يفهم محافظتها .. ، وأخلاقها ، وطيبتها ، وحذرها ، واستطاع أن يفهم نظرتها لهذا الأمر
    واستطاعت هي أن تفهمه تماماً ، وتدرك ما يعانيه في حياته ، من دون أن يحكي ..
    " ترى ما الذي يجمعنا ؟؟" ظل السؤال ..

  8. #8
    الصورة الرمزية بسمة عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    المشاركات : 368
    المواضيع : 18
    الردود : 368
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    زهرة الزنبق 2
    الانعكاس

    أصبح الأمر أكبر وأعمق ، وصداقتهما أصبحت أقوى .. ، أراد أن يطلب منها صورتها ، لكنه خشي أن ترفض ، كان يعلم أن ثقتها به قد ازدادت ، ولكنه لم يرد أن يضغط عليها ، فيؤذي مشاعرها أو يخسرها ،
    كان يكتشف مع الوقت أشياء كثيرة مشتركة بينهما ، وكان آخرها نظرتهما المشتركة لحفلات الزفاف التقليدية ، نظرة استرعت انتباهه كثيراً بأن هذه المرأة تشبهه جداً ، "سأقول لها أرسلي الي صورتك بغض النظر عن أي اعتبارات ، فنحن أصدقاء" .. ، ترى هل ستقبل ؟ سيكون محرجاً ألا تقبل ، تساءل لماذا لا يستطيع ترك الأمور على حالها ..
    ربما لأن العلاقة الإنسانية كانت بالنسبة إليه أكبر من صوتيهما على الهاتف ، ومن كلماتٍ مطبوعة على شاشة ..
    ترى ماذا يقول لها ؟ ..
    كانت لا زالت تنام قبل أن يتما حوار الرسائل القصيرة ، مع أنها كانت تحاول الا تفعل، وتتمنى أن يغلبه النوم أولاً ولو لمرة واحدة ..

    بالطبع كانت مئات التفسيرات الافتراضية تسكن رأسه ، ولكنه لم يستطع أن يغلب أياَ منها على الآخر .. "بالتأكيد لديها أسبابها" ، كان الفضول يقتله ، هو كان دائماً فضولياً ، فكر بكل بادرة حسن نية بإمكانه أن يقدمها ووجد أنه فعل ، ما أصعب ألا تجد صورةً في خيالك عندما تفكر بإنسان تهتم لأمره ، فلا تجد الا الظل تمثيلا له في مخيلتك ..
    "ليتني ..." ، تعجب لكونه لا يعرف أي شيء عن شكلها ، ربما لو سألها لكانت أجابت ، ترى لماذا لم يفعل ؟ .. ، لم يكن يعرف حتى إن كانت محجبةً أم لا ، كان قد تعلم من تجربته الشخصية ، أن الشكل لا يعني شيئاً .. ، أتراه ليثبت هذا لنفسه لم يسألها

    أخذ يدرك بالفعل كم كانت قصتهما غريبة .. ، واستثنائية
    "ترى ما الذي يجمعنا ؟"

  9. #9
    الصورة الرمزية بسمة عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    المشاركات : 368
    المواضيع : 18
    الردود : 368
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    ظل

    ضيفاً ثقيلَ الظل يعشش في أوردتي
    دمي
    ومضغة من لحم
    تكتب أكثر مني
    وتحتقرني
    لأني ركيك اللغة
    ضئيل الحنين .

    خفان من ولهٍ
    يسيران بي

    إليّ
    ........
    عليّ
    ........
    فوقي ..
    على قدمي
    وحدقتان ..
    معلقتان في وجهي
    تعزفان الدمع
    وتغرفان الذنب غرفاً
    بلا حياء
    وأركض خلف اللهاث .. منذ خمسة آلاف ليلة
    وليلة
    وألهث من كثرة الركض
    فأنزوي
    وحيدا .. بلا ضوء .. ولا بعوض .. ولا موسيقى
    هل لي
    ببعض الملائكة
    تحرس ليلي ؟
    هل لي بملاكٍ واحد
    يحرس ليلي؟
    ويفتقدني في نهاري
    هل لي بتلك التي
    أمر في خيالها قمرا .. على قبحي
    فتبكي عليّ
    وتتركني
    بعد أن يعديني البكاء
    تعدو الخيول في صدري
    ضجيجا
    من هوى
    وأمشي أنا ثقيلا
    من أنين

  10. #10
    الصورة الرمزية د. محمد صنديد مستشار الرابطة العلمي
    تاريخ التسجيل : Sep 2003
    المشاركات : 992
    المواضيع : 59
    الردود : 992
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    الأخت بسمة العزيزة:

    يا مرحبا و ألف أهلا بهذه المشاركة المتميزة.

    أرى أن كتابات رفقي عساف تليق بها دوحة النثر الأدبي كما أرى رغم أن في بعضها تفعيلة.

    وددت الترحيب بداية و لي عودة لإبداء الرأي كمتذوق فقط لا كمتخصص....

    ملحوظة: سمحت لنفسي بالتغيير في العنوان ليصبح أكثر جاذبية لأدباء الواحة ذوي الحس المرهف...فأرجو منحي العذر لذلك يا بسمة.

    دمت متألقة.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 1 من 9 123456789 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. (عساف) :: شعر :: صبري الصبري
    بواسطة صبري الصبري في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 23-06-2013, 12:15 PM
  2. بدرٌ تجلّى في سماء الواحة / مقابلة مع الأستاذ أحمد رامي
    بواسطة براءة الجودي في المنتدى لِقَاءَاتُ الوَاحَةِ
    مشاركات: 116
    آخر مشاركة: 22-04-2013, 12:03 AM
  3. لحظة تجلى...
    بواسطة عين الحياة في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 26-08-2007, 01:17 PM
  4. تجلّى العيدُ في القُبلِ البوالي
    بواسطة عبدالقادر النهاري في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 05-07-2006, 09:53 AM
  5. شكواكَ يا مُرهَفَ الإحساس شكوانـا (( لحسَّان الصحوة ))
    بواسطة ابن حيزان في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 18-01-2004, 05:11 PM