دعيّ الحبّ الكاذب

قصيدة جميلة تدافع عن قيم المروءة واحترام مشاعر الآخرين

الاستاذ ادريس اوبلا
اشكرك على ثنائك وعلى تعليقك
اتمنى حقا ان تكون القصيدة كما وصفت
بارك الله فيك ورزقك ما تحب

الأستاذ صالح طه ظميان غدير

ولجت هنا لأنهل من معين حرفك العذب وبيان يراعك الأنيق وقد أبدعتَ في الهجاء كما في المدح
هذا ثم إن لك فيض مودة شاعرنا الهمام
مع عميم تقدير


على أني وجدت تخصيص "اللعن"لا يليق بهذه الخريدة من باب عدم جواز لعن المسلم إلا إذا ارتد كافرا كما قال شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى: كان أهل العلم يختارون فيمن عرف بالظلم ونحوه مع أنه مسلم له أعمال صالحة في الظاهر -كالحجاج بن يوسف وأمثاله- أنهم لا يلعنون أحداً منهم بعينه، بل يقولون كما قال الله تعالى: ألا لعنة الله على الظالمين. فيلعنون من لعنه الله ورسوله عاماً، كقوله صلى الله عليه وسلم: لعن الله الخمر وعاصرها ومعتصرها وبائعها ومشتريها وساقيها وشاربها وحاملها والمحمولة إليه وآكل ثمنها. ولا يلعنون المعين.

القدير عبدالستار النعيمي

شكرا لك على هذا الرد المطول
وعلى كلامك المنعش !!

تخصيص اللعن هنا كمثال فاللعنة عامة هنا
لأننا نلعن الاشخاص المتصفين بهذه الصفة ولا نخصص
لو اخذنا كلامك فالكاذبون ايضا يستحقون اللعنة

( فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ)

تحية وشكرا