إذا قال الحمار فلا تماروا = فإن القوْل ماقال الحمارُ
إذا كان الحمار دليل قوْمٍ = فلا تجْزعْ إذا ذهب الوقارُ
مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إذا قال الحمار فلا تماروا = فإن القوْل ماقال الحمارُ
إذا كان الحمار دليل قوْمٍ = فلا تجْزعْ إذا ذهب الوقارُ
بيتان من الحكمة رائعان
أحسنت شاعرنا النبيل
بارك الله فيك
دمت في حفظ الرحمن
ههههه
ما قولك لو جعلته هكذا:
إذا نهق الحمار فلا تماروا = فإن القوْل ما نهَقَ الحمارُ
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
بيتان ساخران بمعنى عميق الدلالة
شاعرنا الراتئع الاستاذ غلام الله
دمت بكل خير
محبتي واحترامي
رااااااائع
كما أنت
أخي الحبيب
كعادتك ... تضع الحقيقة المؤلمة بشعر ساخر.
في أمة أصبح فيها الحمار حزبا وجمعية ...
أجدت وأحسنت
تحياتي وتقديري
إذا ضربت فأوجع ..
وواقع الحال يحتاج لضرب ٍمبرح!فالصرخة ماعادت تكفي!!
قلم ساخر بامتياز
بارك الله بك مع خالص تقديري
أخي الكريم وشاعري/
غلام الله بن صالح
هذا ميدانك تجري فيه منفردا و حماك في الشعر ، فبوركت
وبخصوص الحمار فالحمار والفيل لهما اعتبار لدى حزبي أمريكا الجمهوري والديمقراطي ، وهكذا أغضبت نصف القوم في بلاد عمهم سام هههههه.
محبكم
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
يسعدني كثيرا حضورك الأنيق شاعرنا القدير محمد محمود صقر
دمت بخير
مودتي وتقديري