قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الشعر يتسع لسرد الرواية ومن يقول الغكس
فليقرا هذه القصيدة..
مميز شاعرنا عبد اللطيف..
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
يالك من شاعر يطوع الحرف فيصنع منه قلائدا وفرائدا من البيان والابداع لا امل من قراءة حرفك واتشوق دوما للمزيد بلا مجاملة تحية كبيرة اليك شاعرنا السباعي
قصيدة جميلة و رائعة شاعرنا القدير .
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.
جميل هذا البوح الهادئ مثل صولة الصباح الجميل دمت رائعين ..
يالها من لوحة ناطقة للهموم اليومية للرجل العربي في كل مكان
نص ولا أجمل بما يحمل من معان ونسج وتصوير ووصف
رائعة القصيدة بمعناها ، كبيرة بلغتها وبلاغتها
دمت شاعرا يرتشف قلمه من حبر الإبداع.
الأجمل أن ينقاد الشعر لجنس ظل حكرا على المنثور
كل التقدير للشاعر الكبير سي عبداللطيف
ثم إني استوقفتني (كم ) هنا :
كــــــمْ مــــــرَّةً قُـــطِـــعَ الــتَّــيَّــارُ فـانْـطـبَــقَــتْ
عـــلـــى الــمــكــانِ لَـــيـــالٍ مِـــنْــــهُ دَهْـــمــــاءُ
أخالها خبرية لا استفهامية..