مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
أضحك الله سنك أستاذي الحبيب/ محمد ذيب سليمان
يا أستاذي ، والله لقد أصبحنا مسخرة بين شعوب العالم
وقد تغير وجه مصر من اليمين للشمال في الثلاث سنوات الماضية وألبسوها ثوبا قبيحا تخجل من النظر إليه
وإن أردت وصفا دقيقا لمصر الآن وحالها فقل ..
إن الشيطان يحكم مصر الآن هو وجنوده
فكيف تكون مصر تحت حكم الشياطين الأبالسة وكيف يكون الأزهر وكيف يكون الدين وووو
لله الأمر من قبل ومن بعد
كل الشكر أستاذي الحبيب على مداخلتك الطيبة التي أسعدتني كثيرا
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك
لا أحسب بعد كل ما قلت وما علق به الأحبة الكرام من أحرار الأمة الأدباء ما يكن أن يقال فقد أضحكت وأبكيت ونصحت وأسديت وحرضت وأبديت,
والنص كقصيدة مميزة جدا ومعبرة وفيها سبك قوي وذكي ظاهر فلا فض فوك أيها الشاعر المبدع والإنسان الحر!
تقديري
جعلتني اذكرماضي مصرالعظيم فافتخر
وذكرتني بحاظرها المزري حتى سول لي شيطاني ان انتحر
قصيدة مضحكة مبكية
لا فض فوك .
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
إيييييييه ..!
وما هذا على حالنا بجديد ..
ولا أريد أن أفتح باب الكلام على كل حاكم ومفتٍ وشيخٍ عنيد ..
والطامة أننا ندري وندري أننا ندري ولا مبدّل لحالنا بعد الله إلا بدم الوريد ..
سأمدح حروفاً صيغت بأناقة ورتابة وسلاسة ..
وامدح القصيد وصاحب القصيد ..
فهي ابداع بلا شك ..
سلمت يمينك
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
ناقدة حارقة لاذعة ..
بديع ما بنزفه قلمك من سخرية مريرة
بنبرة كمد سكنت القصيدة.
دام حرفك صرخة غضب تبتر واقعنا البليد بسيف صدقها.
فلله أنت ما أروعك.