طفلة الموصل

ما بين طفلة الشام ، وطفلة الموصل ، وأطفال اليمن ، وبقايا الجراح ، تتشابه الدروس ووتتعاقب الطقوس ، هي لقطة من المأساة ، وما خفي لا ريب هو أعظم ، والعدو هو العدو من يوم " عروس مندلي " التي قطعت أطرافها في يوم زفافها إلى يومنا هذا ، والعُربُ نائمون وهم مجتمعون ، اللهم لا تدع على الأرض من الكافرين والمنافقين ديارا ، بوركت شاعرنا العروبيّ الأصيل ، وجزاك الله خيرًا وودًّا ...

بارك الله فيك أستاذ / رياض
و مثلك نعتز به : أنا وشعري
محبكم

قصيدة معبرة وإحساس مرهف وضمير حي ،،تكسرت النصال على النصال حتى ما عدنا لضراوة الواقع نشعر بالألم ..دمتم رائعين ..

لله أنت أخي
وهذه اللوحة
التي لا تحتاج
أي رتوش


مأساة أمة
لا كافل لها
تأكلها خياناتها
وعمالة سراتها


كل التحية
للطفلة التي لا معتصم لها

ولك الود والتقدير
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

بارك الله فيك أستاذ / عارف
على جميل كلامك و كريم ثنائك
محبكم

بعد إذن أختنا / ثناء
ودي أقول لأخي عبدالستار النعيمي
جزاك الله خيرا على جميل كلامك و كريم ثنائك
و إن مد الله في الأجل فسأشكرك على طريقة الشعر
ولن أوفيك حقك .
محبكم

بسمة شقت طريقها عبر الدموع !
لقطة جميلة تكشف عن روح التفاؤل فعسى أن لا تخيب.
ودام إحساسكم الشاعر كشافا لكل جميل
مع التحية

أشرف جدا بمرورك
فشكرا لك شاعرتنا.
موفقة للخير

ما بين طفلة الشام ، وطفلة الموصل ، وأطفال اليمن ، وبقايا الجراح ، تتشابه الدروس ووتتعاقب الطقوس ، هي لقطة من المأساة ، وما خفي لا ريب هو أعظم ، والعدو هو العدو من يوم " عروس مندلي " التي قطعت أطرافها في يوم زفافها إلى يومنا هذا ، والعُربُ نائمون وهم مجتمعون ، اللهم لا تدع على الأرض من الكافرين والمنافقين ديارا ، بوركت شاعرنا العروبيّ الأصيل ، وجزاك الله خيرًا وودًّا ...

لا أقول إلا ما قاله الأستاذ ــ رياض .
شكري وتقديري

ببضعة ابيات قلت الكثير الكثر
اللهم قيض لهذه الامة من يخاف الله
ويخافك فينا
شكرا كبيرة