أسعدتنا بقدومك أيها الشاعر الكبير والأديب النبيل ، فحياك الله وبياك
ومن مزيد عطائه أغناك ، وما بعد معاني معلقة سينية الدر النضيد من مزيد ،
فبارك الله بك ، وشكرًا لك ، مع كثير تقدير .
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
أسعدتنا بقدومك أيها الشاعر الكبير والأديب النبيل ، فحياك الله وبياك
ومن مزيد عطائه أغناك ، وما بعد معاني معلقة سينية الدر النضيد من مزيد ،
فبارك الله بك ، وشكرًا لك ، مع كثير تقدير .
أهلا وسهلا بالأديب الرّاسي
...............في واحة الإخوان والجُلاسِ
حلَّقتَ في الأجواء تعزفُ لحنها
...............وهديلها في ذروة الإحْساسِ
فهديلُها نغمٌ يفيضُ بجرْسِه
.............وجَزيلُها ما جاءَ في القرطاس
هي حكمَة أبدعتَ ختمَ حروفها
................."لا حلَّ إلا باجتثاث الرَّاس"
أعلقها على هام الجمال استحسانا لينهل من عذب معينها كل ضام
مع عميم تقديري---للتثبيت---
السلام عليكم
أرحب بدوري بالأستاذ الكريم الشاعر والناقد ماجد وشاحي .
والقصيدة ذات مستوى فني عال.
فيها إسقاط لواقع الأمة العربية التي تشرد أبناؤها في العالم ، فيما احتل المعتدون بعض أرضها بسبب تخاذل حكامها على قصة اليمامة المشردة . والتي طلبت نصيحة البشر كونهم مميزين بالعقل .وقد حصلت على تلك النصيحة التي استنتجت منها الحل الوحيد لمصيبتها ، وهو كما جاء في البيت الأخير.
فرأيتها طارتْ تُرددُ بالفضا
.................................................. ........ لا حلّ إلا باجتثاث الراسِ
كان أسلوب الحوار متصاعدا في حبكة قصصية رائعة صور فيها الشاعر الكثير من التفاصيل بألفاظ مكثفة موظفة ، وجمل مدروسة لتخدم الحوار القصصي مع مراعاة خصائص الشعر من تماسك التراكيب وجزالتها ، ومن توخي التصوير الفني في الصور الشعرية .
وقد أفاد الحوار في إمتاع القارئ الذي تابع هذا الحوار ليقف على جدواه . فوصل إلى البيت الأخير الذي مثل الذروة الفنية في الحوار القصصي وفي القصيدة .
مع التحية والتقدير