الإسكندرية ..

قصيدة عذبة رائقة تستحقها الاسكندرية الجميلة

النص ينضح بما فيه وبغنى عن كل مديح

أستثقل نفسي وأنا أتساءل عن سبب حذف نون الفعل في:

تهبي الجمال على ضفافك للذي....


تقبل ودي وإعجابي
دام عطاؤك

احسنت ايها الرائع
فالف شكر على دخولك ومداخلتك
وتحية على تنبيهك
تهبي الجمال على ضفافك للذي
تهبين حسنك من ضفافك للذي
مع التحية ..

أبيات هذه القصيدة كالقناديل المشعة في دروب معتمة
نسيج شعري محكم الحبك بحروف زبرجدية الخيوط
قصيدة محلقة بموسيقاها عالية بمبناها
أسعدني مروري هنا أخي الغالي أ. محمد
دمت بألق مع أزكى التحايا

الموسيقى في القصيدة تهز الاعماق وتطرب الوجدان من أول بيت في القصيدة
وتسلسل الافكار وترادف الصور يجعل القارئ ينبهر بما يقرأ
شكرا لك على هذه الرائعه الفريدة المتفردة .

قصيدة جميلة ومميزة في حق واحدة من أجمل المدائن ..

بوركت شاعرنا وسلم اليراع .

تحياتي .

ومن غيرها يستحقُّ كل تلك العذوبة من قريحة لم تتقن إلا الوفاء والحب ، بوركت من سفير ورسول لمشاعر الطيبين ، وسلامًا على الكنانة والإسكندرية وأهلها الخلصاء ، تحيتي مع الود .

وكم يا صديقي تملؤني بكرمك كلما دخلت نصا لي
كل التقدير لك ولقكرك الذي يرسل القم
مودتي لقلبك

بوركت معلمنا الكريم وتلك الرائعة الجميلة

كلمات مكثت بينها لأنهل من ينابيعها العذبة

دام مداد قلمك معلمي

ودمت بكل ما هو خير وأكثر

أرقى التحايا أبعثها لشخصك الكريم

الأستاذ محمد ذيب سليمان

تغبط القصيدة نفسها أن خرجت من بين أناملكم الجميلة وسكنت النجوم ألقا
تحية لمصر العروبة وأهلها الميامين
هذا ثم إنك لا زلت منعما بخير ويسر شاعرنا المفضال
مع عميم تقدير

وكم هي سعادتي باطلالتكم الجميلة واطرائكم
شكرا كبيرة لقلبك الجميل
مودتي

أكرمْ بها فلقد أتيْتَ أصيلا
...................فيها العَراقةُ تستفيضُ فُصولا
ولقد وَصفتَ مَحاسِناً ومَلاحَةً
....................والبحرُ يجثو عاشِقاً وَخَليلا
يحبو إلى القدمين يَخطُبُ وُدَّها
.......................وَيَمُدّ مَوْجاً يَطلبُ التقبيلا
أبدعْتَ والإبداعُ يسكنُ مُلهَما
...................وَأجَدْتَ تمتشقُ البَيانُ رَسولا

صديقي الجميل احمد المعطي
ودائما تمنح النصوص التي تدخلها دلالا
بانشائك قصرا يقف الى جانبها لتكون به اجمل
كل الحب

الشاعر القدير محمد ذيب سليمان
قصيدة رائعة بحسن سبكها وموسيقاها وصورها وصدق مشاعرها
لك التحية والتقدير