نصف الحقيقة كذب , ونصف الحب شوق !
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
نصف الحقيقة كذب , ونصف الحب شوق !
نصف الحقيقة كذب..
جل الاكاذيب على الدوام انما يكمن في سرد نصف الحقيقة واخفاء نصفها اﻻخر عن المتلقي ،
وما أكثر الاكاذيب في التأريخ البشري التي بنيت على انصاف حقائق ..
أما في الحب..
فالشوق هو أدق مقاييس الحب، فإن طال الشوق حل العذاب.
خاطرة في ومضة رقيقة طابت حسا وحرفا
دام ألق حرفك.
(نصف الحقيقة كذب , ونصف الحب شوق ! )
أمران مختلفان الحقيقة والحب وبين شطر الحقيقة وشطر الحب أداة الترقيم الفاصلة
والحقيقة التي أطمأن إليها الجمع ممزوجة بالكذب وهناك من يعلمها ،
أما الشطر الثاني فهو عن الحب ويبدو أن الكاتب يقصد الحب العاطفي الذي دائما ما يكون سببه الأصلي
هو الشوق في التملك وحيازة الممنوع عند البعض ،
لذلك كانت الومضة التي جاءت من كاتبنا وجمعت بينهما ، ليغرق المتلقي في بحر الخيال والتفسير
عسى أن يضع يده على تأويل يتناسب مع الومضة
تحياتي وتقدير لأديبنا عمر الصالح وأكثر
صحيح.. وحقيقة كل منهما تحتاج مسألة وقت لتكتشف أو تخبو..
عمر.. لقلمك شكر نصفيه دون كذب !
تقديري أخي..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
تلك إذن قسمة ضيزى!
تقديري