يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
بوركت ايها الحبيب وما حملت حروفك من معان جميلة
الى الامام ان شاء الله
مودتي
بارك الله فيك أخي الكريم عبد السلام لشهب
كبداية تبشر بخير , و إن أكثر فخ يقع فيه المبتدئ هو التكرار ,
و لا أرى بأسا في ذلك , و ما أشار إليه الأستاذ ماجد سليم من النظرة الأولى , و هذا يؤخذ على الشاعر لأن إجساس المتلقي هو المعيار , لكن لو نظرنا إليه نجد أن شاعرنا قدم لفتات جميلة حيث قال :
فَقَدْتُ ثَرَائِي فَحَالِي فَقِيرٌ *** جَفَانِي الْبَعِيدُ وَقَبْلُ الْقَرِيبُ
( ثراء - فقر ) ( بعيد - قريب )
قبل جاءت منقطعة عن الإضافة .
و نحن نعلم أنه ليس كل من فقد الثراء افتقر , لكن شاعرنا أصابه فقد الثروة و الافتقار ,
و الجفوة ليست القطيعة ممن حوله , لكنها في البيت الثالث صارت قطيعة و صار وحيدا .
وَكُنْتُ عَزِيزًا وَمَالِي كَثِيرٌ *** فَشَحَّتْ سِنُونٌ وَسَاءَ النَّصِيبُ
ربما قرأها الأستاذ ماجد ( مالي ) = نقودي , أما لو قرأها: ( ومالي = و الذي لي ) لما وجد تكرارا ,
ثم كرر ( و مالي = و ليس لي ) , و أراها تحسب له لا عليه و يشحع عليها
فَخَانَ الشَّرِيكُ وَجَارَ الصَّدِيقُ *** وَصِرْتُ وَحِيدًا وَمَالِي حَبِيبُ
هنا وصَفَ أسوأ حال يمكن أن يصله المرء .
أخي الكريم عبد السلام , إن وجودك بين هذه العمالقة مفيد لك في مسيرتك الشعرية و هذا التحاك بهم و النظر في ملاحظاتهم و آرائهم لهو الثراء بعينه , و هو خير دافع لك .
لك محبتي .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
بارك الله فيك أخي الكريم عبد السلام لشهب
كبداية تبشر بخير , و إن أكثر فخ يقع فيه المبتدئ هو التكرار ,
و لا أرى بأسا في ذلك , و ما أشار إليه الأستاذ ماجد سليم من النظرة الأولى , و هذا يؤخذ على الشاعر لأن إجساس المتلقي هو المعيار , لكن لو نظرنا إليه نجد أن شاعرنا قدم لفتات جميلة حيث قال :
فَقَدْتُ ثَرَائِي فَحَالِي فَقِيرٌ *** جَفَانِي الْبَعِيدُ وَقَبْلُ الْقَرِيبُ
( ثراء - فقر ) ( بعيد - قريب )
قبل جاءت منقطعة عن الإضافة .
و نحن نعلم أنه ليس كل من فقد الثراء افتقر , لكن شاعرنا أصابه فقد الثروة و الافتقار ,
و الجفوة ليست القطيعة ممن حوله , لكنها في البيت الثالث صارت قطيعة و صار وحيدا .
وَكُنْتُ عَزِيزًا وَمَالِي كَثِيرٌ *** فَشَحَّتْ سِنُونٌ وَسَاءَ النَّصِيبُ
ربما قرأها الأستاذ ماجد ( مالي ) = نقودي , أما لو قرأها: ( ومالي = و الذي لي ) لما وجد تكرارا ,
ثم كرر ( و مالي = و ليس لي ) , و أراها تحسب له لا عليه و يشحع عليها
فَخَانَ الشَّرِيكُ وَجَارَ الصَّدِيقُ *** وَصِرْتُ وَحِيدًا وَمَالِي حَبِيبُ
هنا وصَفَ أسوأ حال يمكن أن يصله المرء .
أخي الكريم عبد السلام , إن وجودك بين هذه العمالقة مفيد لك في مسيرتك الشعرية و هذا التحاك بهم و النظر في ملاحظاتهم و آرائهم لهو الثراء بعينه , و هو خير دافع لك .
لك محبتي .
شكرا جزيلا أستاذي أحمد على كلامك العاطر وتوجيهاتك القيمة
وفعلا أستاذ فقد وجدت في الملتقى كنزا من المعلومات والنصائح من عمالقة في الشعر والنثر والأخلاق يستفاد ويغرف منه فجازاهم الله عنا خير الجزاء
ولكم أستاذي وأساتذتنا كل الود والتقدير
وبالتوفيق يا رب لكل طالب علم
كلمات جميلة معبرة
بها الكثير من الصور البديعة
مع مناجاة الاله العظيم
اسعدك الله اخى و بارك فيك
الأخ الكريم أ. عبد السلام الأشهب
بداية مباركة تبشر بشاعر
لاحظت تقسيم وزن الكلمات على قياس وزن التفعيلات في قصيدتك.
فكل كلمة تفعيلة مستقلة . وهذا النوع من التقطيع يضر بالموسيقا الداخلية إن لم يكن موظفا ومقصودا في سياقه الإيقاعي (أقصد حالة التقسيم التي تتجاوب فيها المعاني مع التقسيم في الوزن).
فإذا اتبعت أسلوب تفصيل وزن كل كلمة في القصيدة على وزن تفعيلة كاملة دون تقسيم .فهذا يؤثر على سلاسة الإيقاع .ويعطي إيقاعا أشبه بالدحرجة أو تكسير الحجارة
وأرجو ألا تغضبك هذه الملاحظة. فالعناية بسلاسة الإيقاع تنشأ من التحكم ببنية التراكيب اللغوية وليس من شيء آخر. وبقدر اهتمام الشاعر بالصور الشعرية وبالمعاني والأفكار عليه أن يهتم بالموسيقا الداخلية وعذوبة الإيقاع الداخلي وسلاسته.
مع التحية والتقدير
أبيات بشائر... بولادة شاعر
أحسنت وفقك الله