شيطانُ غرورها أخذها للذوبان فى ذاتها حتى الأعماق ..عند النفس الأخيرِ أغاثتها إبتسامة رجل !
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
شيطانُ غرورها أخذها للذوبان فى ذاتها حتى الأعماق ..عند النفس الأخيرِ أغاثتها إبتسامة رجل !
إذا فقد كادت أن تكون ضحية لنارجسيتها التي قتلتها
لولا ابتسامة هذا الرجل الذي أعاد لها الشعور بالاهتمام بالآخر فأحيتها
هكذا وصلت لي..
ومضة متقنة صياغة ومعنى.
دمت ودام إبداعك.
ربما قادها الغرور للعزلة .. وكانت تلك البسمة ميعاد شريك الحياة .
تكثيف جميل للنص.
تحياتي اديبنا الفاضل.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
جميل أن جاء من أنقذها في النّهاية، فعاشق نفسه انتحر!
بوركت
تقديري وتحيّتي
ابتسامة كانت سببا في إخراجها من دائرة عشق نفسها إلى عشق جديد وحب الحياة
ومضة عميقة فكرتها، بديع بيانها، معبرة
دام إبداعك.