شيطانُ غرورها أخذها للذوبان فى ذاتها حتى الأعماق ..عند النفس الأخيرِ أغاثتها إبتسامة رجل !
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
شيطانُ غرورها أخذها للذوبان فى ذاتها حتى الأعماق ..عند النفس الأخيرِ أغاثتها إبتسامة رجل !
إذا فقد كادت أن تكون ضحية لنارجسيتها التي قتلتها
لولا ابتسامة هذا الرجل الذي أعاد لها الشعور بالاهتمام بالآخر فأحيتها
هكذا وصلت لي..
ومضة متقنة صياغة ومعنى.
دمت ودام إبداعك.
ربما قادها الغرور للعزلة .. وكانت تلك البسمة ميعاد شريك الحياة .
تكثيف جميل للنص.
تحياتي اديبنا الفاضل.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
جميل أن جاء من أنقذها في النّهاية، فعاشق نفسه انتحر!
بوركت
تقديري وتحيّتي
ابتسامة كانت سببا في إخراجها من دائرة عشق نفسها إلى عشق جديد وحب الحياة
ومضة عميقة فكرتها، بديع بيانها، معبرة
دام إبداعك.