سمع صوتاً هز فؤاده هزاً.. ترانيم غريبة شجية, وكأنها ليست من ألحان
الأرض .. ورأى نورا يلوح في الأفق, يبدد الظلام ويلاشه, وَفتََحَ القفص
الضيق بابه بأيد غير منظورة, فحلق الطائر الجميل السجين منطلقا عاليا
وسط الزرقة الأبدية.... إلى حيث الحرية.
غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سمع صوتاً هز فؤاده هزاً.. ترانيم غريبة شجية, وكأنها ليست من ألحان
الأرض .. ورأى نورا يلوح في الأفق, يبدد الظلام ويلاشه, وَفتََحَ القفص
الضيق بابه بأيد غير منظورة, فحلق الطائر الجميل السجين منطلقا عاليا
وسط الزرقة الأبدية.... إلى حيث الحرية.
الآن أعرف لماذا تألمين لدى قرائتك نصوصي المكتئبة
فحتى الموت .. ترينه من منظور متفائل في نصك حتى ليغدوا حياة !
تحيتي أستاذة نادية
غريبٌ ساءَهُ زَمَنٌ غريبُ .. وقلبٌ ليسَ يكفلهُ حَبيبُ
https://sites.google.com/view/mohsalama
العزيزة نادية
تحية عطرة
مفردات أنيقة.. شفافة لمصير كئيب نهاية سجن.. لسجن الحرية الأبدية.. لروح صعدت الى السماء بكل بهائها.. تصورت النص يتحدث عن تحرير الجسد من الروح.هل خرجت عن النص؟ولكنك أبدعت
كما عودتينا دائما بقلمك الرائع..
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر