مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
وقصيدة معبرة لشاعر متألق هو ــ أنت ..
أشكرك .
قديمك كجديدك أيها الشاعر المبدع متألق متميز عميق فلا فض فوك ودمت نبع ألق!
هنا بدا واضحا ذكي الفكر وزكي الشعر بامتزاج لبيب.
تقديري
صدقت وأبدعت حكمة وجمالا
فكرا مائزا أهدى إلينا هذه الأبيات الجميلة
معان عميقة، وصياغة فنية باهرة
إبداع وقوة في السبك وإجادة في النظم
سلم البنان والبيان.
الله الله الله
صدقت والله أستاذي الحبيب
قصيدة ممتعة وأكثر من راااائعة
ووصفت الحال بأحسن مقال
سلمت وسلم قلبك ولسانك
وأسعد الله كل أيامك
تحيتي ومحبتي
الزمان العجيب...
يا لروعة هذه الرسالة السامية الهادفة ..وما حملت من عبر وتذكير ..وتشريح للواقع المؤلم الذي وصل بنا الزمان لصلب الإيمان على خشبة الكفر والضلال..
عنوان اهتزت له الأبدان وصوّر الحياة بتجسيد صادق متقن ..
حيث قدّم الشاعر صوره الإبداعية الفذة المذهلة لتشريح واقع مرير
انقلبت فيه موازين الحياة ودبّ فيه كل أنواع الفساد..
حتى أصبح المؤمن في نظر الكثيرين فاسقٍ كذوب ..واعتلى عرش المجتمع من هم سفهاؤنا الذين يملكون زمام الأمور ويسيطرون على مناصب المجتمع المختلفة..ليكونوا محل الشرفاء والمؤمنين...
هؤلاء هم الرويبضة..الذين تحدث عنهم سيد الخلق رسولنا محمد الصادق الأمين حيث قال:
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « قَبْلَ السَّاعَةِ سِنُونَ خَدَّاعَةٌ ، يُصَدَّقُ فِيهِنَّ الكَاذِبُ ، وَيُكَذَّبُ فِيهِنَّ الصَّادِقُ ، وَيَخُونُ فِيهِنَّ الأَمِينُ ، وَيُؤْتَمَنُ فِيهَا الخَائِنُ ، وَيَنْطِقُ فِيهِنَّ الرُّوَيْبِضَةُ » . رواه الحاكم في المستدرك (4/465) ، وقال : هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الإِسْنَادِ ..
جاء ما يؤيّد هذا المعنى في البيان النبويّ : قِيلَ : وَمَا الرُّوَيْبِضَةُ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ مَنْ لَا يُؤْبَهُ لَهُ " .
وفي رواية : « السَّفِيهُ يَتَكَلَّمُ فِي أَمْرِ العَامَّةِ » . مسند أحمد (2/ 291) .
هؤلاء هم أصحاب الشهوات والأهواء الدنيوية
وهم ينبتون من أصول الجهل..يدّعون الحق وهم لا ينتسبون له..ينصّبون أنفسهم زعماء القوم ليتحدثون بأمر العامة..بلفظ التفاهة والفسق والفجور..هم من دعاة الكذب..
وأئمة الضلال..يؤازرهم المنافقون والجهلة بدين الله..ويبيعون دينهم بعرض من الدنيا..والقادة منهم كُثر..قادة الفساد والضياع الفكري..الذين يحللون الإنحراف بكل طرقه تبريراً لحججهم وأهوائهم..ليخرج الإنحراف السلوكي والأخلاقي في بقاع الأرض وتعم الفوضى في كل مكان..ويضيع الحلال والحرام معالمه..وتتفتّق أواصر التقوى والخشية من الله...
والشاعر هنا قام بتشريح وافٍ لمعالم الرويبضة وتأثيرها على الأنام والمجتمعات ..
حيث جُمعت الصور الشعرية البارعة على هيئة جسد واضح المعالم هذا الزمان الذي وصفه بالعجيب..لأنه فعلاً عجيب..لما فيه من قلب الحقائق وتغيير الواقع لأزمة إنسانية إجتماعية أخلاقية دينية..ليكون زمن الإنحطاط والهوان لشريعة الله..وليكون المؤمن فيها كالقابض على الجمر في زمن الغرباء..فوطبى للغرباء..
ولن يعيد نضارة الحضارة وازدهار المجتمعات إلا بالعودة لدين الله وشريعته....
....
الزمان العجيب...
قصيدة فاقت حدود الجمال وزينتها الصور الشعرية الباذخة بحلة إبداعية متقنة كان نتاجها قلم فذ مبدع..صاغ لنا جمال الحرف بهيئة العبر والنصح والحكمة والموعظة لعلنا نفيق من الغفلة ونحرّك ركود الفكر والقلب..ونزيل عتمات القلوب لنوجّهها نحو قبلة السماء...
قدم لنا الشاعر الكبير المبدع والناقد الفنان
أ.ماجد الوشاحي
لوحة فنية بارعة النظم مذهلة النسج على جبين الضوء لتضيء لنا من عبرها ما يعكر صفو دروبنا نحو الله وخشيته..
جعل الشاعر فيها رموزاً لكشف أسرار هذا الزمن العجيب الذي مالت قواعده عن الحق..وانجرفت نحو متغيرات ذاتية واجتماعية أدت لتمكين سبل الضلال والكفر في زمن غابت من القلوب مخافة الله وابتعد فيها الضمير نحو أجندة الكفر والفسوق..
قرأنا هنا ذلك الفكر العميق والرؤية الثاقبة لمجتمع ينحدر نحو الذوبان ليصب سيوله في نهر الفجور والفسق..
أتقن الشاعر أوصاف تلك النفوس التي مسكت بزمام الحكم وسادت بأفكارها المعتمة الضالة كل مناصب المجتمع الكبيرة الحساسة وارتوت من الفكر الضحل ما وزعته بين الأفراد لتقتل الحق ويستشهد العدل...
أستاذنا الكبير الشاعر المبدع البارع
أ.ماجد وشاحي
بورك نقاء قلمكم وغيرتكم الشديدة على طبقات هذه الأمة وأفرادها الذين يتخبطون بين أنياب هؤلاء الرويبضة..
قدّمتم خريدة غنية ثرية بمفردات وصور وأوصاف كانت موعظة وذخراً لمن يريد السلام لفكره وقلبه وذاته وأمته..
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه
وزادكم علماً نافعا وقلباً خاشعاً ورزقكم جسداً على البلاء صابراً
جهاد بدران
فلسطينية
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين أن أمثالكم من متابعي حرفي المتواضع..
وأن قامة أدبية بعلو منزلتكم أحظى بهذا الشرف العظيم بقراءة كلمات ما زالت تنزّ وجعا على كل هذا الزمان العجيب الذي تدهورت فيه القيم وضعُف نسيج الإنسان..ولا ولن نكون من القانطين من رحمة الله بتسخير من يعيد للأرض وجهها الأول يوم كانت تحتضن الإنسان الإنسان..
أستاذنا الراقي وشاعرنا البارع
أ.محمد حمود الحميري
والله كأنكم صببتم السعادة صبّا على نواة حروفي إذ أنتم تتابعون ما أكتب..وكنت أظن كل الظن أنه غابت ذائقة المارين وأصحاب الأقلام الفاخرة ..شكرا لكم ولسان قلمي عاجزٌ عن التقدير والامتنان ..فاعذروا قلماً لا يجيد الثناء لكم..
حفظكم الله ورعاكم وجزاكم ربي كل الخير
تنويه..
اسمي جهاد بدران/ وليس حماد
جهاد بدران
فلسطينية