الكفن المفقود ( قصة قصيرة)*

الأستاذ محمد فتحي المقداد

نص جميل .. وكانت الخاتمة بمفاجأتها تحمل الكثير من الألم .. حيث بات الكثيرون ينتظرون الموت في أية لحظة..
ربما للظالم جولة وصولة.. وربك المستعان على ما يصفون .

تحيتي لكم وللنص الجميل .

أستاذنا عبدالسلام
أسعد الله أوقاتك
"الموت عملٌ شاق" كما وصفه الكاتب
خالد خليفة, وكانت هذه العبارة عنوانا
لروايته الصاردة حديثا ..
و انتظار الموتربما يكون أشدّ وطأة
على النفس الإنسانيةمن الموت نفسه.
دمت بكل ود و احترام

أهلا بك أخي محمد فتحي
نص متين مترابط والسرد سلس سريع، اللغة حية نابضة
أعجبني جدا
غير أن جملة (أوقفي نحيبك فلم أتمالك نفسي ) حيرتني هل السارد ذكر أم أنثى
هذا جزء من أدب الحرب الذي بتنا نتقنه كوننا نعيشه بجدارة
ربنا يفرجها
دمت رائعا
تقديري

أهلا بك أخي محمد فتحي
نص متين مترابط والسرد سلس سريع، اللغة حية نابضة
أعجبني جدا
غير أن جملة (أوقفي نحيبك فلم أتمالك نفسي ) حيرتني هل السارد ذكر أم أنثى
هذا جزء من أدب الحرب الذي بتنا نتقنه كوننا نعيشه بجدارة
ربنا يفرجها
دمت رائعا
تقديري

أستاذ مصطفى الصالح
كل عام وأنتم بخير
كل الشكر و التقدير على قراءتك الدقيقة للنص
و الحقيقة أن الكلمة خطأ فبدل (أوقفي)، (استوقفني)
هكذا يستقيم المعنى ، أشكرك على لفت انتباهي لهذا الخطأ
غير المقصود..
دمت بكل خير