تـُعد قرية بيرشمس في مدينة الباجور في محافظة المنوفية واحدة من أهم قرى جمهورية مصر العربية على الإطلاق ؛ إذ أسهم أهل هذه القرية في ارتقاء التنمية داخل القرية ، وخارجها ؛ بأخلاق راقية ، وعلم واسع ، وثقافة متزنة تراعي الوطن والمواطنين داخل الدولة المصرية ، وخارجها .
ولقد تعددت العائلات التي اتصلت بهذه القرية منذ زمن بعيد إلى يومنا هذا ، ومن أهم هذه العائلات عائلة أبو حلوة ، وعائلة أبو رحمة ، وعائلة أبو زهرة ، وعائلة أبو سالم ، وعائلة أبو السعود ، وعائلة أبو شحاتة ، وعائلة أبو عرب ، وعائلة أبو العز ، وعائلة أبو عضيمة ، وعائلة أبو العلا ، وعائلة أبو مهابة ، وعائلة أبو موسى ، وعائلة أبو نوارج ، وعائلة الأعرج ، وعائلة الباجوري ، وعائلة بركات ، وعائلة جاد ، وعائلة الجمل ، وعائلة الجندي ، وعائلة حجازي ، وعائلة الحجولي ، وعائلة الحداد ، وعائلة الحسيني ، وعائلة حمد ، وعائلة حنا ، وعائلة خلَّاف ، وعائلة خليل ، وعائلة الخولي ، وعائلة الدهميس ، وعائلة دياب ، وعائلة ذو الفقار ، وعائلة زيان ، وعائلة الساكت ، وعائلة سعودي ، وعائلة السقا ، وعائلة السمرجي ، وعائلة سيدهم ، وعائلة شاتوكة ، وعائلة الشال ، وعائلة شاهين ، وعائلة شتا ، وعائلة شجاع الدين ، وعائلة شيحة ، وعائلة الشيخ ، وعائلة الشيمي ، وعائلة صباح ، وعائلة الصعيدي ، وعائلة صقر ، وعائلة الضبع ، وعائلة ضيف ، وعائلة الطرابيشي ، وعائلة عباسي ، وعائلة العجمي ، وعائلة عز الدين ، وعائلة عزمي ، وعائلة العشري ، وعائلة العطار ، وعائلة عمارة ، وعائلة عواجة ، وعائلة عوض ، وعائلة عياد ، وعائلة غنيم ، وعائلة الفخراني ، وعائلة فرماوي ، وعائلة فريج ، وعائلة القاضي ، وعائلة قطب ، وعائلة كشك ، وعائلة كمالة ، وعائلة لاشين ، وعائلة محيسن ، وعائلة مرقس ، وعائلة المزين ، وعائلة المسيري ، وعائلة المصري ، وعائلة معارك ، وعائلة معوض ، وعائلة المنواتي ، وعائلة ميلاد ، وعائلة ميشيل ، وعائلة ندا ، وعائلة نصَّار ، وعائلة نويشي ، وغير هذه العائلات التي رُتبت أسماؤها ؛ وفقـًا لترتيب الحروف العربية .
ولقد اتصلت قرية بيرشمس بنهر النيل العظيم اتصالاً كبيرًا ؛ ففي الشرق يقع فرع دمياط ، وفي الغرب يقع الرياح المنوفي ، ولقد اتصلت قرية بيرشمس بقرى مدينة الباجور اتصالاً شديدًا عن طريق مجالات مختلفة تتصل بالمعاملات الحيوية الخاصة بالقرى المتباينة ؛ مثل قرية أبخاص ، وقرية أبشيش ، وقرية أبو سنيطة ، وقرية أسريجة ، وقرية إسطنها ، وقرية الأطارشة ، وقرية بهناي ، وقرية بي العرب ، وقرية تلبنت أبشيش ، وقرية تلوانة ، وقرية الخضرة ، وقرية زاوية جروان ، وقرية سبك الضحاك ، وقرية سمان ، وقرية عزبة كوم الضبع ، وقرية العطف ، وقرية فيشا الصغرى ، وقرية جروان ، وقرية الجزيرة الشرقية ، وقرية سبك الضحاك ، وقرية سنجلف ، وقرية القرانين ، وقرية قلتى الكبرى ، وقرية الكتامية ، وقرية كفر الباجور ، وقرية كفر الخضرة ، وقرية كفر الدوار ، وقرية كفر شبرا زنجي ، وقرية كفر الغنامية ، وقرية كفر القرانين ، وقرية كفر سبك ، وقرية كفر سنجلف ، وقرية كفر محمود ، وقرية كفر مناوهلة ، وقرية كوم الضبع ، وقرية مسجد الخضر ، وقرية مشيرف ، وقرية المقاطع ، وقرية مناوهلة ، وقرية منشأة سيف ، وقرية ميت البيضا ، وقرية ميت عفيف ، وقرية ميت الوسطى ، وغير هذه الأماكن التي تم ترتيبها ؛ وفقـًا لحروف المعجم العربي .
ولقد اتصلت قرية بيرشمس في مدينة الباجور بمدن محافظة المنوفية ؛ مثل مدينة أشمون ، ومدينة بركة السبع ، ومدينة تلا ، ومدينة السادات ، ومدينة سرس الليان ، ومدينة شبين الكوم ، ومدينة الشهداء ، ومدينة قويسنا ، ومدينة منوف على المستوى الداخلي في المحافظة .
واتصلت قرية بيرشمس – أيضـًا - بالعديد من محافظات مصر ؛ مثل محافظة الإسكندرية ، ومحافظة الإسماعيلية ، ومحافظة أسوان ، ومحافظة أسيوط ، ومحافظة الأقصر ، ومحافظة المنيا ، ومحافظة البحر الأحمر ، ومحافظة البحيرة ، ومحافظة بني سويف ، ومحافظة بور سعيد ، ومحافظة جنوب سيناء ، ومحافظة الجيزة ، ومحافظة الدقهلية ، ومحافظة دمياط ، ومحافظة سوهاج ، ومحافظة السويس ، ومحافظة الشرقية ، ومحافظة شمال سيناء ، ومحافظة الغربية ، ومحافظة الفيوم ، ومحافظة القاهرة ، ومحافظة القليوبية ، ومحافظة قنا ، ومحافظة كفر الشيخ ، ومحافظة مطروح ، ومحافظة الوادي الجديد على المستوى الخارجي لمحافظة المنوفية داخل جمهورية مصر العربية .
ولقد اتصلت قرية بيرشمس – أيضـًا – بالدول العربية ؛ مثل الأردن ، والإمارات ، والبحرين ، وتونس ، والجزائر ، وجزر القمر ، وجيبوتي ، والسعودية ، والسودان ، وسوريا ، والصومال ، والعراق ، وعُمان ، وفلسطين ، وقطر ، والكويت ، ولبنان ، وليبيا ، والمغرب ، وموريتانيا ، واليمن ؛ خارج حدود مصر .
وإذا كان علي باشا مبارك في كتابه الخطط التوفيقية قد ذكر بيرشمس – في القديم - على أنها إحدى قرى مديرية المنوفية ، وأن فيها مسجدين ، وعدة أضرحة ، ومعمل زجاج ، وأبراج حمام ، وحلقة لبيع السمك ، وأن بالقرية مرسى نيليًا ؛ يأتيه من الصعيد تجار لبيع البلاليص ، ويجاور القرية وابور لحلج القطن ، ويزرع أهلها القمح ، والقلقاس ، وقصب السكر ؛ فلقد تطورت هذه القرية تطورًا كبيرًا عما سبق ؛ بفعل تقدم الزمن ، وتحضر السكان ، ومعرفة الحقوق والواجبات في شتى مجالات الحياة ؛ لدى أهل هذه القرية الطيب أهلها .
ولقد أصبحت هذه القرية في حاجة كبيرة إلى زيادة أعمال التطوير التي تقوم بها الحكومة المصرية تحت إشراف السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي – رئيس جمهورية مصر العربية والقائد الأعلى للقوات المسلحة المصرية – والسيد المهندس شريف إسماعيل – رئيس مجلس الوزراء المصري ؛ وبمعاونة عدد من الوزراء من مثل السيد الدكتور أحمد عماد الدين راضي ؛ وزير الصحة والسكان ، والسيد الدكتور أشرف الشرقاوي ؛ وزير قطاع الأعمال ، والسيد المستشار حسام عبد الرحيم ؛ وزير العدل ، والسيد الأستاذ حلمي النمنم ؛ وزير الثقافة ، والسيد المهندس خالد عبد العزيز ؛ وزير الشباب والرياضة ، والسيد الدكتور خالد عبد الغفار ؛ وزير التعليم العالي والبحث العلمي ، والسيد الدكتور خالد العناني ؛ وزير الآثار ، والسيد الدكتور خالد فهمي ؛ وزير البيئة ، والسيد الأستاذ سامح شكري ؛ وزير الخارجية ، والسيدة الدكتورة سحر نصر ؛ وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي ، والسيد الأستاذ شريف فتحي ؛ وزير الطيران المدني ، والسيد الفريق أول صدقي صبحي ؛ وزير الدفاع والإنتاج الحربي والقائد العام للقوات المسلحة المصرية ، والسيد الدكتور طارق شوقي ؛ وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، والسيد المهندس طارق قابيل ؛ وزير التجارة والصناعة ، والسيد المهندس طارق الملا ؛ وزير البترول والثروة المعدنية ، والسيد الدكتور عبد المنعم البنا ؛ وزير الزراعة واستصلاح الأراضي ، والسيد الدكتور علي المصيلحي ؛ وزير التموين والتجارة الداخلية ، والسيد المستشار عمر الخطاب مروان عبد الله عرفة ؛ وزير الشؤون القانونية ومجلس النواب ، والسيد الدكتور عمرو الجارحي ؛ وزير المالية ، والسيدة الدكتورة غادة والي ؛ وزيرة التضامن الاجتماعي ، والسيدة الدكتورة ليلى إسكندر ؛ وزيرة التطوير الحضاري والعشوائيات ، والسيد اللواء مجدي عبد الغفار ؛ وزير الداخلية ، والسيد الأستاذ محمد سعفان ؛ وزير القوى العاملة ، والسيد الدكتور محمد سعيد العصار ؛ وزير الدولة للإنتاج الحربي ، والسيد الدكتور محمد شاكر ؛ وزير الكهرباء والطاقة المتجددة ، والسيد الدكتور محمد عبد العاطي ؛ وزير الموارد المائية والري ، وفضيلة الدكتور محمد مختار جمعة ؛ وزير الأوقاف ، والسيد الدكتور مصطفى كمال مدبولي ؛ وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية ، والسيدة الدكتورة نبيلة مكرم واصف ؛ وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج ، والسيدة الدكتورة هالة السعيد ؛ وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري ، والسيد الدكتور هشام الشريف ؛ وزير التنمية المحلية ، والسيد الدكتور هشام عرفات ؛ وزير النقل ، والسيد المهندس ياسر القاضي ؛ وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ، والسيد الأستاذ يحيى راشد ؛ وزير السياحة .
وإني لأرجو تطوير قرية بيرشمس في شتى مجالات الحياة بالتعاون مع هيئة المحافظين المصريين ، أيضـًا ، وأخص بالذكر كلاً من السيد الدكتور أحمد الشعرواي محافظ الدقهلية ، والسيد اللواء أحمد ضيف صقر محافظ الغربية ، والسيد الأستاذ أحمد عبد الله محافظ البحر الأحمر ، والسيد اللواء أحمد محمد حامد محافظ السويس ، والسيد الدكتور إسماعيل عبد الحميد طه محافظ دمياط ، والسيد الدكتور أيمن عبد المنعم محافظ سوهاج ، والسيد الدكتور جمال سامي محافظ الفيوم ، والسيد اللواء خالد سعيد محافظ الشرقية ، والسيد اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء ، والسيد اللواء السيد نصر محافظ كفر الشيخ ، والسيد المهندس شريف حبيب محافظ بني سويف ، والسيد اللواء عادل الغضبان محافظ بور سعيد ، والسيد المهندس عاطف عبد الحميد محافظ القاهرة ، والسيد اللواء عبد الحميد الهجان محافظ قنا ، والسيد اللواء عبد الفتاح حرحور محافظ شمال سيناء ، والسيد اللواء عصام البديوي محافظ المنيا ، والسيد اللواء علاء أبو زيد محافظ مطروح ، والسيد اللواء مجدي حجازي محافظ أسوان ، والسيد الأستاذ محمد بدر محافظ الأقصر ، والسيد اللواء محمد الزملوط محافظ الوادي الجديد ، والسيد الدكتور محمد سلطان محافظ الإسكندرية ، والسيد اللواء محمد عشماوي محافظ القليوبية ، والسيد اللواء محمد كمال الدالي محافظ الجيزة ، والسيدة المهندسة نادية عبده مُحافِظة البحيرة ، والسيد المهندس هشام عبد الباسط محافظ المنوفية ، والسيد المهندس ياسر الدسوقي محافظ أسيوط ، والسيد اللواء ياسين طاهر محافظ الإسماعيلية .
وإني لأرجو إنشاء مكتبة مركزية كبرى في قرية بيرشمس ؛ تضم الكتب الخاصة بالدول العربية ، وأنظمة الوزارات داخل هذه الدول ، بالإضافة إلى كتب علوم الدين واللغة العربية ؛ بالتنسيق مع السادة حكام الدول العربية ، وأخص بالذكر كلاً من السيد الرئيس إسماعيل عمر جيلة ؛ رئيس جمهورية جيبوتي ، والسيد الرئيس الباجي قائد السبسي ؛ رئيس الجمهورية التونسية ، والسيد الرئيس بشار الأسد ؛ رئيس الجمهورية العربية السورية ، وسمو الأمير تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني ؛ أمير دولة قطر ، والسيد الرئيس حسن شيخ محمود ؛ رئيس جمهورية الصومال ، وجلالة الملك حمد بن عيسى بن سلمان آل خليفة ؛ ملك مملكة البحرين ، والسيد الرئيس خليفة بن زايد آل نهيان ؛ رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة ، وجلالة الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ؛ ملك المملكة العربية السعودية وخادم الحرمين الشريفين ، وسمو الأمير صباح الأحمد الجابر الصباح ؛ أمير دولة الكويت ، والسيد الرئيس عبد ربه منصور هادي ؛ رئيس الجمهورية اليمنية ، والسيد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ؛ رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية ، والسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي ؛ رئيس جمهورية مصر العربية ، والسيد الرئيس عقيلة صالح عيسى ؛ رئيس دولة ليبيا ، والسيد الرئيس عمر البشير ؛ رئيس جمهورية السودان ، والسيد الرئيس غزالي عثماني ؛ رئيس جمهورية القمر الاتحادية الإسلامية ، وجلالة السلطان قابوس بن سعيد ؛ سلطان سلطنة عمان ، وجلالة الملك محمد السادس ؛ ملك المملكة المغربية ، والسيد الرئيس محمد فؤاد معصوم ؛ رئيس جمهورية العراق ، والسيد الرئيس محمد ولد عبد العزيز ؛ رئيس جمهورية موريتانيا الإسلامية ، والسيد الرئيس محمود عباس ؛ رئيس فلسطين ، والسيد الرئيس ميشال عون ؛ رئيس الجمهورية اللبنانية ؛ وفق ترتيب الحروف العربية لأسماء حكام دولنا العربية .
ولقد أصبحنا في حاجة إلى تطوير الوحدة الصحية بقرية بيرشمس عن طريق تحويلها إلى مستشفى مركزي ؛ مع توفير العيادات المختلفة في شتى التخصصات ، وتوفير سيارتين ؛ إحداهما للإسعاف ، والأخرى لنقل الموتى ؛ مع توفير الأدوية المتنوعة بالمستشفى وصيدليات القرية ؛ بما يعود بالنفع على القرية والقرى المجاورة ، وإنا لنرجو عمل إحصائية خاصة بعدد سكان القرية في كل عام .
وأصبحنا في حاجة إلى زيادة فرص العمل الخاصة بشباب القرية في القطاعين العام والخاص ؛ بمنظومة تكفل التوافق بين الرواتب وأسعار بيع وشراء السلع المختلفة ؛ مع توفير عدد كبير من هذه الوظائف داخل القرية ؛ توفيرًا للجهد ، والمال ، والطاقة المستهلكة في وسائل المواصلات المختلفة ، وتقليلاً للازدحام المروري ، والضغط على القاهرة ؛ عاصمة الحكم في مصر ؛ كما أصبحنا في حاجة إلى تثبيت الموظفين الجدد ، ومد يد العون إلى فئة جديدة من الخريجين ؛ عن طريق التعيين في الحكومة المصرية ، وفي وزارات حكومات الدول العربية .
وأصبحنا في حاجة إلى محكمة لقرية بيرشمس ؛ تتنوع فيها الاختصاصات المدنية والشرعية والجنائية ؛ التي تتصل بمحكمة المدينة ؛ تخفيفـًا للعبء الواقع على مدينة الباجور ؛ مع تعيين عدد جديد من خريجي القرية ، والقرى المجاورة في هذه المحكمة المقترحة ؛ بجوار عدد من شيوخ القضاة ذوي الخبرة والبصيرة ؛ كما أصبحنا في حاجة إلى تعاون القضاء الإداري مع ملفات الموظفين الذين خرجوا على المعاش ؛ ويريدون بدلات الأجازات التي لم يأخذوها أثناء فترات العمل ؛ كما أصبحنا في حاجة إلى تغيير النظام الخاص بالأجازات ؛ ليحق للموظف أثناء فترات العمل الرسمية أن يحصل على الأجازة الاعتيادية مباشرة بعد انتهاء الأجازة العارضة .
وأصبحنا في حاجة إلى بيت ثقافة بالقرية ؛ يضم الكتب الجديدة المتنوعة غير المكررة العدد ؛ لبعد بيت ثقافة المدينة عنا ؛ كما أصبحنا في حاجة إلى مركز ثقافي لرعاية الطفل عقليـًا وبدنيـًا ؛ مع إنشاء مركز للمواهب الفكرية ؛ يهتم بالابتكارات والاختراعات والأنشطة الثقافية المختلفة للأعمار المتباينة بالقرية ، وما حولها .
وأصبحنا في حاجة إلى زيادة التطوير الخاص بمركز شباب بيرشمس المطور ؛ عن طريق إنشاء صالة للألعاب الرياضية ، وحمام سباحة ، وقاعة للأفلام السينمائية ؛ مع تزويد المركز بمجموعة من الاسطوانات الخاصة بالأفلام النضالية العربية ، والمواد الوثائقية التاريخية ؛ وهو مركز يحتاج إلى زيادة تطوير ؛ لأنه حاز العديد من المراكز على مستوى مصر في العديد من الأنشطة .
وأصبحنا في حاجة إلى إنشاء مركز للبحث العلمي ودعم اتخاذ القرار ، وكلية للتعليم الفني ؛ متصلة بكليات الزراعة ، والصناعة ، والتجارة ؛ لما فيه تنمية اقتصاد القرية ، ورقي مواطنيها ؛ كما أصبحنا في حاجة إلى إنشاء متحف أثري داخل قريتنا ؛ تكون دعائمه الأثرية من المخازن المغلقة ؛ التي تتعرض للسرقة والتبديد ؛ لتشجيع السياحة الداخلية والمحافظة على تراثنا الأثري العريق .
وأصبحنا في حاجة إلى التطهير الدوري لجو القرية ، ونزع القمامة من الأماكن المختلفة بالقرية ، وخاصة ما يتصل بالمجاري المائية فيها ، مع توفير عدد من محطات المياه المفلترة داخل ربوع القرية بشكل متباعد ؛ بما يخدم القرية ، والقرى المجاورة ، وأقترح أن تكون هناك محطة للمياه المفلترة في كل مسجد من مساجد القرية ؛ وأن تكون هناك محطة مياه مفلترة داخل الكنيسة الموجودة في القرية ؛ إثراء لجانب الوحدة الوطنية عندنا .
ولقد أصبحنا في حاجة إلى مركز داخلي في القرية يتصل بوزارة الخارجية ؛ لمعرفة طرق التواصل مع القرى الخارجية المتصلة بالعالم العربي ، وخاصة مع أم القرى في المملكة العربية السعودية ، وأصبحنا في حاجة إلى مركز للاستثمار في القرية ؛ يعمل على الاهتمام بنواحي الاستثمار المختلفة ؛ وخاصة في ناحيتي الزراعة والصناعة ، وأصبحنا في حاجة إلى إنشاء مطار مدني داخل القرية يضم عددًا قليلاً من الطائرات الخاصة ؛ للتواصل مع المحافظات المصرية الأخرى ؛ على أن تكون من ضمن هذه الطائرات طائرة واحدة تختص بالدول العربية ، وخاصة أن الازدحام المروري يمنع في بعض الأحيان الوصول إلى المناطق المختلفة في الوقت المناسب ، وأرجو ألا تقلع هذه الطائرات ؛ إلا بعد موافقة أمن القرية ، وأن يكون سائقو هذه الطائرات منتمين إلى الجيش المصري ؛ لضمان أكبر قدر لأمان الرحلة .
وأصبحنا في حاجة إلى إنشاء معسكر للجيش المصري ؛ يضم منطقة للتجنيد في قرية بيرشمس ؛ ليعمل على تخفيف العبء على منطقة تجنيد طنطا ، وأقترح أن يكون هذا المعسكر مكان مصنع الطوب القديم ؛ الذي أممه الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ، وأرجو ألا يغضب السيد الأستاذ عاطف الحلال صاحب هذا المصنع وعضو مجلس النواب المصري – سابقـًا – عن دائرة الباجور من هذا الاقتراح ، وأرجو أن يتم تعويضه من قبل الجيش المصري عن ثمن هذه القطعة الاستراتيجية الراقية من أرض هذه القرية ، أو أن يقوم بالتبرع بهذه القطعة للجيش المصري العظيم ، وما أن يعلم أهل الباجور بتبرعه بهذه القطعة للجيش الوطني المصري إلا رفعوه فوق الأعناق ، وانتخبوه في الدورة القادمة لمجلس النواب ، ولسعى العديد من الناس إلى مكافأته أدبيـًا ومعنويـًا ، ولربما سعى الرئيس عبد الفتاح السيسي - رئيس الجمهورية - بالتعاون مع الدكتور علي عبد العال - رئيس مجلس النواب - في تعيينه عضوًا بمجلس النواب بعد هذا التبرع الجميل .
ولقد أصبحنا في حاجة إلى إنشاء مدرسة لرياض الأطفال ، ومدرسة تجريبة خاصة ، ومدرسة للغات العالمية والنادرة ، ومدرسة ثانوية ، ومدرسة عسكرية ، ومدرسة للتمريض ؛ بالإضافة إلى إنشاء معهد أزهري ، ومركز ثقافي للحوار به مجموعة من الكتب المدونة في الحوار بين الأديان ؛ بجوار مسجد المسيح عيسى ابن مريم والكنيسة الخاصة بأقباط القرية ؛ والتي أقترح أن يكون اسمها كنيسة السيدة مريم العذراء ؛ كما أقترح إنشاء مركز علمي لمحاربة الأمية الفكرية ، والغلو ، والتطرف ؛ رغبة في الاهتمام بالأمن والسلم الدوليين داخل ربوع القرية ، وأن يكون هذا الأمر تحت رعاية كريمة من فضيلة الشيخ أحمد الطيب ؛ شيخ الأزهر الشريف ، وقداسة الأنبا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية ، وبطريرك الكرازة المرقسية ؛ مع تذكير الناس بقول الله – تعالى – في القرآن الكريم ( وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ) .
ولقد أصبحنا في حاجة إلى إنشاء سوق نموذجي بالقرية به مظلة ؛ تحمي الباعة وغيرهم من حر الشمس في الصيف ، ومطر السماء في الشتاء ؛ كما أصبحنا في حاجة إلى مصنع متطور للغزل والنسيج ، وآخر يختص بالعصائر ، ولقد أصبحنا بحاجة – أيضـًا - إلى وجود محطة بنزين بالقرية ، ومركز خاص ببيع المعادن المختلفة كالذهب والفضة والحديد والنحاس ، ولقد أصبحنا – كذلك - في حاجة إلى زيادة الاهتمام ببعض الزراعات كالثوم ، والبصل ، والعدس ، والقثاء ، والتين ، والزيتون ، والنخيل ، والأعناب ، والطلح المنضود ( الموز ) ، واليقطين ( القرع العسلي ) مع الاهتمام بزراعة أسطح المنازل والعمارات بالقرية ؛ كما أصبحنا في حاجة إلى زيادة مناحل العسل الموجودة في قريتنا ، وإنشاء خمس مزارع ؛ الأولى للضأن ، والثانية للماعز ، والثالثة للبقر ، والرابعة للإبل ؛ والخامسة للطيور ؛ مع توفير ثلاجة ضخمة لحفظ المأكولات والمشروبات داخل القرية ؛ كما أصبحنا في حاجة إلى زراعة القطن طويل التيلة على مستوى واسع في قريتنا ؛ مع توفير الأسمدة اللازمة للمحاصيل الزراعية المختلفة ؛ كما أصبحنا في حاجة إلى تعديل بعض القوانين الزراعية ، ومن أهم هذه القوانين القانون الخاص بالأرض الحبيسة ؛ التي ليس لها طريق ، وأرجو أن يفرض القضاء الإداري قانونـًا للتوافق بين أصحاب الأراضي المجاورة ؛ بما يسمح بالمرور من أراضي الجيران ؛ وفق عقد مكتوب فيه ثمن الطريق داخل هذا العقد ؛ وأرجو أن يُحدد ثمن هذا الطريق بواسطة لجنة مُشكـَّـلة من وزارتي العدل والزراعة .
ولقد أصبحنا في حاجة إلى زيادة عدد المخابز الخاصة بالقرية وتحسين مستوى الخدمات التموينية المقدمة من الدولة المصرية ؛ مع إنشاء مركز للتموين والتجارة الداخلية بالقرية ، ولقد أصبحنا في حاجة – أيضـًا - إلى إنشاء مركز للشؤون القانونية يختص بالقرية ، وأرجو أن يكون داخل هذا المركز صندوق للمشكلات الخاصة بالقرية ، وصندوق خاص بالاقترحات المقدمة من أهل هذه القرية لحل هذه المشكلات ، ولقد أصبحنا في حاجة إلى إنشاء فرع للبنك الأهلي المصري داخل القرية ؛ لخدمة المشروعات المختلفة ؛ من غير عائد ربوي ؛ حتى يقبل الشباب على الاقتراض من البنك ؛ لإجراء المشروعات المختلفة ، ولقد أصبحنا في حاجة – كذلك - إلى إنشاء صندوق يحمل اسم صندوق ( تحيا بيرشمس ) تحت إشرافي الخاص ، ويكون هذا الصندوق متصلاً بصندوق ( تحيا مصر ) ؛ لإجراء المشروعات التنموية المختلفة داخل القرية ، ومد يد العون إلى الطبقات الفقيرة ، وغير القادرة ، وتخفيف حجم الضرائب من على كاهل أهل القرية ، ومحاولة المساواة بين المسلمين والأقباط داخل القرية ؛ إذ يدفع المسلمون الزكاة والضرائب ، ولا يدفع الأقباط إلا الضرائب فقط ، وأرى أن هذا الأمر يعد إهدارًا لعنصر تكافؤ الفرص ، وخاصة أن الحكومة المصرية لا تأخذ من أقباط القرية الجزية التي فرضها القرآن الكريم عليهم .
وأصبحنا في حاجة إلى توسيع منظومة الأمن الاجتماعي داخل القرية ، والموائمة بين نظامي المعاشات والتأمينات داخل القرية وخارجها ؛ بما يصب في صالح المواطن ؛ مع إنشاء مجمع خدمي يخدم المواطنين ؛ باختلاف مذاهبهم العقائدية ، وأفكارهم العقلية ، وأصبحنا في حاجة إلى تطوير القرية تطويرًا حضاريًا راقيًا خاصـًا بتنمية النظام البيئي ، والقضاء على السلبيات ، وتنمية أواصر المحبة بين مواطني القرية والحكومة ، ولقد أصبحنا في حاجة – أيضـًا - إلى إنشاء نقطة للشرطة ، ومركز للحماية المدنية به سيارتان إحداهما للإسعاف ، والأخرى لإطفاء الحريق ، مع إنشاء سجن داخل القرية لمن يخرج عن النظام والقانون ، ولقد أصبحنا في حاجة إلى زيادة أنشطة وزارة القوى العاملة في قريتنا ؛ بما يقضي على البطالة ، ويرفع من مستوى معيشة الأفراد .
ولقد أصبحنا – كذلك - في حاجة إلى إنشاء مصنع للإنتاج الحربي ؛ يهتم بإنتاج الأجهزة الكهربائية بأسعار تناسب الجميع ؛ كما أصبحنا في حاجة إلى وجود قطع حربية من كل نوع داخل القرية كالدبابة والطائرة والغواصة وغير هذه القطع ، ولقد أصبحنا في حاجة – كذلك - إلى تقوية الشبكة الخاصة بالكهرباء ؛ بعد زيادة عدد السكان في القرية ، وأصبحنا في حاجة إلى تعميم نظام العدادات العادية على جميع الوحدات السكنية ، وعدم استخدام العدادات الخاصة بالكروت المشحونة ؛ وإن هذا الأمر ليقع في خدمة النظام المصري من وجهة نظري ؛ لأنه ربما تم استغلال العدادات الخاصة بالكروت في شحن الهواتف المحرضة على الدولة ؛ والتي تعمل على الحث على إسقاط نظام الحكم من خلال مواقع التواصل الاجتماعي ؛ مع أن الله – تعالى – يقول ( يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا ) ، وإني لأرى أن الحل الخاص بسلبيات مواقع التواصل الاجتماعي تتصل بوزارة الكهرباء ؛ لا وزارة الاتصالات في المقام الأول ؛ كما أصبحنا في حاجة إلى إدخال الطاقة الشمسية إلى المصانع غير المضرة بالبيئة ، وتجريم الأفعال الخاصة بصيد الأسماك بالسموم والكهرباء ؛ لأن هذا الأمر يسهم في موت السمك الصغير ، ويؤدي إلى الإخلال بنظام الأمن الغذائي داخل القرية ، وخارجها ، ولقد أصبحنا في حاجة إلى تطهير الترع والقنوات والمصارف والمسطحات المائية المختلفة بالقرية ، مع فرض وجود أكثر من نظام للري في القرية ، وعلى رأس هذه الأنظمة الري بالتنقيط ؛ لمواجهة قلة المياه المحتملة في الترع والقنوات ؛ كما أصبحنا في حاجة إلى وجود أسطول خاص بالجيش المصري في الحدود المائية الخاصة بقريتنا ، وأرجو أن يتم إنشاء هذا الأسطول بالتعاون مع صانعي السفن داخل القرية .
وأصبحنا في حاجة إلى إدخال نصف المساجد والزوايا بالقرية إلى وزارة الأوقاف ؛ مع تعيين عدد من الأئمة والعمال بها ، وإنشاء مركز لأوقاف القرية لحصر أنواع الأراضي الملكية ، والأملاك المختلفة ، والعقارات ؛ التي ينوي أهل القرية التبرع بها ؛ لعمل المشروعات التنموية المختلفة داخل القرية ؛ مع إنشاء قانون يسمح بالتعاون مع وزارتي الزراعة والري والأوقاف في البناء الخاص بالأرض الزراعية ؛ إذا اتصل البناء بمشروع خيري يخدم أهل القرية ؛ مع الالتزام بتعمير ضعف المساحة المستغلة في البناء في الصحراء الغربية أو الصحراء الشرقية ، أو دفع غرامة تحددها وزارة المالية ؛ حفظـًا لمتطلبات الأمن الغذائي بالدولة المصرية .
وأصبحنا في حاجة إلى إنشاء مشروع الإسكان الاجتماعي المتميز بالقرية ؛ مع الاهتمام بجميع مرافق القرية ، وتطويرها ، وإدخال ما تحتاجه القرية من مرافق كالغاز الطبيعي ، والصرف الصحي ، وأصبحنا في حاجة – أيضـًا - إلى إنشاء مركز للهجرة المشروعة ؛ ليكون هذا المركز على اتصال بوزارة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج ، وليضم هذا المركز أسماء المسافرين خارج مصر من أبناء القرية ، وسبل التواصل معهم .
وأصبحنا في حاجة إلى إعادة صياغة الرؤية الإدارية والتخطيطية ؛ من خلال المتابعة المستمرة بالقرية ، مع تطوير عمل شيوخ البلد داخل القرية ؛ من خلال هيئة خاصة بكل مشيخة تضم مجموعة من اللجان مثل لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ، ولجنة الاستثمار والتعاون الدولي ، ولجنة الإسكان ، ولجنة الإعلام ، ولجنة الأمن وحفظ النظام ، ولجنة الأوقاف ، ولجنة البيئة وخدمة المجتمع ، ولجنة التجارة ، ولجنة التخطيط والمتابعة ، ولجنة التطوير الحضاري والعشوائيات ، ولجنة التربية والتعليم ، ولجنة التموين ، ولجنة التنظيم والإدارة ، ولجنة الثقافة ، ولجنة الدفاع والإنتاج الحربي ، ولجنة الزراعة والري ، ولجنة السياحة والآثار ، ولجنة الشباب والرياضة ، ولجنة القانون ، ولجنة الصحة والسكان ، ولجنة الصناعة ، ولجنة الطاقة والمعادن ، ولجنة العدل ، ولجنة العلاقات الخارجية ، ولجنة العمل والتشغيل ، ولجنة المحليات ، ولجنة الموازنة المالية ، ولجنة النقل والمواصلات ، ولجنة الهجرة الشرعية .
وأصبحنا في حاجة إلى دار للضيافة تتكون من ثمانية طوابق ؛ الطابق الأول والثاني يختصان بالاجتماعات الخاصة بالأفراح والأحزان وإقامة العلاقات الاجتماعية ، والطوابق الستة الباقية خاصة بالإسكان ، وأرجو أن تكون هذه الدار تحت إشرافي الخاص ؛ ليستفيد من خدماتها مَـنْ داخل القرية ، ومَـنْ خارجها ، والحق إن قريتنا تــُـقدِّم الغريب على ابن البلد في كثير من المواقف .
ولقد أصبحنا في حاجة إلى سوق نموذجي ، وتعاون تجاري مع القرى المجاورة ، ومجموعة من السيارات الخاصة بالنقل الجماعي ، مع الإسراع في رصف الطرق الخاصة بالقرية ، وخاصة الطريق ؛ الذي يصل بين مدرسة بيرشمس الإعدادية وجسر بيرشمس ، والطريق الذي يصل مدرسة بيرشمس الإعدادية بكوبري كفر الفرعونية ، مع وضع معبر للمشاة في المسافة بين كوبري بهناي ، وكوبري بيرشمس في منطقة المريس ، ومعبر للمشاة بين كوبري بيرشمس وكوبري كفر الفرعونية في منطقة عزبة حمد ؛ مع الاهتمام بإشارات المرور الحديثة داخل القرية وخارجها ؛ حفظـًا لأمن وسلامة الركاب والعابرين .
وأصبحنا في حاجة إلى تزويدنا بألف جهاز حاسب نقال من طراز ( DELL) ، وألف تابلت من طراز ( Samsung ) ؛ تواصلاً مع التكنولوجيا الحديثة ، وأرجو أن يكون هذا الأمر تحت إشرافي الخاص ؛ لمكافأة من أريد مكافأته من أهل القرية وخارجها ؛ وفق رؤيتي الخاصة ، وحريتي الشخصية ؛ كما أصبحنا في حاجة إلى وجود مركز كبير لصيانة الأجهزة الكهربائية داخل محيط القرية ، ولقد أصبحنا – أيضـًا - في حاجة إلى التواصل مع الآثار المصرية ، وبرامج السياحة المختلفة الخاصة بالوعي الأثري ، ومتطلبات تطوير منظومة السياحة الداخلية في القرية في الفترة المقبلة ؛ مع إنشاء محطة للإذاعة والتليفزيون في القرية ؛ لتخفيف العبء عن محطة الإذاعة والتليفزيون الخاصة بمحافظة الغربية ، وفي النهاية أرجو من السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي إصدار قرار جمهوري ؛ بتعييني وزيرًا للإعلام المصري ؛ لسد فجوة كبيرة داخل الإطار الحكومي للدولة المصرية ؛ وبمجرد أن يحدث ذلك فسوف أسعى من خلال القنوات الإعلامية المختلفة إلى المطالبة بفترة ثانية له في حكم مصر ، مع العمل على حل المشكلات المختلفة الخاصة بجميع الوزارات والمحافظات في مصر ، وعلى رأسها مشكلات الفقراء والمحتاجين ، والعمل على زيادة المحبة والتعاون بين الدول العربية ، وبعضها البعض في الفترة القادمة إن شاء الله ، وأرجو أن يساندني حكام الدول العربية ، والسادة الوزراء ، والسادة المحافظون في هذه المطالب المشروعة ؛ لأنه من ليس له خير في وطنه الصغير فليس له خير في وطنه الكبير ، والله – تعالى – من وراء القصد ، وهو يهدي إلى صراط مستقيم .

مـُـــرَاد مُــــــصـــْـــلِـــح نـَـــصــَّــار .
مـِـــــــــــــــــصــْـ ـــــــــــــــــــــــــ ـر .