أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: استقراء ثناء لقصيدة ( آخر الأقوال ) للشاعر بشير عبد الماجد البشير

  1. #1
    ناقدة وشاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2013
    الدولة : في المغترب
    المشاركات : 1,257
    المواضيع : 62
    الردود : 1257
    المعدل اليومي : 0.32

    افتراضي استقراء ثناء لقصيدة ( آخر الأقوال ) للشاعر بشير عبد الماجد البشير

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشير عبد الماجد بشير مشاهدة المشاركة
    آخِـرُ الأَقْـوال
    ***
    كَـفـانـي مــا لَـقـيتُ ومــا أُلاقــي
    تَـعِـبـتُ ورُمْـــتُ أنْــعَـمُ بـانـعِتاقي

    وقـد سَـئِمتْ نُـجومُ اللّيل سُهْدي
    ودَمْـــعُ الـعَـيـنِ خـانَـتـهُ الـمَـآقـي

    وكــــان إذا فَــزِعْـتُ إلــيـهِ لَــبَّـى
    وهَـدْهَـدَ فــي مَـجامِرِهِ اشـتياقي

    تَـحَـجَّرَ فـي الـمَحَاجِر حِـين ثـارتْ
    ريــاحُ الـيـأسِ فـي وَجْـهِ الـتَّلاقي

    ونَــبْـضُ الـقـلبِ أخـرَسـَهُ حَـبـيبٌ
    بِــصَـدٍّ مــنـهُ قـــد بــلـغَ الـتَّـراقي

    وقــلـبـي كــــان مَــزْهُـوَّاً يُـغـنِّـي
    ويُسْقَى – كان – بالكأْسِ الدِّهاقِ

    وكــان الـحُـبُّ يـضـحكُ فـي حُـبورٍ
    وكــنـتُ إلــيـهِ مَــشـدودَ الــوثـاقِ

    وآهٍ كـــــلُّ هَـــــذا قــــد تَــولَّــي
    وخَـلَّـفَـنـي لِــهَـمِّـي واحـتِـراقـي

    فـيـا مَــن لا تَـزالُ حَـديثَ نَـفْسي
    تَـعبتُ .. ومـا لِـنفسي منكِ واقي

    وكيفَ أعيشُ بعدَكِ..؟ لستُ أدري
    إذا فَــكَّــرْتُ يــومـاً فـــي الإبَـــاقِ

    وحُــبُّــكِ أنــــتِ سِــحْــرٌ بــابِـلـيٌّ
    تَـمَـلَّـكَني ومــالـي مِــنـهُ راقـــي

    ويَـسْـخَـرُ دائــمـاً إنْ قــلـتُ إنِّــي
    تَـعِـبْـتُ ورُمْـــتُ أنْــعـمُ بـانـعِتاقي

    ويَــجــزمُ أنَّــنـي أَبَـــداً سَــأفْـدي
    قُــيـودي كـلَّـمـا أوْجَـعْـنَ سَـاقـي

    وحُّــبـكِ حِـينَ يَـحْكُمُ مُـسْـتَـبِــدٌ
    ومــا هــوَ فـي الـحقيقةِ بـالمُطاقِ

    وقد أصبحتُ رَغْـمِ خُضـوعِ قلبي
    أُفَــكِّـرُ كـــلَّ يَـــومٍ فـــي الإِبَــاقِ

    ولـسـتُ أفِــرُّ مــن قَــدري وأنْـجُو
    ولــو حَـلَّقتُ فـي الـسًّبعِ الـطِّباقِ

    ومـالـي غـيـرُ شِـعـري مــن عَـزاءٍ
    وإنْ أحْـسَـسْـتُـهُ مُــــرَّ الــمَـذاقِ

    ومـالـي غـيـرُ قـلـبكِ مــن شَـفيعٍ
    يُــؤَازِرُنــي ويُــــدْركُ مـــا ألاقـــي

    ويُـرسـلُ فـي الـعُيونِ إلـيَّ وعْـداً
    تُــبَــلِّــغُـهُ بِــــوَمْـــضٍ وائْـــتِـــلاقِ

    يُــؤَكــدُ بـيـنـنـا عَــهــداً نَـقَـشْـنـا
    هَــوَانـا فـــي حَـواشِـيـهِ الـرِّقـاقِ

    ولــن أرْضَـى بـنَقْضِ الـعهدِ حـتّى
    ولــو لــم يَـبْقَ فـي دُنـيايَ بـاقي

    أحِــبُّــكِ آخِــــرُ الأقْـــوالِ عِــنـدي
    ومـالـي غـيـرُ حُـبِّـكِ مـن خَـلاقِ .
    السلام عليكم
    لقد صدق الجاحظ حينما قال : " إن المعاني مطروحة في الطريق " و " إنما الشأن في إقامة الوزن وتخير اللفظ وسهولة المخرج وكثرة الماء , وفي صحة الطبع وجودة السبك فإنما الشعر صناعة وضرب من النسج وجنس من التصوير "
    فهذه القصيدة لم تأت بمعان جديدة ، ولكنها مع ذلك تأسر قارئها بعذوبة إيقاعها الذي انصقلت فيه التراكيب اللغوية حتى أصبحت ناعمة ملساء كأسطح المرايا.
    واحلو فيها الخطاب حتى أصبح شهدا . ونبعت فيها العاطفة حتى تسربت من أعماق الكلمات ومن حواليها.
    يقول الشاعر



    كَـفـانـي مــا لَـقـيتُ ومــا أُلاقــي
    تَـعِـبـتُ ورُمْـــتُ أنْــعَـمُ بـانـعِتاقي


    وقـد سَـئِمتْ نُـجومُ اللّيل سُهْدي
    ودَمْـــعُ الـعَـيـنِ خـانَـتـهُ الـمَـآقـي

    وكــــان إذا فَــزِعْـتُ إلــيـهِ لَــبَّـى
    وهَـدْهَـدَ فــي مَـجامِرِهِ اشـتياقي

    تَـحَـجَّرَ فـي الـمَحَاجِر حِـين ثـارتْ
    ريــاحُ الـيـأسِ فـي وَجْـهِ الـتَّلاقي



    إننا نقرأ هذه الأبيات كأننا نقرؤها في ذاكرتنا . لأن معانيها متوقعة لنا، ومتيسرة لنا.
    ولكننا مع ذلك نشعر بمتعة اللحن وعذوبة التناغم وتأثير القافية التي تحول فيها حرف القاف القوي المجلجل إلى حرف تحبب وترقرق، بسبب روعة اختيار الألفاظ وجمال وحسن توظيفها.

    ونَــبْـضُ الـقـلبِ أخـرَسـَهُ حَـبـيبٌ
    بِــصَـدٍّ مــنـهُ قـــد بــلـغَ الـتَّـراقي

    وقــلـبـي كــــان مَــزْهُـوَّاً يُـغـنِّـي
    ويُسْقَى – كان – بالكأْسِ الدِّهاقِ

    وكــان الـحُـبُّ يـضـحكُ فـي حُـبورٍ
    وكــنـتُ إلــيـهِ مَــشـدودَ الــوثـاقِ

    ننظر لهذه الكلمة " كان " التي تكررت بطريقة تشبه النقر المتكرر على الوتر نفسه بهدف تضخيم الإحساس بما كان.
    وتكرار اللفظ جزئية فنية قد تعد في قصيدة أخرى وعند شاعر آخر ضعفا في الأسلوب ينجم عنه إملال القارئ. ويتهم الشاعر بسببه بمحدودية الألفاظ .
    ولكنها هنا بدت في موقعها المناسب في كل مرة تكررت فيها . لتعبر عن إلحاح الشاعر في توضيح ما كان. تمهيدا لمقارنته بما انتهى إليه حاله . وهكذا يكسب تعاطف القارئ الذي سيشاركه معاناته بكامل شعوره بعد أن ألم بتفاصيل معاناته بسبب هذه ال " كان " .
    وعند قراءتنا للبيت التالي لها

    وآهٍ كـــــلُّ هَـــــذا قــــد تَــولَّــي
    وخَـلَّـفَـنـي لِــهَـمِّـي واحـتِـراقـي

    سنعرف ما معنى أن يتولى كل هذا . وسنعذر الشاعر العاشق في مكابدته الهم والاحتراق في إثر ما كان.

    فـيـا مَــن لا تَـزالُ حَـديثَ نَـفْسي
    تَـعبتُ .. ومـا لِـنفسي منكِ واقي

    وكيفَ أعيشُ بعدَكِ..؟ لستُ أدري
    إذا فَــكَّــرْتُ يــومـاً فـــي الإبَـــاقِ

    المعاني مختزنة في قواميسنا . ولكن استجرارها واستخراجها للواجهة في سياق الأبيات ليس مملا أبدا .
    ونحن نتابع حديث النفس وهو يسأل نفسه ويجيب بحيرته " لست أدري " .

    وحُــبُّــكِ أنــــتِ سِــحْــرٌ بــابِـلـيٌّ
    تَـمَـلَّـكَني ومــالـي مِــنـهُ راقـــي

    هنا معنى جديد وفكرة لطيفة ( الحب الذي هو سحر بابلي ) متمكن وقوي ولا انفكاك للمسحور به إلا بقدرة رب العالمين.

    ويَـسْـخَـرُ دائــمـاً إنْ قــلـتُ إنِّــي
    تَـعِـبْـتُ ورُمْـــتُ أنْــعـمُ بـانـعِتاقي

    الفعل " يسخر " هو المبرر الذي اعتمد عليه الشاعر في تكراره لمعنى "طلب الانعتاق". فالطلب يواجه الآن بسخرية من قبل ذلك الحب المتحكم .
    ويزيد من جمال المعنى إكماله في البيت التالي له:

    ويَــجــزمُ أنَّــنـي أَبَـــداً سَــأفْـدي
    قُــيـودي كـلَّـمـا أوْجَـعْـنَ سَـاقـي

    وفيه صورة شعرية رائعة وهي الجزم بأن العاشق سيفدي القيود التي أوجعت ساقه. ومن هذا الجزم نفهم معنى السخرية في البيت السابق ونعطي للشاعر حقه في استخدامها على سبيل التلميح . ونتذوق طعمها الفكاهي في ذلك التلميح . فكيف يدعي العاشق أنه يروم انعتاقه وهو مستعد لفداء القيود التي توجع ساقه ؟؟؟!!!


    وحُّــبـكِ حِـينَ يَـحْكُمُ مُـسْـتَـبِــدٌ
    ومــا هــوَ فـي الـحقيقةِ بـالمُطاقِ

    أقول : يا لروعة الصياغة !
    انظر إلى التركيب اللغوي في العجز وكيف صاغه الشاعر بأسلوب تقريري يماثل من يقوم بإدلاء رأيه في قضية منطقية عامة تحتاج إلى حكم حاسم في تقييمها.
    إن هذ الأسلوب يجبر القارئ على التعامل مع الشاعر وهو يلقي بحكمه النهائي وكأنه أمام استسلام لا مفر منه أمام هذا الحب الجبار الذي هو - في الحقيقة - لا يطاق.
    الجار والمجرور ( في الحقيقة ) استخدما لإشعار القارئ بأن الشاعر يتحدث من مبدأ حيادي منطقي . فالأمر في الحقيقة ( تقرير حيادي ) لا يطاق .
    إن المجال هنا مفتوح لمخيلة القارئ ، ولقدرته على استيعاب تجربة الآخر عبر مجرد الإنصات له. وإن شيئا من الهيبة يحيط بشخصية الشاعر وهو يعلن قراره الحيادي .

    وقد أصبحتُ رَغْـمِ خُضـوعِ قلبي
    أُفَــكِّـرُ كـــلَّ يَـــومٍ فـــي الإِبَــاقِ

    تكرار في المعنى غير مذموم ، لصالح رغبة القارئ في التأكد من ثبات موقف الشاعر العاشق ،فيما قدم له مسبقا. فلعله قد غير رأيه.كل شيء جائز .

    ولـسـتُ أفِــرُّ مــن قَــدري وأنْـجُو
    ولــو حَـلَّقتُ فـي الـسًّبعِ الـطِّباقِ

    ويأتي التأكيد من الشاعر مدعوما بالحجة والبرهان أنه ليس بفار من قدره. وزانت البيت الكناية الجميلة عن السموات العلى ب " السبع الطباق " . لما حملته من مبالغة في التصوير والتشبيه.

    ومـالـي غـيـرُ شِـعـري مــن عَـزاءٍ
    وإنْ أحْـسَـسْـتُـهُ مُــــرَّ الــمَـذاقِ

    ومـالـي غـيـرُ قـلـبكِ مــن شَـفيعٍ
    يُــؤَازِرُنــي ويُــــدْركُ مـــا ألاقـــي

    ويُـرسـلُ فـي الـعُيونِ إلـيَّ وعْـداً
    تُــبَــلِّــغُـهُ بِــــوَمْـــضٍ وائْـــتِـــلاقِ

    يُــؤَكــدُ بـيـنـنـا عَــهــداً نَـقَـشْـنـا
    هَــوَانـا فـــي حَـواشِـيـهِ الـرِّقـاقِ

    لا جديد في المعنى سوى توكيد الحب والعهد بين الحبيبين.

    ولــن أرْضَـى بـنَقْضِ الـعهدِ حـتّى
    ولــو لــم يَـبْقَ فـي دُنـيايَ بـاقي

    قوة الصياغة في العجز شدت من أزر الصدر .

    أحِــبُّــكِ آخِــــرُ الأقْـــوالِ عِــنـدي
    ومـالـي غـيـرُ حُـبِّـكِ مـن خَـلاقِ .

    وأروع تأكيد شاعر هو البيت الأخير الذي ختم بآخر الأقوال ، وكأننا كنا أمام استجواب الشاعر وتسجيل أقواله قانونيا في مخفر شرطة .
    فلما ختم بآخر الأقوال " أحبك " بدا صلبا عنيدا واثقا من نفسه غير مكترث بالنتائج. فحق للقصيدة أن تتخذ عنوانها " آخر الأقوال " .

    مع تحياتي للشاعر المبدع أ. بشير عبد الماجد البشير

  2. #2
    الصورة الرمزية عبد السلام لشهب أديب
    تاريخ التسجيل : Feb 2017
    المشاركات : 143
    المواضيع : 9
    الردود : 143
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي

    قصيدة جميلة للشاعر الكبير بشير عبد الماجد البشير وبعد قراءة نقدك شاعرتنا ثناء صالح ومعاودة قراءة القصيدة وجدتها أجمل

    شكرا لك أستاذة ثناء ومزيدا من التوفيق

  3. #3
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,063
    المواضيع : 312
    الردود : 21063
    المعدل اليومي : 4.96

    افتراضي

    قراءة رائعة لقصيدة جميلة ـ ألقت الضوء على مواضع الجمال
    بإيضاح أفكارها وتراكيبها اللغوية ومتعة اللحن ، وعذوبة التناغم
    بسبب روعة اختيار الألفاظ وجمال وحسن توظيفها.
    انحني شكرا وتقديرا لك عزيزتي ثناء
    فقد ساعدتيني على تذوق الجمال.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    الصورة الرمزية محمد حمود الحميري مشرف قسم الشعر
    شاعر

    تاريخ التسجيل : Jan 2013
    الدولة : In the Hearts
    المشاركات : 7,924
    المواضيع : 168
    الردود : 7924
    المعدل اليومي : 1.93

    افتراضي

    تفيأت طلال حديقتك الغناء هنا فاستمتعت كثيرًا ..
    دام عز قلمك أستاذة ــ ثناء صالح .
    نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم

  5. #5

  6. #6
    ناقدة وشاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2013
    الدولة : في المغترب
    المشاركات : 1,257
    المواضيع : 62
    الردود : 1257
    المعدل اليومي : 0.32

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام لشهب مشاهدة المشاركة
    قصيدة جميلة للشاعر الكبير بشير عبد الماجد البشير وبعد قراءة نقدك شاعرتنا ثناء صالح ومعاودة قراءة القصيدة وجدتها أجمل

    شكرا لك أستاذة ثناء ومزيدا من التوفيق
    أسأل الله لك الرحمة الواسعة والمغفرة وحسن الثواب
    أخي عبد السلام لشهب
    جزاك الله خيرا وأسعد روحك حيثما حلَّت في ديار الحق

المواضيع المتشابهه

  1. نقد الكتاب و المؤلفات و الأقوال
    بواسطة نادية بوغرارة في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 24-09-2012, 12:42 PM
  2. أنشودة الجن ..للشاعر السودانى التجانى يوسف بشير
    بواسطة عبدالغني خلف الله في المنتدى مُخْتَارَاتٌ شِعْرِيَّةٌ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 05-03-2011, 04:04 PM
  3. قراءة لانمطية في قصيدة بالنار لاتلعب للشاعرة نجاة الماجد
    بواسطة نجاة الماجد في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 19-06-2010, 12:32 PM
  4. ما رأيكم في هذه الأقوال عن المرأة والحب
    بواسطة عدنان أحمد البحيصي في المنتدى مُنتَدَى الشَّهِيدِ عَدْنَان البحَيصٍي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 10-03-2007, 06:37 PM