علماء اهل السنة المعتبرين هم هؤلاء الاعلام الذين يقف عند رأيهم سادة الدولة ولا يميلون عنهم ابدا. وهم لا يميلون عن مراد الله سبحانه
اما ان يصبح علماء اهل السنة مجرد الة اعلاميه لاخضاع الشعوب لحكامها في اي سبيل كان وفق اهوائهم والتي صارت هي اهواء قا دة الكفر في الارض
بذلك صاروا هم وولاية الفقيه في وظيفة واحدة فلا فرق بينهما
فصارت الشعوب كالأتي
راقصة تحصد اموال الدولة وتحج وتقدم مائدة الرحمن وتجعل اولا دها في اعلي المراكز العلمية
وشرفاء يحصدون الفقر والفشل الاسري وان ارتفعت نصيحة احدهم صار من كلاب أهل النار وان اعترض بين اهل بيته صار. من الخوارج القاعدين
فيا قوم مات المعتبرين من علماء اهل السنة
الا لماذا صار ت بلاد اهل السنة شراذم وأقل من اهل الكفر حتي في العدل بينهم الا نتيجة غياب قول كلمة الحق بالتالي غياب قائلها
رحم الله علماء كان سادة القوم يجلسون عند اقدامهم. وان اساء احد هولاء السادة كانت العقوبة اقرب اليه من شراك نعله
ولا تصرف اموال الدولة الا في الخير فاختفي الفقر من بلاد الاسلام
فملكوا الارض بالعدل