أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: العرب أو الأعراب ( إيمانهم وإسلامهم وكفرهم ونفاقهم )

  1. #1
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : May 2010
    المشاركات : 623
    المواضيع : 248
    الردود : 623
    المعدل اليومي : 0.12

    افتراضي العرب أو الأعراب ( إيمانهم وإسلامهم وكفرهم ونفاقهم )

    العرب أو الأعراب ( إيمانهم وإسلامهم وكفرهم ونفاقهم )
    ************************************************** ******************************
    .................................................. ...
    ...
    قبل مبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم كان عالم البشرية منهم من كان يتكلم العربية وهم العرب أو الأعراب ..
    ومنهم من كان لايتكلم بها وهم العجم أو الأعاجم ..
    العرب أو الأعراب منهم من كانوا بدواً يسكنون البادية .. ومنهم من كانوا حضراً يسكنون القرى والمدن ..
    والعجم أو الأعاجم هم كل مادون العرب .
    ...
    بعث الله إليهم آخر الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بآخر الرسالات والأديان دين ورسالة الإسلام .
    يقول رب العالمين : { قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً } .
    ...
    آمن منهم : السابقون الأولون .. ومن تبعهم إلى يوم الدين ..
    استبان لهم رشدهم وأبصر قصدهم فآمنوا بوحدانية الله وصدّقوا برسول الله وبما أنزل الله عليه ..
    السابقون الأولون هم الصحابة الأبرار والمهاجرين والأنصار وهم الصدر الأول فى الإسلام رضى الله عنهم وأرضاهم أجمعين ..
    يقول جل شأنه : { وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ
    جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ } .

    ومن تبعهم ( ويتبعهم ) إلى يوم الدين فى الإيمان واتباع دين الإسلام هم أصحاب العقول والقلوب الأبصار ..
    يقول جل ذكره : { وَمِنَ الأَعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَاتٍ عِندَ اللّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَّهُمْ
    سَيُدْخِلُهُمُ اللّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } .

    أدوا الأمانة ( بما كلفهم الله من عبادات ومعاملات ومن فروض وتعاليم وأحكام ) . وبلغوا الرسالة لغير المسلمين ..
    كانوا نجوماً زاهرة وبحوراً زاخرة وأركاناً للملة ودعائم للشريعة حريصين على حفظ الدين ورد شبهات الزائغين .
    فى عهودهم أضفى الإسلام هيبته وجلاله وبسط نفوذه وألقى ربوعه على كافة أنحاء وأرجاء الكرة الأرضية .
    ساحوا بفتوحاتهم فى جميع البلاد والأقطار والأمصار .. كانت الأمة الإسلامية عزيزة قوية وأمة أبية ..
    شتتوا شمل أعداء الدين وفرقوا جمعهم وأخضعوا أعتى امبراطوريتين فى عالم البشرية الإمبراطورية الفارسية والرومانية لحكم الله ورسوله ..
    وتركوا لنا الحق والعدل وأورثونا الشموخ والعزة والسلطان ..

    *****
    وكما أن العرب أو الأعراب كانوا أشد إيماناً وإسلاماً .. فهم أيضاً كانوا ( ومازالوا ) أشد كفراً ونفاقاً ..
    كان منهم : الكفار والمشركين .. والفسقة المنافقين ..
    الكفار والمشركون .. عادوا نبى الله ومصطفاه صلى الله عليه وسلم .. عادوه وآذوه وخاصموه ..
    عمه أبو لهب وزوجته حمالة الحطب كانا من أشد الناس له أذىً وعداوة ومن ألد الخصوم له كيداً وشراً وضراوة .
    وأبو جهل " أبو الحكم عمرو بن هشام " كان من أعتى عشيرته عناداً وتمرداً ذا غلظة شديدة ودهاء ومكر ومكيدة .
    وتآمر القوم عليه واجتمعوا فى دار الندوة وأجمعوا على حصاره وحصار أصحابه وتعاهدوا فيما بينهم ألا يبيعوهم أو
    يبتاعوا منهم وألا ينكحوهم أو يتناكحوا منهم ونشروا وثيقة وصحيفة قاموا ببثها بين البلدان والقبائل ..
    حاربوا دين الله وصدوا عنه فأمر الله نبيه ورسوله صلى الله عليه وسلم بقتالهم ومحو دينهم ..

    *****
    والفسقة المنافقون .. كانوا ( ومازالوا ) هم أشد أعداء الله على هذا الدين .. ظل نفاقهم وسيظل إلى يوم الدين ..
    يقول رب العالمين : { الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْراً وَنِفَاقاً وَأَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُواْ حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللّهُ عَلَى رَسُولِهِ } .
    زعموا ( ويزعمون ) أنهم على دين الإسلام .. وهم لم يعوا أو يدركوا معنى الإيمان ..
    { قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم
    مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } .
    يدّعون أنهم قد آمنوا وأسلموا وهم يجهلون ما أنزله الله فى كتابه وماسنّه رسوله ونبيه ..
    يزعمون أنهم على دين الإسلام وهم لايعلمون الحدود الدنيا من تعاليمه وأحكامه وما أمرهم الله به وما نهاهم عنه ..
    إذا قاموا إلى صلواتهم قاموا إليها متباطئين متثاقلين وفى فتور متكاسلين يؤدونها رياءً ومراءاةً للمؤمنين تخلصاً منها غير خاشعين
    لايأنسون بذكر الله تكبراً واستعلاءً ولايطلبون من الله ثواباً أو رضواناً كما هو شأن المؤمنين الصادقين ..
    { إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاَةِ قَامُواْ كُسَالَى يُرَآؤُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللّهَ إِلاَّ قَلِيلاً
    مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لاَ إِلَى هَـؤُلاء وَلاَ إِلَى هَـؤُلاء وَمَن يُضْلِلِ اللّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً } .
    ...
    ومن العرب أو الأعراب : من أسبغ الله عليهم من فضله ونِعمه وكرهوا أن يبذلوا مما أنعم الله عليهم فى سبيل الله ..
    عدّوا ما ينفقونه منها خسارة لهم وغرامة ..
    وبضعف أفهامهم وبلادة أذهانهم يتربصون للنكبات والنوائب التى تدور مع الزمان لكى تصيب وتحيط بالمسلمين ..
    جهلوا أن الله قد أعز المؤمنين وما دونهم ضرب الله عليهم الذلة واليأس والخذلان وأن ما يتمنونه ويأملونه ماهو إلا أمانى وأوهام
    لن يحيط إلا بهم وسوف يصيبهم الله به فى الدنيا والآخرة ..
    { وَمِنَ الأَعْرَابِ مَن يَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ مَغْرَماً وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَائِرَ عَلَيْهِمْ دَآئِرَةُ السَّوْءِ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ } .
    ...
    ومنهم : من انشغلوا بأهلهم وأولادهم وكرهوا التضحية بأنفسهم فى سبيل الله ..
    شغلتهم الحياة الدنيا وبهجتها الزائلة وبسفههم وضيق أفق عقولهم لم يعلموا بأن الله هو الذى يذيقنا الموت وهو الذى يَهب لنا الحياة ..
    وبجهلهم لم يدركوا ماوعد الله به المؤمنين من جزاء فيما ينالهم فى القتال من أذى وإن قل أو من إيذاء للعدو وإن صغر ..
    فلقد بين الله وعده لهم إن أصابهم جوع أو ظمأ أو تعب أو مشقة أو نالوا من الأعداء مجرد بطشة يد أو وطئة قدم فسوف يكتبها الله لهم
    وسوف يجزيهم بها أحسن الجزاء .. يقول رب العالمين :
    { مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُواْ عَن رَّسُولِ اللّهِ وَلاَ يَرْغَبُواْ بِأَنفُسِهِمْ عَن نَّفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لاَ يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلاَ نَصَبٌ
    وَلاَ مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَطَؤُونَ مَوْطِئاً يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلاَ يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَّيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُم بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ } .
    ...
    ومن العرب أو الأعراب : من كانوا ( ومازالوا ) مردة للنفاق وأهلاً للشقاق وهؤلاء هم الخونة والعملاء ..
    يتلصصون الأخبار ويسألون عن أنباء المسلمين لنصرة أهل الباطل فيما ينافى مصلحة المؤمنين ..
    { يَسْأَلُونَ عَنْ أَنبَائِكُمْ وَلَوْ كَانُوا فِيكُم مَّا قَاتَلُوا إِلَّا قَلِيلاً } .
    هؤلاء هم أخفى نفاقاً وأعتى وأشد فسقاً وعدم إيماناً .. ضلوا عن الحق وأوغلوا فى الباطل وعتواْ عتواً كبيرا ..
    تارة تراهم مع أهل الحق والإيمان وتارة أخرى يناصرون أهل الشرك والكفر والطغيان .. حاذقين يتجنبون مثارات الشبهة لايعلمهم إلا الله ..
    سيصيبهم الله بالخزى والعار وسيكون مآلهم عذاب النار وبئس المصير ..
    { وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ } .
    ...
    هؤلاء الفسقة المنافقين من العرب أو الأعراب ( أو من غيرهم ) هم شر العباد فى الدنيا وشر أهل النار فى الآخرة ..
    مثواهم هو الدرك الأسفل من النار .. لما جمعوا فيه من الفسق والنفاق وعدم الإيمان ومن مخادعتهم لله ورسوله ومخادعة المؤمنين
    ومن موالاتهم لأعداء الدين ونكوصهم عن الجهاد والقتال ..
    .. ولكن ..
    من نِعم الله على خلقه وفضله عليهم وسِعة رحمته بهم .. جعل الله لهم توبة واستغفار ..
    إن آب إليهم رشدهم وتابوا وأنابوا إلى الله واعتصموا بتعاليم الدين وأحكامه وأصلحوا وأخلصوا فيما أمرهم الله به وما نهاهم عنه
    فسوف يجعلهم الله من المؤمنين الصادقين وسيغفر الله لهم إنه غفور رحيم .. يقول العزيز الحكيم :
    { إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيراً إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ وَاعْتَصَمُواْ بِاللّهِ وَأَخْلَصُواْ دِينَهُمْ لِلّهِ
    فَأُوْلَـئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْراً عَظِيماً } .
    ...
    .................................................. ..................
    ************************************************** **********************************
    سعيد شويل

  2. #2
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,063
    المواضيع : 312
    الردود : 21063
    المعدل اليومي : 4.96

    افتراضي

    قال تعالي: الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله )
    وقد وصف الأعراب بأمرين اقتضتهما طبيعة البداوة ( الأول ) أن كفارهم ومنافقيهم أشد كفرا ونفاقا من أمثالهم من أهل الحضر .
    ولا سيما الذين يقيمون في المدينة المنورة نفسها - لأنهم أغلظ طباعا ، وأقسى قلوبا وأقل ذوقا وآدابا –
    فالأعراب أجدر بالجهل من الحضر بطبيعة البداوة لا بضعف أفهامهم ، أو بلادة أذهانهم أو ضيق نطاق بيانهم ،
    فقد كانوا مضرب الأمثال في قوة الجنان ، ولوذعية الأذهان ، وذرابة اللسان وسعة بيداء البيان ،
    وعنهم أخذ رواة العربية أكثر مفردات العربية وأساليبها .
    وقد استثنى الله عزَّ وَجَلّ طائفة مِن الأعراب ، فقال :
    (وَمِنَ الأَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآَخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ
    أَلا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
    فمن آمن بالله وترك الجفاء فليس بِمذموم .
    قال ابن كثير : أخبر تعالى أن في الأعراب كُفارًا ومنافقين ومؤمنين ،
    وأنّ كفرهم ونفاقهم أعظم من غيرهم وأشد . اهـ .
    وقوله : ( ومن الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر ويتخذ ما ينفق قربات عند الله وصلوات الرسول )
    هذا هو القسم الممدوح من الأعراب ، وهم الذين يتخذون ما ينفقون في سبيل الله قربة يتقربون بها عند الله
    ، ويبتغون بذلك دعاء الرسول لهم ، ( ألا إنها قربة لهم ) أي : ألا إن ذلك حاصل لهم ،
    ( سيدخلهم الله في رحمته إن الله غفور رحيم ) .

    بارك الله فيك وجزاك الجنة.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3

المواضيع المتشابهه

  1. أخبار الأعراب
    بواسطة احمد خلف في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 30-08-2012, 05:19 PM
  2. صليل السيف ونزغة الأعراب .....
    بواسطة تامر عمر في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 27-01-2012, 12:24 AM
  3. عُمْيٌ وصُمٌّ مُقْتَفوا خطْوٍ لعميٍ أوْ لِصمّ
    بواسطة مازن عبدالجبار في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 28-01-2006, 10:19 PM
  4. أوَ تعلمين
    بواسطة إلهام محمد في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 18-01-2006, 09:11 PM