عســى وصالـك

يا سلام يا أحلى عبد السلام



وأنا قرأت قصيدتك مرتين

فـــــي الـشــهــر وصــلـــك مــــــرّةٌ
فــعـــســـى وِصــــالُــك مـرّتـــيـــنْ

ولم ارك طامعا في الكثير فهل تكفي فعلا مرتين ؟؟
....
حــــــــــورٌ .. ويـــــبـــــرقُ أســــــودٌ
وبــيــاضــهــا بــــحـــــرُ الــلــجــيـــنْ

وهنا كنت تقف راصدا دقائق الجمال بوصف حي مباشر

أما ما تبقي من تصوير فكان رائعا جدا واجدها من أجود ما كتبت
نصا رائعا حمل تاجمال في ابنسج والمعاني والتصوير
كنت رائعا وتستحق الرفع
مودتي

الأستاذ محمد ذيب سليمان..

وانت الرائد في شعر الوصف والجمال .. وسرني أن نال ما كتبت استحسانكم .

وافر تقديري شاعرنا الكبير .

رائعة من روائعك ، وجميلة من جميلاتك ..
لله درك ما أروع ما تجود به قريحتك .

بوركت شاعرنا الحبيب..
لا أوحش الله منك .

محبتي أيها الكريم .

قد زرتِنا مرَّة ً في الدهر واحدة ً, عُودِي ولاتَجْعَلِيها بيضَة َ الدِّيكِ
غزلية جميلة وسبك محكم متين
ومع جريك في رأيي على نهج الأولين صورا ومعاني في بعضها فقد ألبستها حلتك وجددتها بجميل بيانك الذي أضفته ذائقتك المكينة ولم تبخل بجديد التصوير فيها والبيان
دمت فارسا للشعر شاعرنا الكريم

أخي الحبيب ميسر

شكراً وتغراً لطيب المرور وجميل الإشادة .

تحيتي .

رائعة جدا
وبرغم انها على مجزوء
الكامل وفيها تقييد
إلّا انكم افضتم وابدعتم
استاذنا الراقي
عبد السلام دغمش
تقبل ودي

الأستاذ الشاعر نزهان

تقديري لكم ..
وافر المحبة .

قصيدة رقيقة جميلة باهرة
لله درك

الأستاذ محمد كمال الدين .

والجميل مروركم أيها الكريم .

تحياتي .

هو هكذا شاعرنا قدر المحبين في مثاباة الود والحنين ، فالهـيامُ مـصـيـبة ، والجفـاءُ كمـصـيـبــتــيــنْ ، جميلة رائعة سخية الإشارة والشعور ، سلِم البيان والبنان والجَنان ، مع كثير ود وتقدير .

الأستاذ الشاعر رياض شلال

كل التقدير لجميل مروركم شاعرنا .. ولما ظافضت به من جميل التعليق .

وافر محبتي .

الله الله الله

قصيدة رائعة

سلمت على هذه الخريدة و سلمت يمينك

بارك الله فيك

دمت في حفظ الرحمن

من قبلُ كانَ ترنُّمي
..............إذ ضاع حرفي مرّتينْ
ماذا أقولُ لحاذقٍ
...........صاغ الجَزالةَ من لٌجينْ
منحَ الجَمالَ قصيدةً
............وجوارحي فيها التقين
في جرْسها نبْضُ الهَوى
.................وسِماتُهُ في آيتين

أخذني الحنين لقراءة تلك الخريدة و العود إليها مرةً أخرى

الله عليك شاعرنا الكبير و الحبيب

ما أروعك !

و سلمت أناملك التي خطّت لنا تلك الخريدة البهيّة

و سلم قلبك حينما قلت :

حورٌ .. ويبـرقُ أسـودٌ
وبياضهـا بحـرُ اللجيـنْ
تلك الرمـوش عساكـرٌ
يرمين بالرمـح الرّديـنْ
اللحـظُ منـك بطعنـةٍ
هلا أرحـت بطعنتيـن؟!
سهمانِ.. قلبـيَ أثخنـا
والقوس تحت الحاجبيـن

لا فُضَّ فوك

دمت في حفظ الرحمن