اراد رجل ان يحكم العالم بالاسلام وقد اعجزه ما حوله من نظم
جلس على جهاز الكمبيوتر المتصل بشبكة التواصل
خاطب الناس وبين لهم صفات الله سبحانه وكيف ستكتسب البشرية تلك الصفات واثارها ان صار الاسلام الذي هو علم الله سبحانه هو تشريع ادارة العالم
فاجتمع له عقلاء العالم
فكون دولة فكرية على شبكة التواصل
دعاهم الى ان يصير هناك ترابط بين صفاتهم فكما ان صفات الله سبحانه كونت معنى كلمة رب العالمين فلابد ان تعلو صفاتهم وتترابط ليكونوا هم رب ادارة للبشرية
فاجتمعوا على ذلك
فناداهم هل اكتملتم
قالوا نعم
فناداهم أن ان الاوان لبيان ربوبية الاسلام للبشرية
الان خزنوا في بيوتكم طعام شهر
فلبوا
الان اجلسوا في بيوتكم لا تخرجوا منه الا ان تضعوا شروطكم لبيان ماذا ان تعطلت صفات رب العالمين سبحانه
فجلس الجميع
فصارت البلاد كالموتي
فقد توقف كل شئ ونادى الحكام اين الشعب
وكاد الموت يحصد الجميع حتى نادى العالم كله حتى الجيوش ايها الاسلام اقدم واحكم
فخرج الجميع يستغيث ويتوب
عندها خرج اهل الاسلام لغوثهم بصفاتهم وبشروط الاسلام
لينادي عليه الجميع ليدير امرهم