تغاريد

هل تصدقون ..اصدقائي؟

مر اليوم...بسمائي

عصفور ازرق

غناؤه...شعر

و انغام...تتدفق

عدب...كلامه

حلو..حديثه

يفهمه من كان عاشقا

للفن..يتدوق

من ...جزائرنا ..اتى

و الوقت ...شتاء

و الليل ...غسق

كالبشير...أتى
كالحلم الدي يتحقق

يزرع الافراح...يزرع الامل

و الناس ...نيام

و النفوس تتمزق



يداعب ..الاحلام

ياقص خشخشه الورق

توقيع//العصفور الازرق


__________________

مرحبا بك أيها الأخ الكريم

أظن أن مشاركتك هذه مكانها دوحة النثر ، أرجو من المتابعين نقلها .

الأخ الفاضل

تعاهدنا هنا في واحتنا على النصح و التوجيه ، و لذا أرى أن تراجع نصك هذا ففيه أخطاء لغوية .

تحية طيبة لك .

بل أجد مكانها في منتدى المواهب الواعدة حيث يمكن تناولها وإسداء النصح.

لا ينقل إلى منتدى النثر إلا ما حمل مقومات النثر كما لا يبقى في منتدى الشعر إلا ما حمل مقومات الشعر.

أخي العصفور الأزرق:

أهلاً بك في واحتك. هنا تتعلم إن ملكت الرغبة مقومات الكتابة الشعرية والنثرية يرشدك إلى ذلك خيرة الأدباء والأساتذة.


مشاركتك يمكن أن تلس ثوباً أجمل بالصقل والتهذيب.


تحياتي وتقديري

سيدي /من لا يقبل الرشد فهل يعقل أن ينجح

أتقبل نصحكم بصدر رحب فأنت المرشد و الموجه

أخي الكريم
العصفور الأزرق
كلون السماء والبحر
إنَّ النصوص الأدبية مذاهبها شتَّى وأغراضها كثيرة تتمتع بخصائص تفوق خصائص الشعر , منها ما هو ذاتي وموضوعي ووجداني واجتماعي ... الخ .
ويلغب الطابع الوجداني على معظم النصوص وسبب غلبته وانتشاره هو الإحساس الإنساني الذي تحركه وتلامسه وتأثر فيه .. .
وكثيرًا ما بدأ الكاتب أعماله بخواطر تجول في ذهنة يعبر عنها ببساطة وسطحية حسب ثقافته ولغته قد تقصر عن رقيها إلى مقوقمات الأدب , لذا ما من كاتبٍ تثبت نصوصه وجودها إلى بعد مرحة مراسية صقلية اكتسابية ,, فانظر إلى المستقبل من الآن لترسم لنفسك طريقًا ترضاه وأفقًا تشرق به على القراء .
هذا بداية الحديث وإن أحببت أن أستمر معك في المتابعة والتوجية والإرشاد الأدبي سعدنا بذلك وقدمنا ما بوسعنا مما يصب في صالحك ..
والله يرعاك .

العصفور الأزرق
بداية أهلاً بك عصفوراً مغرداً على ضفاف واحة الجمال والإبداع
ولك مني تحية تقدير واحترام على رحابة صدرك وتقبلك للنصح والتوجيه، والواحة تذخر بأساتذة هم عون لك إن شاء الله، وقد بدأ القدير بندر الصاعدي بالتوجيه السليم، وأتمنى لو يستكمل ما بدأه.

أعجبني احساسك المرهف ورقة أسلوب خاطرتك القصيرة، ولولا ما بها من هنات لغوية، وتشتتها ما بين الشعر والنثر، لقلت إنه إبداع يستحق الوقوف عنده وقراءته.

سأتابع محاولاتك القادمة، ويقيني أنها ستكون أكثر جمالاً ونضجاً

لك أطيب أمنياتي بدوام التوفيق
إسلام شمس الدين