إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أجزم أن هذه القصيدة تقطر عسلًا ،
نعــم لقد تذوقت طعم العسل وأنا أقرأها .
تقديري لك سيد المكان .
الغرض واضح ونبيل والرسالة تصل لكل من ألقى السمع بود وهو شهيد.
والقصة الشعرية هنا أو الشعر القصصي كان رائعا ومميزا وفيه مقومات القص والنص الشعري ، ولكن كان استوقفني بعض مواضع في النص بدا لي أنها من السهو فمثلك أستاذ في العروض وعليم باللغة ، وأسعدني أن وجدت أخي د. وسيم قد سبق لأكثرها وأريد أن أضيف فقط أمرا مهما واحدا وهو قولك "أينها" وهذا لا يصح لغة أخي وأنت العليم بل يقال "أين هي" و"أين هم" وليس أينهم.
دمت مشرقا زاهرا!
تقديري
إنِّي أَنَا المَلِكُ السَّعيدُ بِحُبِّهَا
وَهِيَ الحَبيبَةُ شَهْدُهَا يَسْقِي فَمِي
قصة شاعرة جميلة وخيال خصب شائق !
غير أنه من الناحية العلمية ثمة مفارقة بين القصيدة والواقع ، فالذكر لا يموت بسبب لسعات أقرانه وغيرتهم منه بل لسبب آخر لا حيلة له فيه . .ولا يمكن أن نقرأ موته إلا أنه تضحية في سبيل استمرار النوع ، فهو بمثابة العاشق الشهيد البطل !
جميل ما قرأت !
وتحيتي وتقديري للأستاذ الشاعر المبدع عادل العاني
وكان الله في عون ذكور النحل
يا لجمال هذا الشعر القصصي الذي أذهل المتلقي بالأسلوب المشوق، وبطريقة تحويل الواقع لأحداث طرزها الشاعر في إطار خيالي خصب متسع ، استجمع الخيال واللغة الحوارية والأنسنة في مملكة النحل التي هي من أجمل المملكات ودقة بنائها وهندسة خليتها التي تشير بعظمة الخالق، وهذا يشير إليه الشاعر في لمحات مبطنة بين السطور لحكّ خلايا الدماغ وفتح ابواب التأمل في حياة النحل العجيبة ، والتي تطرق إليها الشاعر ليوضح الناحية العلمية ، ويوضح دور الملكة وحكمها واختيارها لمن يستحق امتلاك العرش، بقوله:
بِئسَ المُلوكُ إذَا انْتَهَتْ فِي لَيلَةٍ أحْلامُهُمْ
فَالحُبُّ مِنْ نَبَضِ الحَياةِ وَشَهدِها
مَا نَفعُ مُلكٍ يَنتَهي عِندَ الصَّباحِ بِلَسعَةٍ ؟
يعطي الشاعر مميزات لمن يملك السلطة ويحكم البلاد، بأن لا يكون ضعيفا هشا لا يملك القدرة على التحمل والتفكر والتدبر، لينهار ويتخبط ويسقط من امتحان واحد أو لسعة واحدة، ليكون عرشه يهتز لتهديد ما من خارج مملكته أو يقع تحت ضغوط مملكة أخرى، يسقط بين أيدي آخرين عن عرشه..
قصيدة تحمل الكثيييير من الدروس والعبر على مستوى حكم وحاكم ومحكوم، وعلى مستوى فكر عالي الأبعاد وكثير التأويلات..
هذه القصيدة ليست مجرد قصة وشعر وجماليات فنية وبلاغة، بل جاءت على مستوى رفيع من العلم في بناء المجتمعات والقادة والتخطيط لبناء أمة..لأن النحل وحده مدرسة عظيمة في كل مراحلها كما ذكرها الشاعر ببراعة متناهية، وحرفية لم يسبق لها مثيل..يعلمنا الشاعر طرق النظام والاستئذان والتخطيط ومتى يتم قتل الجندي الخائن لوطنه واختيار الصالح على عرش الحكم ليسود الأمن في الخلية، ثم الخلية عبارة عن نظام كامل متكامل البنيان في كل مجالاته...وإلخ
شاعرنا القدير الكبير البارع
أ.عادل العاني
بورك بكم وبقلمكم الماسي لما نسجتم من إبداع متفرد، وكيفية انتقالكم من الواقع للخيال بطريقة مذهلة لم يشعر بها المتلقي وكأنه دخل للخيال دون إذن وشعر أن الخيال والواقع متلاصقين ، بمعنى أننا لم نشعر كيفية دخولنا للخيال ومتى انتقلنا إليه ،لولا أنكم تحسنون وتجيدون حرفية البناء والقدرة على تحويل قبلة القراءة بسلاسة وذهول وإتقان..
قرأت هذه اللوحة الفنية العجيبة مرات ومرات، وسأعود لها بإذن الله لاحقا كي أفرد لها قراءة موسعة بإذن الله لأنها تستحق وأكثر..
جزاكم الله على جمال ما منحتم الادب والشعر من جمال، وما منحتمونا من تذوق الادب القصصي على سحره وجماله..
وفقكم الله ورعاكم ورضي عنكم وأرضاكم
جهاد بدران
فلسطينية
قصّة شعريّة رائعة من حيث المبنى والمعنى
أجدت المطلع والخاتمة
وجذبت قارئك للمتابعة
دمت مبدعا