لم ينته بعد من كتابة روايته : الطريق إلى الفضيلة .
لأجل ذلك كان كل مساء , يتّخذ لنفسه مكانا
في إحدى الكباريهات , كي يأتيه الإلهام .
قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لم ينته بعد من كتابة روايته : الطريق إلى الفضيلة .
لأجل ذلك كان كل مساء , يتّخذ لنفسه مكانا
في إحدى الكباريهات , كي يأتيه الإلهام .
هههههههههه ..
إذا كان الطريق إلى جهنم مفروش بالنوايا الحسنة
قلابد أن يكون الطريق إلى الفضيلة بعد عبور بيوت الرذيلة..
ومضة لاذعة بتصوير ساخر
بوركت ـ ولك تحياتي.
هكذا هي المفارقات السلوكية
غير مستندة لأي أساس يسلكه
ذلك الكاتب المفترض به ممارسة
معتقداته بشكل فعلي..
والذين يقولون ما لا يفعلون ويلهم
أولا من ممارساتهم البشعة..
نص جميل موحٍ بقراءات عديدة
وهو يستقرئ واقع مؤلم..
دمت بكل إبداع