لم ينته بعد من كتابة روايته : الطريق إلى الفضيلة .
لأجل ذلك كان كل مساء , يتّخذ لنفسه مكانا
في إحدى الكباريهات , كي يأتيه الإلهام .
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
لم ينته بعد من كتابة روايته : الطريق إلى الفضيلة .
لأجل ذلك كان كل مساء , يتّخذ لنفسه مكانا
في إحدى الكباريهات , كي يأتيه الإلهام .
هههههههههه ..
إذا كان الطريق إلى جهنم مفروش بالنوايا الحسنة
قلابد أن يكون الطريق إلى الفضيلة بعد عبور بيوت الرذيلة..
ومضة لاذعة بتصوير ساخر
بوركت ـ ولك تحياتي.
هكذا هي المفارقات السلوكية
غير مستندة لأي أساس يسلكه
ذلك الكاتب المفترض به ممارسة
معتقداته بشكل فعلي..
والذين يقولون ما لا يفعلون ويلهم
أولا من ممارساتهم البشعة..
نص جميل موحٍ بقراءات عديدة
وهو يستقرئ واقع مؤلم..
دمت بكل إبداع