لم ينته بعد من كتابة روايته : الطريق إلى الفضيلة .
لأجل ذلك كان كل مساء , يتّخذ لنفسه مكانا
في إحدى الكباريهات , كي يأتيه الإلهام .
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
لم ينته بعد من كتابة روايته : الطريق إلى الفضيلة .
لأجل ذلك كان كل مساء , يتّخذ لنفسه مكانا
في إحدى الكباريهات , كي يأتيه الإلهام .
هههههههههه ..
إذا كان الطريق إلى جهنم مفروش بالنوايا الحسنة
قلابد أن يكون الطريق إلى الفضيلة بعد عبور بيوت الرذيلة..
ومضة لاذعة بتصوير ساخر
بوركت ـ ولك تحياتي.
هكذا هي المفارقات السلوكية
غير مستندة لأي أساس يسلكه
ذلك الكاتب المفترض به ممارسة
معتقداته بشكل فعلي..
والذين يقولون ما لا يفعلون ويلهم
أولا من ممارساتهم البشعة..
نص جميل موحٍ بقراءات عديدة
وهو يستقرئ واقع مؤلم..
دمت بكل إبداع