لم ينته بعد من كتابة روايته : الطريق إلى الفضيلة .
لأجل ذلك كان كل مساء , يتّخذ لنفسه مكانا
في إحدى الكباريهات , كي يأتيه الإلهام .
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لم ينته بعد من كتابة روايته : الطريق إلى الفضيلة .
لأجل ذلك كان كل مساء , يتّخذ لنفسه مكانا
في إحدى الكباريهات , كي يأتيه الإلهام .
هههههههههه ..
إذا كان الطريق إلى جهنم مفروش بالنوايا الحسنة
قلابد أن يكون الطريق إلى الفضيلة بعد عبور بيوت الرذيلة..
ومضة لاذعة بتصوير ساخر
بوركت ـ ولك تحياتي.
هكذا هي المفارقات السلوكية
غير مستندة لأي أساس يسلكه
ذلك الكاتب المفترض به ممارسة
معتقداته بشكل فعلي..
والذين يقولون ما لا يفعلون ويلهم
أولا من ممارساتهم البشعة..
نص جميل موحٍ بقراءات عديدة
وهو يستقرئ واقع مؤلم..
دمت بكل إبداع