مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
صدقت اخي الشاعر الجميل احمد ولله در ابيك
ما اقبحه من صمت ابيدت شعوب وطمست حضارات وتبدلت قيم بسببه فلا بارك في الصامتين
سلمت وسلمت يمينك
تحيتي والمحبه
.
................... خواطري ..
......................................نوارسٌ
................................................. على الضفافِ ...
................................................... ...........................تخطــــرُ
قصيدة جميلة و رائعة شاعرنا الكبير.
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.
للصَّمْتِ أوْديَةٌ تسيلُ شِعابُها
في الصمت أضدادٌ تسيلُ تفرُّد
للصمت أودية تسيل شعابها ....ما أروع هذه الصورة! إنها بؤرة الشعر المكثف في القصيدة .
يسيل الصمت في أودية ذات شعاب !الشعاب متفرعة عن أودية ،وفيها الصمت سائل منهمرمتدفق متقدم مع تقدم الشعاب.
صورة يقف عليها الخيال مليا غير راغب بمفارقتها، على الرغم من أن القصيدة كلها جميلة .
بورك الجمال
قال على بن أبي طالب كرم الله وجهه:
لاَ خَيْرَ فِي الصَّمْتِ عَنِ الْحُكْمِ، كَمَا أنَّهُ لاَ خَيْرَ فِي الْقَوْلِ بِالْجَهْلِ
إن الصمت بعد اليوم عار ، والساكت عن الحق شيطان أخرس
قصيدة سامية المضمون، فاخرة السبك ـ رائعة بحق
تحية مضمخة بالود من أعماق القلب
تحياتي وتقديري.
صدقت والله ، وما أكثر الصامتين في زمن الذل
لا هانت أمة أنت أحد شعرائها وكتابها .
رسمت الصورة وفصلت المعنى فأحسنت وبينت فألف شكر لك دمت كالنهر الجاري ودام تألقك
سلمك الله وأحسن إليك، لولا الصمت لما وصلنا الى الحال الذي نحن فيه اليوم ،أخي العزيز أ. عبد القادر، ولقد امعنت النظر فيه فوجدته ذا وجوه ومعان أدرجتها كما ترى في هذه القصيدة
وإني إذ أدين وأستهجن صمت الاستسلام والخنوع للمستبد الظالم الذي كان سبباً في طمس الحضارات - كما تفضلت- وتحطيم القيم واتساع الظلم الاجتماعي، إلا أنني أتفهم الأصناف الأخرى من الصمت.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير