الأستاذ محمد محمود الحمْيري
هذه حال أمتنا في الوقت الحاضر ؛فقد خطط لها دهاقنة الكفر والخوارج فكانت ما بنته من مجد تليد هباءً منثورا
تعال انظر إلى سوريا-إلى العراق (موصل )أسوأ ما تراه عينك من تخريب في البنى التحتية وجهل وانتشار أمراض كثيرة بين أبنائها الذين لا يجدون أبسط الخدمات الصحية وموظفين من الكادر الطبي والتعليمي لهم سنين لم يتقاضوا راتبا واحدا؛فلله مشتكانا وإليه الملاذ
هذا ثم إنك لا زلت منعما بكل خير وسؤدد شاعرنا الهمام
مع عميم تقدير وفيوض مودة