داء المروق
ق ق ج
تاه عنهم بعتمة الفلق ، لما
نخر الأحشاء داء المروق .
جاب وحده جوف الحقول .
نقل لها شذى فحيح الشروق .
عم عطره كل الدروب،
فتماثلت
من دائها الدفين.
محمد الطيب الحواط
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
داء المروق
ق ق ج
تاه عنهم بعتمة الفلق ، لما
نخر الأحشاء داء المروق .
جاب وحده جوف الحقول .
نقل لها شذى فحيح الشروق .
عم عطره كل الدروب،
فتماثلت
من دائها الدفين.
محمد الطيب الحواط
أرى هنا التيه الذي يتعرض له الإنسان عندما تنخر أحشائه بذور الشك
التي تجعله يخرج أو يمرق من الدين
ثم رحلته من الشك إلى اليقين والوصول إلى درجة اليقين والأيمان
فتتماثل النفس للشفاء من الداء الدفين.
محاولة في فهم ومضتك ـ لا أعرف مدى توفيقي
وأتمنى أن أعرف .
ولك تحياتي وتقديري.
الأستاذ محمد الطيب ..
كان المغزى - كما نستشفّه كقراء - يدور حول الصراع بين الشك وظلمته واليقين وإشراقه ..
لكن الصور ترافق فيها متناقضان :عتمة الفلق ؟
وما هو شذى فحيح الشروق : الرائحة الزكية كيف تتصاحب مع الصوت القبيح ؟ وربما كلن للكاتب مرمى لم ندركه كقراء .
تحيتي أديبنا الفاضل .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
الفاضلة نادية محمد الجابي
قراءتك أضافت نفسا جديد لهذا النص
لك بالغ تقديري وتبجيلي
الفاضل
عبد السلام دغمش
قراءتك وغوصك تزودني بالمزيد
من الآفاق المشرعة لنصوص أخرى
لك كل التقدير والتبجيل