@ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
أستاذي الحبيب ليس تناقضا فحين أخاطبك عن شيئ يتعلق بي شخصيا لن ترى إلا مطلق الإحترام والتقدير كتلميذ وأستاذه وسيسرني حينها تقبيل رأسك لكن حين نذهب لتلك المنطقة التي نكون فيه دولا يجب علي أن أحفظ حق بلدي عموما استاذي الكريملن تفكر مثلي في مفهوم الوطن والمواطنة ولن أفكر مثلك نحن من دولة كانت قبائل متفرقة وحدها عبدالعزيز رحمه الله وقدمها الله لنا هدية بسيف عبد العزيز وتعاقب ملكها بنوه من خير لخير يحكمون بشرع الله والولاء أقل درجات العرفان لهم وما يؤذيهم يؤذينا وأنا أحترم حقك بالاختلاف ولكن ليس هنا في مملكة الجمال والأدب حيث ننسى السياسة ونكلم الناس هذا كل ما أطلبه بودنا لو أننا دولة واحدة ولكن الواقع يقول غير ذلك فلنحتفظ بأخوتنا دينا وقومية ولغة ولنصل بها إلى أقصى ما تصل اليه من تواصل ولبتعد عما يعكر صفو الأحبابإن شئت فالغي القصيدة وإن شئت فالغي كل ردود الجدل ولن تجدني الا مطيعا أستاذي الكريم
فتنةٌ تلبس سحرا أرهقت قلبيَ البكر وطارت فاستوى
الحميري ماحد يزيد عليك في الجمال أخوتك تدوم لأن معدنك نفيس وحين نجد رجلا هكذا لا نضيعهلصداقتنا قادم إن شاء الله
الصداقةُ الحقيقيةُ وجهٌ ذهبيٌّ لا يصدأ ،
يأتي على الشخص يوم والأصدقاء كثرٌ ، ثم يقلون ويتناقصون حتى لا يتبقي منهم إلى جانبه إلّا من كان الأصدق منهم .
الصداقة الحقيقة تحفة تزداد لمعانًا كلما مرت عليها الأيام ، وما عرفتك ألا صديقًا صدوقًا طيب القلب منصفا أخي الحبيب .
الخلاف فتنة ، وفتنة المعادن النار حيث تميز الرديء من الجيد ، ومتى كان معدن الصداقة الذهب أو الفضة فإنها لاتزداد إلا لمعانًا
كلما عُرِضَتْ على تلك الفتنة .
الأصدقاء الشرفاء الأوفياء أمثالك لاتتغير مواقفهم منك كصديق ، تجدهم ينصفونك حتى من أنفسهم ، ويساعدونك إن احتجت لمساعدتهم ، ويقومونك إن رأو منك اعوجاجًا أو ظلمًا في حقك أو في حق غيرك منطلقين من منطلق ( المؤمن للمؤمن كالبنيان ) ، وهذا من قوة إيمانهم وكمال إنسانيتهم وونفاسة معدنهم ، وصدق صداقتهم ، ورقي أخلاقهم ، بعكس أولئك الذين يتخلون عن الأصدقاء لأتفه الأسباب ، ولا يتكلفون حتى استبيانًا .
أدام الله علينا الصداقة الصادقة ، وحشرنا في زمرة المتحابين في جلالة .