@@ الزنبيل !! @@
***
كَيْفَ سَنَهْزِمُ إِسْرَاْئِيــْــلْ
وَاْلْأُمَّةُ مِثْلُ اْلْزِّنْبِيــْـــــلْ
**
يَحْوِيْ أَضْغَاْنًا تُقْلِقُنــَــــا
إِذْ تُمْعِنُ فِيْنَاْ اْلْتَّنْكِيــْـــــلْ
**
مَكْرٌ وَاْلْمَكْرُ أَتَىْ مِنْهـَـــاْ
يَدْفَعُ أُمَّتَنَاْ لِتَمِيــــْــــــــــلْ
**
أَمْسَىْ اْلْأَعْدَاْءُ لَهُمْ هَــدَفٌ
أَنْ يُشِعِلَ كُلٌّ لِفَتِيــْــــــــلْ
**
إِسْفِيْنٌ دُقَّ لَهُ شــــَــــــرَرٌ
قَدْ وَرَّثَ فِيْنَاْ اْلْتَّقْتِيــْــــــلْ
**
صِرْنَاْ مِنْ كَيْدٍ فِيْ كَيْــــدٍ
أَمْسَىْ مِنَّاْ كُلُّ قَتِيــْــــــــلْ
**
يَاْ أُمَّةَ أَحْمَدَ فَاْتَّحــِــــــدِيْ
فَاْلْدِّيْنُ بِهِ كُلُّ جَمِيـــْــــــلْ
**
وَطَرِيْقُ اْلْمَجْدِ وَعِزَّتُنـَـــاْ
مَصْدَرُهَا ذَاْكَ اْلْتَّنْزِيـْــــلْ
**
اْعْتَصِمُوْا بِاْللهِ تَنَاْلـــُــــوْا
تَمْكِيْنًا أَقْوَىْ وَجَلِيـــْــــــلْ
***
حمد بن عبدالله العقيل
الرياض
1439/3/20هـ