هنا أتيناكمُ حباً نودعكم

الأستاذة الفاضلة
الشاعرة يسرى


في الحقيقة أن الأروع والمميز أن أجدك تنثيرين أسمى التهاني والتبريك الذي استشف منه شفافية الشاعرة الرائعة المتألقة ... والتي تحس بما تسطره الكلمات من معان تتجدد وتسمو بتقدم أحدنا في الحياة ....


ختاماً دمت رائعة مبدعة

خالص التحايا والتقدير

الحبيب المبدع عبد اللطيف محمد:
احتجت لدقائق للملمة ذائقتي بعد قراءتها, وسأعود مرات ومرات للجمال الغافي في خلايا حروفها..أراك تحمل ذاكرة مفعمة بالإحساس في حقيبة وداعك ..أمام مثل هذه القصيدة علي أن ادون الكثير وإن كانت عبارة واحدة تختزل مسافات الحرف( رائعة يا عبد اللطيف)..ولي أن أتساءل : هل تحيا بالوفاء أم يحيا بك؟؟؟
دمت مبدعا

أستاذي العزيز

د. سلطان الحريري


وأنا هنا أفتخر ولي الشرف بتدوينك وتوقيعك في صفحتي المتواضعة ..

وأي شرف أن تدون تلك اللفظة وإن كانت قليلة الأحرف ولكنها غزيرة المعاني ..

وأما الوفاء فأنا أحيا به .. ولعل ما قدمته لزملائي ماهو إلا وفاء بوفاء وجدته فيهم .. ولكن للذي يستحق ذلك الوفاء ...

دمت أستاذي بخير

خالص التحايا والتقدير

يااااه كم هي قصيدة في غاية النبل والوفاء
أين أنت أخي الكريم اشتاقتك الواحة الغراء

أختك
بنت البحر

الله الله الله ياعبداللطيف

رائع رائع والذكريات مؤرقة

كم اشتقت لك أيها الشاعر الرقيق

وأيم الله أني أجلّك وأقدّرك وأحبّك في الله

سوف ننتظرك دائما كالفراشة ترفرف في هذه الواحة

دمت مشرقا

وها أنت تنطلق أيها الشاعر المبدع عبد اللطيف إلى فضاء واسع من الشاعرية الرصينة الفذة فلا تحرمنا من روائعك
نحن بانتظار المزيد منك أخي الفاضل
تحياتي

شاعري ..
وتبقى لنا الذكرى ..
ويا لها من ذكرى ..
ذكرى اجتمع فيها الفرح والحزن والأمل ..
فتلقفتها الحروف لتسبك منها لوحة بديعة من الجمال

رائع أنت يا شاعري

تقبل مودتي