سألبي ...!
في هدوء الشارد نظرة ، نظرت إليه في خفة وأفسحت للبسمة موضع
،أومأت برأسها تهامس ، قالت : أخر طلب ...! حاول أن يستدير بجسده ،
لم يسعفه المقعد ،استعجل الأمر بوحاً ،قال : سألبي ...! بسط معالمه لتطلب ، قال: سأمنحك ما تريد...! وسأقتل فيك الألم ، اذهب إلى حضن تلك المرأة ولن تجد ني أمامك ،لكن تذكر ..!علك تفهمني . وقامت