اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لن تبدليني شرفةً بنوافذٍ
غسل البكاء زجاجها في مدمعي
وأنا التي هان الوداع عليَّ لم أحمل معي
إلا نوافذَ غُصّةٍ أغلقتُها في أضلعي
دون الجهاتِ الأربعِ
آهٍ عليكِ وكل آهٍ مِقْصَلةْ
أبكي عليكِ وكم بكيتُ ولم أحُلَّ المشكلةْ
هل كان آخر غُصَّةٍ أودعتنيها منزلي؟
أم أن غصّات المنازل في حياتي سلسلةْ؟
الله الله!
وجدانية مؤثرة وحزن دفين يتسلل الخلايا والضلوع في نص أدبي زاهر فلا فض فوك!
كنت هممت بتثبيته إعجابا فوجدت الحبيب أبا الأمين قد سبقني إليه بذائقته الراقية.
تقديري
ومن المعاناة تنبجس العيون مشاعرًا وأحاسيسًا وآيات معاني تبهر القلوب
وتستفز مكامن الشجن والوجع على مآل الوطن ومجريات المحن وذكريات المدن ،
بوركت وسلمت ، وليت الدموع تجدي لكانت مساربها تطوف الأحياء والدروب ، فرّج الله
بلطفه عن جميع المهمومين الصابرين بما شاء وكيف شاء ، تحيتي وتقديري وواسع الثناء .
الله الله الله
قصيدة راااائعة بكل المقاييس
★
آهٍ عليكِ وكل آهٍ مِقْصَلةْ
أبكي عليكِ وكم بكيتُ ولم أحُلَّ المشكلةْ
هل كان آخر غُصَّةٍ أودعتنيها منزلي؟
أم أن غصّات المنازل في حياتي سلسلةْ؟
7
أخطأتُ إني كلما أخطأتُ أستبق البكاءَ لكي ترى
أسفي يواريني الثرى
والآن لا دمعي تجاوبَ كي تَحُنَّ ولا جرى
لم تكسري لي خاطري يا غربةٌ
قد كان قبلَكِ خاطري منكسِرا
★
فقرتان قاتلتان فيهما كل الوجع
ربنا يحفظك من الأوجاع والهموم
ويجعلك من السعداء في الدنيا والآخرة
تحيتي وخالص مودتي
قصيدة رائعة مثقلة بالهم والوجع
دمت بألق الحرف شاعرة رائعة متميزة
مودتي وتقديري
اعلمُ أنني لم اكن لادراك النبض في قلب هذه الحروف لولا ساعةُ الحزن التي قرأتها فيها ...
فيها مافيها من دمعِ الشهباء أم الإباء ..
لها لحنٌ ذارف الطرف مخضل الوجن ...
رفع الله عنك الهم والحزن ...
سلمت يمينك
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا