ذكرى مؤلمة

يا هدهد الأحباب بشر ما النبا
هل أحزن الجلمود حالي أم أبى

هل رق لي أم راق حالي للذي
قد بعته أغلى سنيني بالربا

قد كنتُ في عزي القديم بلاده
أكل البلاد بأسرها وتغربا

هو يشبه الدنيا الدنية إن صفت
والويل للمخدوع منها لو كبى

أنظر إلي وقد ثويت بمقعدي
وأنا الذي جبت المدائن في الصبا

والعجز والذكرى البغيضة رفقتي
في جوف قلبي كالرياح ليندبا

من عند شباكي أهامس هدهدي
غضب الرسول من الخطاب وأنبا

تلك التي بعت الحياة لأجلها
ودعتُها وهي المليكة في سبا

ولقصرها عشرون ألف وصيفة
من كل لونٍ في الحديقة كالضبا

ورجوتها بضناك قلت وصيفة
كي تخدم الكهل العتيق وقد حبى

ضحكت وقالت لم يفق من حلمه
من ذا يفيد الشيخ لو شيخٌ صبى

عد حيث جئت ولا تطر في جونا
مولاك جاوز كل حدٍ للغبا

وهنا انتهيت وقد ختمت رسالتي
يا هدهد الأحباب فاذهب بالنبا

شهريار

جميل هو التحليق خلف هدهدك في فضاءات الإبداع
قصيدة رائعة تضاف إلى جميلاتك .
تقديري

عيونك الجميلة أستاذي الحبيب وأخي القريب من قلبي

ما ضر لو غاب الجميع إذا أتيت

لك كل الحب

قصيدة متميزة الفكرة جميلة الأسلوب وفصيحة وجزلة الألفاظ

أعجبتني جدا في نغمها وحسها وألفاظها
تقديري

لله درك ايها الشاعر المتميز في رسم الفكرة ونسجها
بطريقة جميلة مبتكرة .. وما من مرة دخلت الا ووجدت
جديدا رسما واتصويرا واخبارا
مودتي

كبى : كبا يكبو كبوا
حبى : حبا يحبو حبوا
صبى : صبا من صبأ

قصيدة متميزة الفكرة جميلة الأسلوب وفصيحة وجزلة الألفاظ

أعجبتني جدا في نغمها وحسها وألفاظها
تقديري

أهلا وسهلا كأفخم ما يكون الترحيب

براءة إسم فخم في الملتقى وشاعرية طبيعية كالندى والنسيم والمطر


سرني رأيك في قصيدتي جدا

لله درك ايها الشاعر المتميز في رسم الفكرة ونسجها
بطريقة جميلة مبتكرة .. وما من مرة دخلت الا ووجدت
جديدا رسما واتصويرا واخبارا
مودتي

كبى : كبا يكبو كبوا
حبى : حبا يحبو حبوا
صبى : صبا من صبأ

ما أعذب تعليقك وأجمله في قلبي

تعطيني القوة للكتابة حرفيا وليس مجازا وسأكتب الآن يا ملك القصيد