القصيدة _ لمن يقرأ على عجل فقد تلتبس عليه لا لمن يقرأ بتدبر لأنها واضحة_ القصيدة تتكلم عن الناصر صلاح الدين يوسف محرر القدس مستشرفة قصة يوسف عليه السلام ومحنته بامرأة العزيزذات المنصب والجمال (ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال) وإيثاره مرضاة الله على متعة الدنيا وكذلك آثر صلاح الدين التعب والجهاد الدائم لتحرير القدس على الركون للدنيا والتمتع بملك الشام ومصر
وتشابه الاسمين له موقع كبيرودلالة كبرى
والمقاطع الزرقاء كلام صلاح الدين أما الخضراء فكلام غادة الدهور القدس