♧تلا القصيــدة♧

بوركت شاعرتنا ..

قصيدة غنية بالمشاعر و جمال النسج .

تحياتي .

قد تنفح الكلمات بأطيب مشاعر صاحبها
وهنا أكاد أنْ أشمّ عطرا واتلمس حريرا
شاعرتنا الجميلة الاستاذة صباح
معك نشعر ان الشعر النسوي يفوح بالانوثة الرقيقة
دمت مع السعادة والشعر والجمال
خالص احترامي ونفحات مودتي

نهر رقراق من الإيقاع العذب يفيض ويروي
وحرف قوي نابض بالأحاسيس والجمال
دام ألق حرفك وسحر بيانك.

عزيزتي ناديه محمد الجابي..
العذوبة في حرفك النابض بالحب والألق..
شكرا لقلبك وروحك النقية
تحيتي وتقديري والورد..

بوركت شاعرتنا ..

قصيدة غنية بالمشاعر و جمال النسج .

تحياتي .

الشاعر عبد السلام دغمش..
باركك الله وبارك عمرك وحياتك ياااا رب..
سرني جدا مرورك والعطر المرافق..
دمت ودام هذا العطر المعتق بكم..
تحيتي وتقديري والورد

قد تنفح الكلمات بأطيب مشاعر صاحبها
وهنا أكاد أنْ أشمّ عطرا واتلمس حريرا
شاعرتنا الجميلة الاستاذة صباح
معك نشعر ان الشعر النسوي يفوح بالانوثة الرقيقة
دمت مع السعادة والشعر والجمال
خالص احترامي ونفحات مودتي

شاعرنا القدير خالد صبر سالم..
سرني جدا إعجابكم وتجاوبكم مع حرفي المتواضع..
سرني جدا استمتاعكم بما نثه الإحساس عني بين السطور..
دمتم عطرا يصافح الجوري والياسمين..
وهمسا يعانق القلوب والرياحين..
دمتم في رعاية الله وحفظه.
تحيتي وتقديري والورد

اتَـــتْ حـــروفُ الهَــوَى فـيـهـــا مُضمَّـــدَةً
بحسْـــــرةٍ هيَّجَــــــتْ حُمَّـــــــى دواليـهــــا

مـــا بيْــن إعصارِهـــا راءٌ جــفَـــتْ فَنَفَـــتْ
حُلـمــاً جمـيــلا غــدا خَـصْــمـــاً يُقاضـيـهــا

مــا بـيـــــنَ حـــاءٍ وبـــاءٍ عاشـــــقٌ ثَمــــلٌ
قَــدْ حَـــوَّلَ الحُـــبَّ حَرْبـــاً عنــــدَ واديهـــا

الأستاذة الشاعرة المبدعة صباح تفالي

قد تحاول الراء الاستقرار بين الحاء والباء لكنها - على الأغلب - لن تنجح في الاستمرار طويلا . ذلك أن المكان ليس لها .
ومعروف أن طاقة التجاذب بين الحاء والباء شديدة يتلاشى معها كيان الراء ! فلا يُخشى من الراء شيء، ولو أنها نفت الحلم وحوّلته إلى خصم !

قرأت ما يمتع ويسر هنا من العاطفة المتدفقة والصور المتألقة
وقد أدهشتني براعتك في وصف القصيدة التي تلاها عليكِ ولا بد أنه تالٍ بارع !

تَـــلَا القَصيــــدَةَ وَالأشْـــواقُ مـطْـلـعُـهــــا
مِنْ سَطْــوَةِ الحُــبِّ قَـدْ سَحَّـتْ قَوافـيـهـــا

صورة القوافي التي تسح من سطوة الحب صورة شعرية مبتكرة تفيض بالمشاعر الصاخبة .

تعمَّــــدَ البَـــوْحُ فـــي التَّنـهـيـــدِ أضرُبَهــــا
أمَّـــا الأَعاريـــضُ قــــد شقَّـــتْ أراضيهــــا

ذكر الأضرب مقابل الأعاريض جميل !
لكن الصورة في العجز غامضة ، فهل قصدتِ معنى معينا في " الأعاريض" من باب التورية تصلح معه الأعاريض كأدوات لشق أراضي القصيدة ؟

فـي العـمْــقِ قــد قلَّبَـــتْ أوجــاعَ ناظمِهــا
فصـــار حَـــرُّ النَّــوى يُذْكــي اللَّظـــى فيهــــا

جميل جدا
بوركت لك القصيدة وبورك حرفك المبدع

مع أطيب تحية

واحدة من أجمل قصائدك الشعرية بدا فيها العمق وحسن الأداء وأظنها بداية لرحلة تألق شعري سيجعل لحرفك مكانا عليا!
أحسنت وأبدعت فلا فض فوك!

تقديري

اتَـــتْ حـــروفُ الهَــوَى فـيـهـــا مُضمَّـــدَةً
بحسْـــــرةٍ هيَّجَــــــتْ حُمَّـــــــى دواليـهــــا

مـــا بيْــن إعصارِهـــا راءٌ جــفَـــتْ فَنَفَـــتْ
حُلـمــاً جمـيــلا غــدا خَـصْــمـــاً يُقاضـيـهــا

مــا بـيـــــنَ حـــاءٍ وبـــاءٍ عاشـــــقٌ ثَمــــلٌ
قَــدْ حَـــوَّلَ الحُـــبَّ حَرْبـــاً عنــــدَ واديهـــا

الأستاذة الشاعرة المبدعة صباح تفالي

قد تحاول الراء الاستقرار بين الحاء والباء لكنها - على الأغلب - لن تنجح في الاستمرار طويلا . ذلك أن المكان ليس لها .
ومعروف أن طاقة التجاذب بين الحاء والباء شديدة يتلاشى معها كيان الراء ! فلا يُخشى من الراء شيء، ولو أنها نفت الحلم وحوّلته إلى خصم !

قرأت ما يمتع ويسر هنا من العاطفة المتدفقة والصور المتألقة
وقد أدهشتني براعتك في وصف القصيدة التي تلاها عليكِ ولا بد أنه تالٍ بارع !

تَـــلَا القَصيــــدَةَ وَالأشْـــواقُ مـطْـلـعُـهــــا
مِنْ سَطْــوَةِ الحُــبِّ قَـدْ سَحَّـتْ قَوافـيـهـــا

صورة القوافي التي تسح من سطوة الحب صورة شعرية مبتكرة تفيض بالمشاعر الصاخبة .

تعمَّــــدَ البَـــوْحُ فـــي التَّنـهـيـــدِ أضرُبَهــــا
أمَّـــا الأَعاريـــضُ قــــد شقَّـــتْ أراضيهــــا

ذكر الأضرب مقابل الأعاريض جميل !
لكن الصورة في العجز غامضة ، فهل قصدتِ معنى معينا في " الأعاريض" من باب التورية تصلح معه الأعاريض كأدوات لشق أراضي القصيدة ؟

فـي العـمْــقِ قــد قلَّبَـــتْ أوجــاعَ ناظمِهــا
فصـــار حَـــرُّ النَّــوى يُذْكــي اللَّظـــى فيهــــا

جميل جدا
بوركت لك القصيدة وبورك حرفك المبدع

مع أطيب تحية

غاليتي ثناء صالح..
أذهلني جدا وقوفك الشامخ والمدرك لثورة الأشجان والبيان هنا بين أحرفي الصاخبة.. وراق لي جدا منك عمق الفكر ودقة التفكير والملاحظة..
جاذبية الحاء والباء لازالت مستمرة منذ الأزل ولن تتوقف أبدا.. وكلنا يتوق إلى هذه الإستمرارية والجاذبية خصوصا حين نتوهج عند دبيب الرغبة الشديدة والعشق المحمود.. نتوق إلى معس أوراق الورد والود مع بعضهما حتى نتمنع برائحتهما الزكية وطيبهما الذي يخدر أعصابنا فنشعر بالراحة والإرتياح والسعادة المطلقة..
كذلك نحتاج دائما إلى تلك الذائقة التي تمنحنا الحياة والشعور بالحب والجمال فيما بيننا..
نحتاج لمثلك..

عزيزتي
من خلال نزف العطاء وفيض الإبداع، لا مقر لطيف الراء بين الحاء والباء مهما صار ما دام العشق فارسنا والطهر طريقنا والطيب مسكننا، لأن السكن روحٌ معقودة بعطر الصدق والصلح والصبر والتفاهم..
لا كيان إلا كيان الحب الصادق بكل ما يحمل من معاني الجمال والكمال..
ولن أنكر أن من تلا القصيدة كان فارسا بارعا وإلا لما سحت قوافيه حتى يثير انتباه حرفي وحسي وإحساسي..

ما قصدته في الأضرب قد يختلف تماما عما جاء بالأعاريض..
بالأضرب يبتدئ صوت التنهيد ولكن كيف لهذا التنهيد أن يكتمل إن لم يتنفس الصعداء، وهذا المدى لا يتم إلا في العجز عند أجراس الأعاريض حين تتشبع بالنفس العميق، لذلك أعتبر الصدر سببا والعجز توردا للسبب وتروية. أحسست أن القفلات جاءت دون عناء وكانت صائبة ناطقة بكل ما يريد قوله الشاعر وما يتمناه.. جاءت سلسة تسحبك إلى حيث أجراس الألق والإبداع؛ وهذا ما يذيبني في القصائد ويجعلني "متسلطنة" مغرمة بها إلى حد الدهشة..
أحسست بالجزالة والفخامة ودقة التصوير..
وإعجابي هذا ليس خاصا وإنما يشمل كل قصيدة فارسها مغوار ذو حرف وسيم، وكما تعلمين "للوسامة عنوان"..

عزيزتي لقد أذكيت فعلا إعجابي، واستحققت ترحابي لإحساسك المرهف وجمال روحك النقية الشذية..
وجعلتني أعيش معك لذة الحرف والبوح والألق بلا حدود..

دمت كما أنت نقية ندية وشجية كبيلسانة فاحت عبر كل الفصول
تقديري وانبهاري بكل هذا الجمال.

واحدة من أجمل قصائدك الشعرية بدا فيها العمق وحسن الأداء وأظنها بداية لرحلة تألق شعري سيجعل لحرفك مكانا عليا!
أحسنت وأبدعت فلا فض فوك!

تقديري

إلى واحة الخير والحب والسلام..
إلى ملك الحرف والإحساس
♧الشاعر د. سمير العمري..♧
إليكم أهدي باقة من الورد معقودة بابتسامة شكر وعرفان لما أتحتم لي من صعود إلى حيث الشروق صباحا وملامسة النجوم ليلا، أنا وكل أعضاء هذا الصرح العظيم الذي يحمل الكثير والكثير من القلوب الطيبة والعقول النيرة والأرواح النقية البهية التي زادت هذا المكان قدرا وشأنا وازدهارا..
لكم من القلب صدق المودة وجم التقدير والإحترام..
فأنتم لنا مدرسة شاملة ومنبعا صافيا رقراقا للعلم والأدب..
دمتم ودام عطاؤكم وكرمكم وعطركم الفواح بلا حدود وإلى الأبد..