وهو يتابع كلمة رئيس حزبه باهتمام كبير.تفقّد جيبه فابتسم،ولمّا تحسّس.... سقط مغشيّا عليه.
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وهو يتابع كلمة رئيس حزبه باهتمام كبير.تفقّد جيبه فابتسم،ولمّا تحسّس.... سقط مغشيّا عليه.
ابتسم .. ثم سقط مغشياً عليه ..
ربما تحسس قلبه .. فاستيقظ ضميره فأغشي عليه .. وربما احتمل النص أسباباً أخرى لحالته ..
نص مكثف ذو رسالة ..
تحياتي أستاذ غلام الله .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يبدو ان رئيس الحزب قد دس في جيبه مظروفا قبل أن يبدأ كلمته
وأثناء متابعته للكلمة التي يلقيها رئيس الحزب تفقد الجيب المنتفخ فابتسم
ممنيا النفس بمكفأة كبيرة ـ فلما تحسس ما بالمظروف اكتشف إنها قصاصات ورق
وليست أوراقا نقدية كما اعتقد ـ صدمه شعور بالخيبة فوقع مغشيا عليه.
هى محاولة لحل أحجية النص ، بخلق قصة حولها
وأتمنى أن أكون قد لامست مافي عقلك ، وما أردت.
تحياتي وتقديري.
الشاعر القدير عبد السلام دغمش
شكرا على حضورك لراقي الجميل
مودتي وتقديري
الشاعرة القديرة نادية محمد الجابي
شكرا على حضورك البهي
مودتي وتقديري
ومضة ذكية هادفة ومعبرة ..
تقديري
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
ابتسم أملا ـ ولما خاب الأمل سقط مغشيا عليه
ومضة حملت فكرة ـ بوركت.
إنها حقيقة وهي وصية بألا يتحسس الجميع جيوبهم..والصبر قفل غير متاح على الدوام ..أحسنت