وهو يتابع كلمة رئيس حزبه باهتمام كبير.تفقّد جيبه فابتسم،ولمّا تحسّس.... سقط مغشيّا عليه.
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
وهو يتابع كلمة رئيس حزبه باهتمام كبير.تفقّد جيبه فابتسم،ولمّا تحسّس.... سقط مغشيّا عليه.
ابتسم .. ثم سقط مغشياً عليه ..
ربما تحسس قلبه .. فاستيقظ ضميره فأغشي عليه .. وربما احتمل النص أسباباً أخرى لحالته ..
نص مكثف ذو رسالة ..
تحياتي أستاذ غلام الله .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يبدو ان رئيس الحزب قد دس في جيبه مظروفا قبل أن يبدأ كلمته
وأثناء متابعته للكلمة التي يلقيها رئيس الحزب تفقد الجيب المنتفخ فابتسم
ممنيا النفس بمكفأة كبيرة ـ فلما تحسس ما بالمظروف اكتشف إنها قصاصات ورق
وليست أوراقا نقدية كما اعتقد ـ صدمه شعور بالخيبة فوقع مغشيا عليه.
هى محاولة لحل أحجية النص ، بخلق قصة حولها
وأتمنى أن أكون قد لامست مافي عقلك ، وما أردت.
تحياتي وتقديري.
الشاعر القدير عبد السلام دغمش
شكرا على حضورك لراقي الجميل
مودتي وتقديري
الشاعرة القديرة نادية محمد الجابي
شكرا على حضورك البهي
مودتي وتقديري
ومضة ذكية هادفة ومعبرة ..
تقديري
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
ابتسم أملا ـ ولما خاب الأمل سقط مغشيا عليه
ومضة حملت فكرة ـ بوركت.
إنها حقيقة وهي وصية بألا يتحسس الجميع جيوبهم..والصبر قفل غير متاح على الدوام ..أحسنت