وقفت على رأسها وهي تغط في نومها. أطلت النظر.... رضيعها يبحث بفمه بين فتحة قميصها.
فتحت عينيها، فزعت... ضمت ولدها إلى صدرها. أسرعت تخبئ بيدها ثديها العاري.
صدمت لما رفضت مني الصدقة..!
مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
وقفت على رأسها وهي تغط في نومها. أطلت النظر.... رضيعها يبحث بفمه بين فتحة قميصها.
فتحت عينيها، فزعت... ضمت ولدها إلى صدرها. أسرعت تخبئ بيدها ثديها العاري.
صدمت لما رفضت مني الصدقة..!
عزة منها وأنفة أن ترفض صدقة أحست إنها ثمن لرؤية ثديها العاري
في غفلة منها.
لقطة انسانية بحرفية وجمال ، بديعة بفكرتها واختزالها
صيغت بسرد ماتع وأسلوب مميز.
بوركت واليراع ـ ودمت بكل ود.
شكرا لك أختي المبدعة المتألقة نادية على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع .
فعلاأختي ،أحاول أن لا ابتعد عن ما هو اجتماعي وقريب من الواقع لأننا نعيش فيه ،
نشاهد ونرى ونتأمل ،ونكتب ونوتق مع التنبيه لأحداث قد لا نعطي اهتماما لها .
شكرا على تواصلك الدائم ،تواصل يشجعوني للمضي قدما .
مودتي وتقديري
لقطة مؤثرة وتفيض بمشاعر الأسى من السارد ومفعمة بسرد أنفة المرأة رغم ظروف الصراع مع التشرد والفقر أو الشعور بشفقة الإخرين ومن ثم استغلال الظروف نحو الانهيار لكنما صمودها أيقظ غفلة السارد مما فيها
تحية للقاص الأديب وللسرد الماتع
ع ع ع عباس علي العكري
قصة تروي لنا الحدث بحرفية عالية و اقتدار
لمحة فيها الكثير من الإنسانية
شكرا لقلمك المعطاء أديبنا الفرحان
بوعزة
تحياتي
التقاطة بارعة لمشهد مؤثر صيغت باحترافية عالية
تحياتي
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم