خيبة.

[QUOTE=محمد حمود الحميري;1114457]ومضة معبرة سررت بقراءتها
تحياتي.

رد كريم من شاعر وأديب سامق وأخ نقي
دامت صفحاتي تنال شرف مروركم
تحياتي وودي

الله!
ها أنت تختصرين نتائج الحرب وكوراثها بثلاث عبارات فقط .
فحينما شرع نافذة الحلم كان يحلم , وحينما أراد لشمس الأمل أن تدخل لتبدد وحشة الحرب كان يأمل بعلاج آثار الحرب .
ولكن الطلقة العشوائية الطائشة دخلت من النافذة نفسها التي شرعها هو ليحل آثار مشكلة الحرب .
وتلك هي الحقيقة التي لا بد لنا من مواجهتها والإقرار بها :
وهي أن إصابة من يحلم بالعلاج والإصلاح ستكون بمقتله ، وسيقابل الموت من حيث يفتح نافذته للحياة .
أبدعت أيتها الأديبة المبدعة وأجدت التكثيف واختزلت المقال!
فكل التقدير لقلمك الثري فكرا وفنا
والإعجاب والاحترام والمحبة لشخصك الكريم
وباقة فل

بل كل التقدير لك أيتها الأخت الحبيبة والناقدة الفذة
وامتنان بلا حدود لقراءة واعية ـ فتحت بها نوافذ رؤاك على هذه السطور البسيطة
أهلا بك دائما بين حروفي ـ أفخر بك شاعرة وكاتبة وناقدة
وجودك هنا يثلج قلب الحرف والقلم.

من قاع الخيبات تتفتق الآمال فينا..
ونولد من جديد!
التقاطة مؤثرة أجدت تصويرها غاليتي..
تحياتي لك مع كل المودة والتقدير

دمت بخير وسلام

من حسن حظى أن أصادف هذه الومضة الجميلة بعدما تغيبت فترة عن الواحة!

الأمل والحرب لا يلتقيان خصوصاً فى جمهوريات الحقد العربى القبلى والطائفى

حيثما هناك حرب لن يكون هناك أمل تحت دخات الرصاص

تحياتى لقلمك الشجى

(حيثما هناك حرب لن يكون هناك أمل تحت دخات الرصاص)

قراءة نقدية تغوص في أعماق النص بخبرة
شكرا لجميل الحضور، والحرف المنثور
شكرا لقلمك وردك.

سيدتي نادية، كل عام وأنتِ بخير، وإن جاءت متأخرة.

أشرَعَ نافِذَةَ الأمل، لِتدْخُلَ شمسُ الحياة.
لعلَّها تُبدِّدُ وَحْشَةَ الحربِ وهمومَها.
صادفَتْهُ رصاصةً طائشةً عمياء، أرْدَتْهُ قتيلاً.

هَكذا قرأتها سيدتي الجميلة.

صباح الخير.

أعتز بهذه القراءة الشفيفة والتي نفذت إلى جوهر النص
تشرفت بحضوركم المشرق وثنائكم الجميل
تحياتي وودي.

المبدعة الرائعة الأستاذة نادية الجابي
صدقتِ أستاذتي .. وأصعب الخيبات تلك التي تأتي من حيث نرجو الفوز بالمأمول .
رائعةٌ كما عودتنا
تحياتي ومودتي التي تعرفين

بمرورك العطر يكتمل الإبداع، ويتوهج اليراع
انحني امتنانا وشكرا يعانق السماء
دمت ـ ودام وجودك الأنيق.

الحرب أسمتها العرب قديما الكريهة , لعن الله الحروب تقتل كل أمل , قصة رائعة استمتعت بالقراءة واستفدت , بارك الله فيك أستاذتنا الفاضلة الأديبة نادية محمد الجابي , خالص تحياتي وتقديري

شكرا لهطولك الجميل على ضفاف حرفي
قوافل شكرللطفك ـ وامتناني لمغدق رأيك
دام دفعك.

من قاع الخيبات تتفتق الآمال فينا..
ونولد من جديد!
التقاطة مؤثرة أجدت تصويرها غاليتي..
تحياتي لك مع كل المودة والتقدير

دمت بخير وسلام

(

من قاع الخيبات تتفتق الآمال فينا..
ونولد من جديد! )

المهم ان لا يقتلوا الأمل المولود فينا برصاص غدرهم
وغبائهم .. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
دام فكرك الطيب، وذوقك النير، وحضورك الرائع
تحياتي وغزير التقدير والامتنان.

نعم سيدتي
في واقعنا المتردي، كل من فتح نافذة للأمل أصيب بخيبة أو رصاصة قاضية
دمتِ أديبة تتقن التقاط الصورة

حتى الحلم لم يتحقق وبدل الامل كان الاصابة

سلمت يمنيك على هذا الابداع

دمت بخير