وأحبُّ أن أسمع ضحكته أمام البحر ،،،

*******229*** وأُحبّ أن أسمع ضحكته أمام البحر


**1**........قلت له: وقد فرح لولادة طفله :"عُمْر بهجتنا قصير ،،كلحظة برق،،،،،،،كلّنا ،،،سنرمي ما أخذتْ أيدينا وصوَر محبّينا ونترك كلّ شيء ونغادرطرُقا مشيْنا فيها،، ،،،،ونذهب وَحْدنا .... ما سيذكر الناس سوى الأبطال ،،،،وكلّ من زاد في الحياة ذرة خير ،،،هو بطل ،،،،،،،،،


**2......ورغم الحزن الذي وصفْتِ ، فأنت تخرجين إلى الشوارع تنظرين إلى الحياة في كلّ شيء ،،فنحن نستمتع بالحياة ،،الخالدة حولنا،، ،فأنت تعلمين أنّ الحياة في أنفسنا ميّتة لا محالة ،،فلا فرق كبير بين احزاننا وأفراحنا ما دمنا ميّتين .........وسنظلّ ندافع عنها هذه الحياة القليلة فينا،،فليس لدينا غيرها هنا.....




***3******الإنسان عندي ،، ،، رفيق يسافر معي ،، أستمتع بمحبته ،،،أستمتع بصفته الجميلة ،بمروءته بكرم نفسه وشجاعتها
..أستمتع بصدقه،،فعقلُه اذا تعلّم الكذب ،،لا يُصيب حقّا أبدا ،،ونفسه إذا تعلّمت الكذب ،،لا تصيب سعادة أبدا
،،تلك محبتي للإنسان ،،مايَفهم ما يَعلم ما يُعطي ،،
،وأُحبّ أن أسمع ضحكته أمام البحر ،، قبل أن يموت ...................!!
......أحبّ حلمَه إذا حلم ،،فإذا استغرق في حلمه ،،أُناديه ،،أقول : استيقظ ،فالطريق طويلة إلى الله،،وربما يُفاجئنا القبر ،،،،،،،،،أيها الأخ !!
...هو صاحبي لا أخونه ولآ أريد أن أن أراه فقيرا أو مظلوما أو حزينا ........ وأحبّ أن أهديه ويهديني ،،إالى النور

،،،،،،،هو أخي بدونه أنا وحدي ....! وما أشقانا بوحدتنا ،،،ولأنّه معي وأنا معه ،،فليكن طيّبا قدر ما يستطيع



4**********لك ما تشاء ......من القفص !!والقفص لو كان حدّه السما ء ....هو قفص ....لذلك روحنا تشتاق لتمزّق هذا القفص وانطلاقها منه ......إلى مطلق السماء عند خالقها،،،كقطرة ماء عادت إلى بحرها الجميل ،،،،،،،،،،،،،،


5******************ما أقسى غياب الذين تحبّهم ،،،،،،،،،،،،،،وتروح وتجيء بذكْرِهم وصورهم .................وهم في قبورهم لا يخرجون ....!!


6**************،،أ وطان غنيّة ،،،،،لا تعطيك شيئا .......وأوطان فقيرة يديرها العدل والإخلاص...تعطيك كلّ حاجتك ..




الكاتب / عبدالحليم الطيطي
https://www.blogger.com/blogger.g?bl...14056#allposts

ونذهب وَحْدنا .... ما سيذكر الناس سوى الأبطال ،،،،وكلّ من زاد في الحياة ذرة خير ،،،هو بطل ،،،،،،،،،
ونذهب وحدنا، حاملين صحائفنا، وكل من زاد في الحياة ذرة خير نال خيرا ... وعند الله لا ينسى الخير لأحد.

فلا فرق كبير بين احزاننا وأفراحنا ما دمنا ميّتين
لا تجعل الحزن مهما علا زبده يغمرك إلى الأبد، فالله منحنا حبل الأمل لنتعلق به، وأخبرنا أنه لا شيء يدوم إلا وجهه

عقلُه اذا تعلّم الكذب ،،لا يُصيب حقّا أبدا ،،ونفسه إذا تعلّمت الكذب ،،لا تصيب سعادة أبدا
أصبت وأحسنت

فإذا استغرق في حلمه ،،أُناديه ،،أقول : استيقظ ،فالطريق طويلة إلى الله،،وربما يُفاجئنا القبر
وأحبّ أن أهديه ويهديني ،،إالى النور
مثل الجليس الصالح كحامل المسك

والقفص لو كان حدّه السما ء ....هو قفص ....
ونهدهد أرواحنا بما ليس يبعث فيها السكينة، ونحكي كلاما كثيرا عن الشوق إلى الله نحن نشتاق سراب الدنيا في حقيقتنا




ومضات جميلة معبرة، كل منها مفتاح لكثير كثير من التأمل ...
شكرا لأنك شاطرتنا إياها ... وبوركت

ما أجمل الرحيل في ريف بوحك الوارف العميق
رسائل إيمانية وتأملات عميقة بحرف متمكن، ولغة انسابت
في أرواحنا بأفكار لافتة ونبضات راقية.
دام هذا الفكر النير ،ودام إبداعك.

ونذهب وَحْدنا .... ما سيذكر الناس سوى الأبطال ،،،،وكلّ من زاد في الحياة ذرة خير ،،،هو بطل ،،،،،،،،،
ونذهب وحدنا، حاملين صحائفنا، وكل من زاد في الحياة ذرة خير نال خيرا ... وعند الله لا ينسى الخير لأحد.

فلا فرق كبير بين احزاننا وأفراحنا ما دمنا ميّتين
لا تجعل الحزن مهما علا زبده يغمرك إلى الأبد، فالله منحنا حبل الأمل لنتعلق به، وأخبرنا أنه لا شيء يدوم إلا وجهه

عقلُه اذا تعلّم الكذب ،،لا يُصيب حقّا أبدا ،،ونفسه إذا تعلّمت الكذب ،،لا تصيب سعادة أبدا
أصبت وأحسنت

فإذا استغرق في حلمه ،،أُناديه ،،أقول : استيقظ ،فالطريق طويلة إلى الله،،وربما يُفاجئنا القبر
وأحبّ أن أهديه ويهديني ،،إالى النور
مثل الجليس الصالح كحامل المسك

والقفص لو كان حدّه السما ء ....هو قفص ....
ونهدهد أرواحنا بما ليس يبعث فيها السكينة، ونحكي كلاما كثيرا عن الشوق إلى الله نحن نشتاق سراب الدنيا في حقيقتنا




ومضات جميلة معبرة، كل منها مفتاح لكثير كثير من التأمل ...
شكرا لأنك شاطرتنا إياها ... وبوركت

نقاش مثقف جميل يا أديبة / تبارك،،،،ألف سلام وألف شكر لحضورك

ما أجمل الرحيل في ريف بوحك الوارف العميق
رسائل إيمانية وتأملات عميقة بحرف متمكن، ولغة انسابت
في أرواحنا بأفكار لافتة ونبضات راقية.
دام هذا الفكر النير ،ودام إبداعك.

،،،،أشكر التغريد ،،يا أستاذة / نادية ،،،وأسلّم عليك كثيرا وألف امتنان