@@ غياهب !! @@

@@ غَيَاْهِب !! @@
***
تَوَاْرَتْ وَفِيْ عَيْنِهَاْ دَمْعـَــةٌ
أٌرٍيْقَتْ عَلَىْ خَدِّهَاْ سَاْئِلــَــةْ
**
وَسَاْرَتْ بِخَطْوٍ ثَقِيْلٍ لَهــَـــا
وَفِيْ كَفِّهَاْ وَرْدَةٌ ذَاْبِلـــَــــــةْ
**
وَفِيْ قَلْبِهَاْ اْلْحُزْنُ يُرْثَىْ لَهَـاْ
تُلَمْلِمُ أَطْرَاْفَهُ اْلْمَاْثِلــــَــــــــة ْ
**
فَلَمْ تَرَ فِيْ اْلْأُفْقِ إِلَّاْ اْلْظَّــلَاْمَ
فَعَاْشَتْ غَيَاْهِبَهُ وَاْجِلـــَـــــــةْ
**
تَحَتَّمَ أَمْرٌ فَمَاْ حِيْلـــَــــــــــــةٌ
لَهَاْ غَيْرُهُ وَاْنْثَنَتْ خَاْمِلـــَـــــةْ
***
حمد بن عبدالله العقيل
مجمع الضيافة - العارضة
1439/7/6هـ

قصيدة رائعة
تسلم
فالشعر دائما وأبدا
كاللولوء في أصدافه
بعيدا عن أشعة الشمس الحارقة
فاستمر فلا يضيرك ندرة الردود
أنا وبقية الزوار نستمتع بشعرك العذب
الجميل
تحياتي لك

لعلها من أجمل ما قرأت لك شعرًا
إنك تخطو إلى الأمام بخطى ثابتة ..
دمت رائعًا .