يا قرةَ العينِ دمعُ العينِ ينهملُ
وبي جراحٌ غدت نارًا وتشتعلُ
وأقصد الدار هذي الدار موحشةٌ
لا أهلَ فيها ولا جار لها يصلُ
وأجرع المر حين الناس تخبرني
يا قاصد الدار أهل الدار قد رحلوا
يوسف العمر
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
يا قرةَ العينِ دمعُ العينِ ينهملُ
وبي جراحٌ غدت نارًا وتشتعلُ
وأقصد الدار هذي الدار موحشةٌ
لا أهلَ فيها ولا جار لها يصلُ
وأجرع المر حين الناس تخبرني
يا قاصد الدار أهل الدار قد رحلوا
يوسف العمر
لا بد عائدة الى اوطانها تلك العهود وان حسبن ذواهبا
ابيات قليلة لمنها حكاية ممتدة وما بين الحرف نجد كلاما كثيرا
نستطيع رسمه للقصىة
مودتي
أبيات قليلة نكأت مواجع جمَّة خلتها تزرف الدمع من فرط ما تحمل من شجن
دام المداد
تحية وتقدير
أبيات جميلة جسدت وجع الغربة والشوق..
سلمت شاعرنا .
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أبيات قليلة ، لكنها معبرة ..
تقديري .
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم