قصيدة ممتلئة بالجمال و الابداع شاعرنا القدير.
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.
نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حصـانة» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» السّر الدّفـين: كيف أنشأ الخليل نظامه العَروضي..؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» هل عقلية الخليل عقلية رياضية؟ وهل لها علاقة باللغة والعَروض؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصيدة ممتلئة بالجمال و الابداع شاعرنا القدير.
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.
معان فيها سمو النفس وعزة الروح وجمال الفن
اخي الشاعر ابراهيم
دمت بكل خير
نحبتي واحترامي
الله الله الله
قصيدة أكثر من راااائعة
سلمت أخي الفاضل وسلم قلبك ولسانك
تحيتي وخالص مودتي
قصيدة رائعة
دمت بألق
مودتي
مبدع وساحر أنت ـ قصيدة تنبض بالجمال والإبداع والروعة
طاب لي مرافقة هذا البوح العامر بالبهاء والجمال
بوركت ـ ودامت حروفك المتوهجة.
ما أجمل الكامل وهو يغرف صور الإبداع من حوض الجمال..
وأي سكرات هذه التي تهذي في حلوق القصائد، وقد تنفست من زفير الثورات، هكذا هو الشعر ، يلتقط من الأوجاع لغة عذبة تسري في دماء الحرف، لينشدها المتلقي معزوفة جُبلت من ماء عذب يكتمل جمالها من معين التراكيب البنائية المتينة على هيئة صور حية تؤثر في صداها وعي المتلقي، ووحي الخيال في انطلاقته نحو معابر الأنفاس وحين يرصد الأوجاع التي تتسلّل من بين أنامل الوطن، وحيث القهر يسكن الخيبات..
هكذا هو الشعر وسكراته المجبولة من جمر الواقع، يجسّده الشاعر في حقل المكان والزمان وقد عزفا نغمات التمزق والضياع في علاقة جدلية تعكس مرارة المعاناة لينعكس الحال على حرف الشاعر وبراعته في تصوير الصراع في كتابة الواقع كقصائد ترثي الشعراء الذين لا تحرك حروفهم كما الثورات والأوجاع..
الشاعر يدهشنا بتراكيبه البارعة وهو يصور الشعر من منظار وطني ذاتي، ويلهمنا عملية التفاعل بين الحرف والوطن في مرآة القصائد التي تنساق مع المفردات في حلقة جمعت العذوبة والجزالة والسهولة والسلاسة، والتي تدل على مكانة الشاعر من الفكر العميق والذي أخذنا إلى مستوى الرمز، كي يبني عليه فكرته التأويلية في معرَضٍ خاص من الدلالات المختلطة ما بين الحس الداخلي والمشاعر الحية الخارجة من أفق الواقع الأليم..
فهو يكرّس المعاناة على هيئة قصائد تشرب من ماء الواقع لغة عذبة متوهجة فتيلها المعاناة والثورة التي هي الدافع الأساسي في اشتعال الحروف في سماء الشعر والأدب، لترتدي أثواب الصورة الشعرية التي بمضمونها تجمّل الشعر من رقة وجمال وصدق، وتعدّ عنصر أساسي من عناصر الفن والإبداع..لأنها تمثل فكر الشاعر وقدرته على انتقاء الألفاظ المناسبة التي يعبّر بها عن مشاعره وأحاسيسه، والتي تحقق المتعة للمتلقي.. ويتلاعب بها في قدرته العالية ليحقق دهشة المتلقي أيضاً..
الشاعر الراقي الكبير البارع
أ.إبراهيم أحمد
لقد نقلتم عبر أثير حروفكم وعمق مشاعركم، لوحة فنية رائعة تدل على براعتكم في تحويل الواقع لذبذبات لفظية تنتقل لذهن المتلقي بجمالية وعذوبة وحرفية إبداعية ناتجة من طاقة التخيل التي تمتلكونها..لتكون مصدر متعة للذائقة الأدبية والشعرية..
دام هذا التألق والإبداع في واحة أدبية شعرية تدل على مكانتكم من الشعر ومنزلتكم في سماء الأدب..
وفقكم الله ورعاكم ودام الألق عنوانكم
جهاد بدران
فلسطينية