أنَا لمْ أغبْ, فَالواحُ مَسكنُ عادِلٍ لَولا الظُّنونُ بِلَيلةٍ لَيلاءِ ما غُربَتي إلاّ كَغُربَةِ خافِقٍ كَمْ مِنْ غَريبٍ وَهْوَ في الأحشاءِ
~~~~
طبتَ وطاب اللقا شاعرنا الكبير ، وكما يقول أهلنا " الله لا يخلي الدار من أهلها " ،
جميلة هي مشاعر العناق بعد حين من الفراق ، وفقكم الله ويسّر لكم مساعيكم دنيا
وآخرة ، مع الود والتقدير والشكر الكبير .