في ليلة دهماء مع ضغط الدراسة بكيت هذه الأبيات :
عينٌ مُسَهَّدَةٌ وقلبٌ مُوجَعُ
وَصَحَائِفٌ قَدْ بَلَّلتها الأَدمُعُ
ضَاقَتْ بِكَ الدنيا وكم من مرَّةٍ
أَسَرَتْكَ في يَدِهَا الجهاتُ الأَرْبَعُ
يا حَاديَ الأَحْزانِ كُفَّ يَداً ولا
تَفْصِلْ فُؤَادي ، فَالفؤادُ مُوَزَّعُ