السّفر العربي

قصيدة رائعة بارك الله فيكم

آآآآآه , لله درك ودر القائل : كنّا قلادة جيد الدهر فانفرطت

بوركت وبورك شعرك

والله المستعان

أسجل إعجابي
نص عذب
وجميل
كل تقديري

إعجابكم يشرف به القصيد شاعرتنا المكرمة
لك كل التقدير

الله الله
مرحبا بك ايها الشاعر الؤائع
وهذه الجميلة المتراقصة نسجا وموسيقى
وهي تحمل حالا وكان من العزة والرقي والجمال
وخالا بعد اختلال الميزان
يوركت والحرف المغبر الجميل
مودتي

أهلا بالرائع وبطيب مروره العذب
تحياتي والتقدير الكبير

أحييك أخي الحبيب على صدق العاطفة وجمال ما أمتعتنا به من سحر البيان بهذه الخببية المتراقصة ...

تسري قد أضناكَ الوجدُ
..............................................عن قمرٍ غاب فلا يبدو

لم أفهم علاقة تسري ب ( عن قمر)...فهل هي مثل تبحث....!!

لمعتْ أسْيافٌ في بدْرٍ"

.................................ما لبثت أن برَقتْ هندُ

أسياف ...جمع قلة...عكس سيوف ...وهذه جيدة في موقعها للتعبير عن قلة عدد المسلمين مقارنة بالمشركين في غزوة بدر...

· هند تعبير جيد عن سيوف الهند التي كثرت بعد غزوة بدر......

أطلقنا القرآن أسودا
............................................. تَحْطِمُ شرْعَ الغاب تهد

تهد لم تضف جديدا للمعنى ...وما أراها إلا لضرورة القافية....

قد كان الكونُ لنا طِرْسا

........................................والشم سُ لريشتنا مد

مد..يجوز فيها النصب (وكانت الشمسُ مدا لريشتنا..( على اعتبار الواو في والشمس عاطفة)...ويجوز أيضا الرفع على اعتبار الواو حالية وما بعدها مبتدأ وخبر في محل نصب حال ...

*وأخيرا أقول أن دخول ( فاعِلُ // - ب ب )...على التفعيلات أخلت كثيرا بالموسيقى الشعرية... بغض النظر عما يقوله العروضيون....

تحيالتي وأجمل الأمنيات أخي الحبيب

شكرا أخي العزيز لحضورك الكريم
على أني أراك جانبك الصواب في بعض ما ذكرت ولم تأت بشيء في بعضه الآخر
عن قمر إنما هي هنا كما قال الخضرعليه السلام
وما فعلته عن أمري
وكذلك أسري هنا فتأمل
أسياف جمع قلة وأشرت بذلك لقلة المسلمين في فتح الفتوح بدر ثم لم يلبثوا إلا يسيرا حتى فتحوا بعضا من الهند (ما لبثت أن برقت) أي أتْبع لمعانَ السيوف في بدر وهي في جزيرة العرب ظهور بريقها في الهند (والبعد شاسع هائل) والمدة بين اللمعان وظهور بريقه شبه معدومة كما نعلم وهذا إشارة إلى سرعة الفتح الأسطورية (حتى سماها بعض المستشرقين بالفتوحات المعجزة والفضل ما شهدت به الأعداء) لا ما تبادر إلى فهمك من السيوف المهندة التي كثرت بعد بدر واستجودتَ ذلك وماهو عندي بجيد
والشمس لريشتنا مد لا تخفى الحالية أخي الكريم على من له أدنى إلمام بالنحو
وأزيدك قولين في الواو هنا أولهما أنها عاطفة للجملة وثانيهما الاستئناف فتأمل
تهد أضافت على الأقل معنى التوكيد لتحطم وإلا فما فائدة المفعول المطلق في قولنا شربت شربا أو نائبه كركضت خببا على أن في معنى الهد ما لا يوجد في التحطيم أيضا إن تأملت قليلا هذا مع أني سأستبدلها لأني أرى فيها إخلالا بالقافية لا لمعناها
أما رأيك في موسيقى فاعل فلا أراه ومن الفيصل إذا لم يكن العروضيون؟ بل إن إشكال موسيقى هذه التفعيلة( كما تفترض) أقل بكثير من إشكالات جوازات أخر تخل بالموسيقى في بحورعديدة
تحياتي وتقديري

حرف مميز وشعر راق كريم بمضمون عميق جليل وحس نابض أصيل فلا فض فوك أيها الحبيب المبدع!
هي قصيدة رائعة ولعلني أتفهم رأي أخي الحبيب ماجد وشاحي بخصوص فاعل ذلك أنها تؤثر فعلا على جرس الخبب متى لم ينتبه الشاعر لحساسية استعمالها بدقة.

تقديري

شكرا لحضوركم الرائع وتقريظكم الكريم شاعرنا الكبير
ولعلي أنتفع بتلميحك العروضي ومن قبلك أخي ماجد وشاحي
على أن نزارا مارسه (فاعل) مرارا وِشنّف به عشرات ملايين الآذان العربية فلم تجد فيه نشازا
تحياتي وتقديري

نص يستحضر التاريخ ليسائل الواقع..
مميز وممتع شاعرنا الراقي ميسر..

أنتم الأروع أخي العزيزعماد
بوركتم وشكرا لمروركم الجميل
تحياتي وتقديري

آآآآآه , لله درك ودر القائل : كنّا قلادة جيد الدهر فانفرطت

بوركت وبورك شعرك

والله المستعان

بوركت وبورك مروركم العبق لافض فوك
تحياتي وتقديري

نص يستحضر التاريخ ليسائل الواقع..
مميز وممتع شاعرنا الراقي ميسر..

شكرا لمروركم الجميل شاعرنا المبدع وبوركتم
تحياتي وتقديري